سالم المساهلى > سالم's Quotes

Showing 1-30 of 43
« previous 1
sort by

  • #1
    مصطفى حجازي
    “الصراع على المكانة - الحظوة - الغنيمة لايُتاح للجميع. فهناك الذين لاينتمون إلى عصبيةوقبلية,وليس لديهم من مرجعية سوى كفاءتهم وأدائهم , فيتعرض هؤلاء للتهميش والبقاء خارج اللعبة , وبالتالي يتعرضون للعديد من ألوان الهدر لمكانتهم وكفائتهم ومعنوياتهم بشكل واسع الانتشار”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #2
    مصطفى حجازي
    “و حين لا يتشكل مفهوم الوطن , فإن كيانه ذاته سيهدد , و إذا هدر كيان الوطن من قبل العصبيات الداخلية , فإنه سيسهل على القوى الخارجية السطو عليه و سرقته , سواء بالاحتلال أو بالاستغلال أو بهما معا”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #3
    مصطفى حجازي
    “المخابرات التي تنحرف عن مسارها و وظائفها المفترضة في حماية الوطن من أعداء الخارج , تتجه نحو الداخل وتطارد الإنسان في كل موقع وفعل أو قول بهدف حماية الكراسي , فإنها لا تستطيع قطعاً , ولا بأي حال تيسير المجتمع و نمائه .”
    د.مصطفي حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #4
    مصطفى حجازي
    “عند حد معين من مستوى دون خط الفقر، تهون القيمة الإنسانية لدرجة التلاشي، وتغيب معها كل معاني الكرامة، ويفتح الباب على مصراعيه لمختلف أشكال انحطاط الوجود، ولاستباحة إنسانية الإنسان، أو رضوخه هو ذاته لاستباحة وجوده، بحيث يصبح الشيء القابل للتصرف فيه”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #5
    مصطفى حجازي
    “في حالة العصبيات يُقيد الانتماء ويُحصر ، وبالتالي يُحجر على الانطلاق في المدى الكوني الرحب .يتدهور مفهوم الوطن أو يغيب مادام الوجود والمرجعية تظلان للقبيلة أو العشيرة أو الطائفة أو المنطقة . إنها حالة حصار تفرض على الإنسان عضو هذه العصبية . يكمن في هذه الوضعية أحد الأسباب الكبرى التي تحول دون تحوّل الدول الى أوطان بمعنى الكيان والمرجعية الفوقيين اللذين يتجاوزان الانتماءات الضيقة . ويظل الوطن الذي لم يتكوّن رهينة تصارع العصبيات على غرار تصارع القبائل في البادية على الكلأ والماء .
    على أن الاستبداد حين يصل حد الطغيان ، وحين تحيط المخابرات بالإنسان من كل مكان وتُحصى عليه أنفاسه ، وحين يُعتبر السلطان بأنه مالك للأرض وما عليها ، وبالتالي مَن عليها ، وأن كل غنم يصيب إنسان ما هو مكرمة أو منّة منه ، وأن له حق التصرّف بالموارد والثروات والمقدرات والمصير والبشر ، يُهدر حق انتماء الإنسان ويُصادر حقه البديهي بالمواطنة . يصبح الإنسان غريبًا في وطنه فاقدًا للسيطرة على مجاله الحيوي وبالتالي محرومًا من الانطلاق الواثق في هذا المجال الى مجالات أرحب ، ومحرومًا من الإنغراس الذي يوفر الثقة القاعدية بالكيان والاحساس بالمنعة . تتحوّل المواطنة من حق أساس إلى منّة أو هبة يمكن أن تُسحب في أي وقت . وبالتالي يُسحب من الانسان الحق في أن يكون ويصير من خلال ممارسة الإرادة والخيار وحق تقرير المصير . إنها كارثة وجودية أخرى تجعل من أي مشاريع تنمية أو إنماء وعمران حديث خرافة . ذلك أن الإنسان المُستلب في وطنه ومجاله الحيوي لا يمكن أن يُعطي ، وبالتالي أن يبني . يقنع في أحسن الأحوال بالتفرُّج السلبي في حالة من الغربة ، كما ينحدر الوجود إلى مستوى الرضى بمكسب مادي يغطي الاحتياجات الاساسية . وقد يستجيب الإنسان لهدر مواطنيته وانتمائه في أن يتصعلك مُتنكرًا لشرعية السلطان وناسه وصولاً إلى التنكر للوطن ذاته في نوع من الهدر المُضاد . إلا أن أشد درجات الهدر المضاد قد تتخذ طابع هدم الهيكل عليه وعلى أعدائه فيما بدأ يشيع من سلوكات تطرف جذري .”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #6
    مصطفى حجازي
    “لايمكن لاستبداد أن يحكم سيطرته، ولا يمكن لعصبيات أن تستفحل وتستنزف قوى المجتمع وموارده ومؤسساته، إلا من خلال هدر الفكر والوعي والطاقات”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #7
    مصطفى حجازي
    “ليس من منافس لملوك الدنيا في السيطرة على الناس,سوى ملوك الآخرة:الملك يحكم الأبدان ويتصرف بالأرواح من خلال رجال الدين .
    وهكذا يقع الناس في القيد المزدوج أو الخطر المزدوج على العقول والنفوس من خلال ثنائية التجريم السلطوي والتحريم الديني”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #8
    مصطفى حجازي
    “يعلمنا تاريخ الشعوب المقهورة والمهدورة دائماً ان لا تغتر بالسكون الظاهري الذي يتخذ شكل الإكتئاب، أو الرضوخ المستسلم، أو التبلد واللامبالاة. فهذه ليست سوى قناع دفاعي، وليست حالة أصيلة.
    انفجار طاقة الحياة المتحولة إلى غضب يغلي يتخذ طابع العنف الكاسح الذي يفاجئ المراقب، ويفاجئ ذاته بعظم وزخم الطاقة التي تتحرك.
