Randa > Randa's Quotes

Showing 1-6 of 6
sort by

  • #1
    محمد السالم
    “قد يُحب الشاعر عشرة نساء ، ولكنهُ لن يكتب إلا في واحدةٍ منهنَّ.. تلك الواحدة هي من علمتُه كيف يكتبُ قصيدة .. كيف يخلقُ نصًا يحتويها !”
    محمد السالم

  • #2
    محمد السالم
    “لا تزالُ الأنثى هي حياةُ و جمالُ هذا الكوكب ؛ مهما كثُر عددُ الذكور و مهما تربعوا على عرشِ السُلطة ؛ تبقى الإناثُ أرقُ و أجملُ سُلطة !”
    محمد السالم

  • #3
    سلمان العودة
    “قبل أن تعطيه المال، أو توفر له الاحتياج أو تجود عليه بما يطلب، أعطه وجهك وقلبك واحترامك وتقديرك، (قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى).”
    سلمان العودة, أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات

  • #4
    سلمان العودة
    “الماضي لا يموت، كيف وقد عشناه بكل جوارحنا ومشاعرنا، يبقى مُخزّنًا في الشعور وفي اللاشعور، ومن المهم أن نبرمج الطريقة التي نتعامل بها معه.”
    سلمان العودة, أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات

  • #5
    سلمان العودة
    “السعادة لغة

    اللغة التي تتحدثها تبين عن مدى سعادتك، و أكثر من ذلك فاللغة التي تتحدثها تصنع سعادتك أو تصنع نقيضها.
    بينما كنت أفكر في هذا سمعت القارئ يتلو قوله تعالى (ألم نجعل له عينين*و لساناً و شفتين * و هديناه النجدين)البلد8-10)
    العين تنظر، و الأذن تسمع، و اللسان هو المعبّر، و بناءً عليه يكون النجد الذي تختاره خيراً أو شراً.

    أفعال الآخرين هي في مرمى بصرك أو سمعك، و ليست هي مصدر سعادتك أو شقائك، بل رد فعلك و استجابتك التي يعبر عنها لسانك هي سر الحالة النفسية التي تعيشها”
    سلمان العودة, أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات

  • #6
    سلمان العودة
    “يروى ان اينشتاين كان في طريقه لإلقاء محاضرة، فقال له السائق: 
     أعلم ياسيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك بإلقاء هذه المحاضرة، خاصة أنهم لايعرفونك شخصيآ ، وشعري منكوش مثل شعرك، وشبهي قريب منك، ولدي فكرة لابأس بها ، عما سوف تقوله؟ 
    أعجب اينشتاين بالفكرة ، ووقف السائق على المنصة ، وجلس العالم العبقري الذي ارتدى زي السائق في الصفوف الخلفية ! سارت المحاضرة على مايرام ؟ ووقف بروفيسور يطرح سؤالآ من الوزن الثقيل ، يحس بأنه سيحرج به اينشتاين . 
    هنا ابتسم المحاضر ، وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي بالجواب عليه! 
    وتقدم اينشتاين من مقعده في اخر القاعة، وأجاب على السؤال وسط ذهول الحاضرين .”
    سلمان العودة, أنا.. وأخواتها: رحلة في أسرار الذات



Rss