Ruby > Ruby's Quotes

Showing 1-11 of 11
sort by

  • #1
    Pablo Neruda
    “I love you without knowing how, or when, or from where. I love you simply, without problems or pride: I love you in this way because I do not know any other way of loving but this, in which there is no I or you, so intimate that your hand upon my chest is my hand, so intimate that when I fall asleep your eyes close.”
    Pablo Neruda, 100 Love Sonnets

  • #2
    Naguib Mahfouz
    “الحزن والوحشة في العالم ناجم عن النظر إلى كل ما سوى الله.”
    نجيب محفوظ, Arabian Nights & Days

  • #3
    William Shakespeare
    “Hell is empty and all the devils are here.”
    William Shakespeare, The Tempest

  • #4
    Mahmoud Darwish
    “مقهى، وأنت مع الجريدة جالسٌ
    في الركن منسيّا، فلا أحد يهين
    مزاجك الصافي،
    ولا أحدٌ يفكر باغتيالك
    كم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك! ”
    محمود درويش

  • #5
    أمين معلوف
    “المرء لا يكون بريئاً تماماً من أفعال الأشخاص الذين يحبهم. ولكن هل يتحتم عليه أن يتنكر لهم بسبب ذلك؟”
    أمين معلوف, التائهون

  • #6
    أمين معلوف
    “في بلداننا تقوم الثورات باسم الشعب و يجد الشعب نفسه مطروداً و مرمياً على الطرقات”
    أمين معلوف, التائهون

  • #7
    عماد أبو صالح
    “وكلما توجهت رصاصة لصدره
    بدقة تامة،
    تمر
    ،لحسن الحظ
    من ثقب قديم في القلب”
    عماد أبو صالح, عجوز تؤلمه الضحكات

  • #8
    Kahlil Gibran
    “بين منطوق لم يُقصَد، ومقصود لم يُنطَق، تضيع الكثير من المحبة.”
    جبران خليل جبران

  • #9
    سعاد الصباح
    “أنا امرأةٌ
    تنفرُ من أفعالِ النَهْيِ
    وتنفُرُ من أفعال الأمرْ”
    سعاد الصباح

  • #10
    أحمد محمد فريد
    “فأنا لم أجرب الجعة و لا الخمر قبلًا. و لم تكن الحرمانية هي المانع الأكبر.
    ربما هي الهالة العجيبة التي نصنعها حول المُحرمات أو الأشياء البعيدة عن المتناول.
    ربما هي عدم الرغبة في التجربة. و على كُل حال فقد كنتُ مستكفيًا، فما ألذّ من خمر الأحلام؟ و لكن لخمر الواقع نكهة مختلفة، ربما أكثر قذارة لتناسب القذارة البشرية!”
    أحمد محمد فريد, اللوح الأخير

  • #11
    محمد سالم عبادة
    “ماذا عليَّ لو اطَّهَرتُ من كَبْتِي
    وطُفتُ سَبعَةَ أشواطٍ بأُوشَبْتِي

    يَمَّمتُ تابوتَها أمْتاحُ مُلهِمَةً
    فقِيلَ تابَتْ ؛ فهَلْ يا زَورَقي تُبتِ؟!

    عن طعنِكِ البَحرَ حتى يرتَمِي ثَمِلاً
    على شُطوطِكِ ذاتِ الظِّلِّ و النَّبْتِ؟

    أم عَن تَلَوُّنِكِ المَزهُوِّ في لُغَتي:
    أينَعتِ بالنَّعتِ أو في الاسمِ أطْنَبتِ؟

    حاشاكِ .. هل توبَةُ الطاغُوتِ مُنجِيَةٌ
    إيَّايَ مِن بَعدِ أن آمَنتُ بالجِبتِ؟!

    أنشَبتُ في المُومِيَا الكَحْلاءِ أُغنِيَتي؛
    وفِيَّ أنشَبتِ حتى قِيلَ أنشَبتِ ..

    أرضِي و أرضُكِ .. هذا العِشقُ مُمْطِرُنا
    أعشَبتُ أقْفَرتِ أو أقفَرتُ أعشَبتِ

    تُخومُنا لا تَبينُ اليومَ؛ نحنُ ثَرَىً
    مُسافِرٌ في ثرَىً .. لا أُبتُ أو أُبتِ"
    ......................
    من تجربة "أُوشَبتي" (تمثال مُلهِمة)
    صباح السبت 18/11/2006”
    محمد سالم عبادة, تعاطٍ



Rss