    أين كانت، ومن أين أتت؟ ذلك يفاجئ المستبد، وقبله يفاجئ الراضخيين المهدورين أنفسهم: الغضب وانفجاره في عنف كاسح حتمي في حالات القهر والهدر حين تسنح الفرصة وتتراخي الضغوطات الخارجية. عندها تبدو آليات القمع التي فرضت الاستكانة والرضوخ، وولدت الاكتئاب كقشرة هزيلة سريعة التفتت والتساقط.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #9
    مصطفى حجازي
    “كلما زادت الأجهزة الأمنية قلّ الأمن الاجتماعي”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #10
    مصطفى حجازي
    “مدى أضرار أنظمة الهدر على اختلافها، أنها لا تقتصر على إصابة مناعة المجتمع فقط، بل هي تصيب الطاقات الحيوية والعافية النفسية لأفراده.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #11
    مصطفى حجازي
    “الحجر على العقول ، ليس مجرد قمع للحريات قابل للأخذ والرد، والتبرير بمختلف الظروف الطارئة، بل هو قضاء على قوة السيطرة على الذات والواقع والمصير، وصولاً إلى صناعته.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #12
    مصطفى حجازي
    “الاستبداد هو ابن العصبيات الشرعي، بل هو ابنها البكر والمفضل الذي يحميها ويضمن لها الاستمرار" ص 73”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #13
    مصطفى حجازي
    “السلوك تحكمه نتائجه.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #14
    مصطفى حجازي
    “كما أن الصحة النفسية الفردية مشروطة عموماً بالصحة المجتمعية، فإن المرض النفسي الفردي، والهدر الوجودي الفردي لا يعدوان كونهما تعبيراً عن المرض الاجتماعي، وإعادة إنتاج له.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #15
    مصطفى حجازي
    “ولا بد هنا من إشارة إلى الهدر الذي تفرضه نُظم التحريم ، والذي يتآزر مع الهدر الذي تُمارسه العصبيات والاستبداد ، وهو الحب المهدور وملفه الكياني الممنوع .
    العاطفة بما هي أشد وأسعى مُحركات الوجود الإنساني تُصادر وتُمنع . ومعها يُبتر كيان الانسان وتوقُه إلى الوجود النابض بالحيوية ، المُتعطش إلى الامتلاء العاطفي وما يحمله من طمأنينة ذاتية ، تجعل الإنسان يُحس أنه بخير وأن الدنيا وناسها بخير ، وأنه مُتآلف مع هذه الدنيا وناسها . هدر العاطفة يُكمّل ثلاثي هدر العقل والوعي والانتماء . يُصادر الحب كما يُصادر العقل والوعي وبالتالي نكون بصدد كيان سُلبت منه حيويته وحياته : ممنوع أن تكون فكريًا ، محروم أن تكون انتماءً و افتخارًا وثقة وطمأنينة على مستوى الهوية ، ممنوع أن تكون عاطفيًا . وهكذا تُفرض هزيمة كلية كيانية في أوطان مهزومة وحُكام يتربّعون على أنقاض كيانات وطنية . وتسوغ الهزيمة بمبررات شتّى تغذيها جوقة أبواق السُلُطات ، وتُستكمل بهزيمة ذاتية على مستوى العقل والوعي ، كما على مستوى العاطفة والحب وما يُفجرانه من زخم حي . تلك هي إحدى حالات الحِصار الكلي وقمقمة الوجود . ومن هنا تعلق الناس بخفقات الحياة التي يجدونها في شعر بعض الشعراء في الحب والوطنية ، حيث يشعر المرء للحظات بعودة الروح . يُشكل هؤلاء الشعراء صوتًا ناطقًا نيابة عن الناس يصرّ على التعبير عن فرحة التعبير عن الكيان المليء حبًا ووطنية .”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #16
    مصطفى حجازي
    “من المعروف أن تحقيق الذات هو على قمة هرم الحاجات الإنسانية جميعاً. من خلاله يكتسب الوجود صفة امتلاء. وهو إن لم تتوفر وسائله وأساليبه المعافاة، قد يتخذ أشكالاً مرضية أو جانحة.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #17
    مصطفى حجازي
    “نادى فلاسفة التنوير الفرنسيون بإعادة مركز الضبط للإنسان صاحب الإرداة المسؤولة، المتحرر من كل تسيير غيبي، وكل استبداد سياسي. وهو ما مهد السبيل أمام الثورة الفرنسية.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #18
    مصطفى حجازي
    “العالم العربي يقع دون خط الفقر المعرفي ليس فقط في البحث العلمي والنشر والتوزيع، بل كذلك في الصحافة، ومدى انتشار الحاسوب، واستخدام الإنترنت. وهي راهناً من المؤشرات الأساسية لقيام مجتمع المعرفة.”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #19
    مصطفى حجازي
    “فالاستبداد ليس مجرد حجب الديموقراطيه او منع الحقوق بل هو علاقه مختلفه نوعياً تقوم علي اختزال الكيان الانساني للاخرين علي مستوي ((الرعيه)) التي تعني لغوياً القطيع من الاغنام او الاكباش الذي يمتلكه السلطان و يحميه و يرعاه و الذي يهلك بدون هذه الحمايه و الرعايه لانه لا يملك القدره او الاراده علي الامساك بزمام المصير”
    مصطفى حجازي, الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية

  • #20
    Gustave Le Bon
    “قد تطيح مؤامرة بالطاغية, ولكن ماذا تستطيع أن تفعل ضد عقيدة راسخة ؟”
    غوستاف لوبون, سيكولوجية الجماهير

  • #21
    Gustave Le Bon
    “الشئ الذي يهيمن على روح الجماهير ليس الحاجه إلى الحريه و إنما إلى العبوديه. ذلك أن ظمأها للطاعه يجعلها تخضع غرائزياً لمن يعلن بأنه زعيمها”
    Gustave Le Bon, The Crowd: A Study of the Popular Mind

  • #22
    Gustave Le Bon
    “إن الوهم الإجتماعي يسيطر اليوم على كل أنقاض الماضي المتراكمة, والمستقبل له بدون شك. فالجماهير لم تكن في حياتها أبدا ظمأى للحقيقة. وأمام الحقائق التي تزعجهم فإنهم يحولون أنظارهم باتجاه آخر, ويفضلون تأليه الخطأ , إذا ما جذبهم الخطأ. فمن يعرف إيهامهم يصبح سيدا لهم, ومن يحاول قشع الأوهام عن أعينهم يصبح ضحية لهم.”
    غوستاف لوبون, سيكولوجية الجماهير

  • #23
    Gustave Le Bon
    “مائة جريمة صغيرة أو حادث صغير لا تؤثر أبدا على مخيلة الجماهير ولا تحركها. ولكن جريمة واحدة أو كارثة واحدة كبيرة تؤثران عليها بعمق حتى ولو كانت نتائجها أقل بكثير من النتائج القاتلة لمائة حادث مجتمعة.”
    غوستاف لوبون, سيكولوجية الجماهير

  • #24
    Gustave Le Bon
    “لا يمكن تحريك الجماهير و التأثير عليها إلا بواسطة العواطف المتطرفة و بالتالي فإن الخطيب الذي يريد جذبها ينبعي أن يستعمل الشعارات العنيفة، ينبغي أن يبالغ في كلامه و يؤكد بشكل حازم و يكرر دون أن يحاول إثبات أي شيء عن طريق المحاججة العقلية.”
    Gustave Le Bon, سيكولوجية الجماهير

  • #25
    Gustave Le Bon
    “أكبر خطأ يرتكبة القائد السياسي هو أن يحاول إقناع الجماهير بالوسائل العقلانية الموجهه الى أذهان الأفراد المعزولين. فالجماهير لا تقتنع إلا بالصور الإيحائية والشعارات الحماسية والأوامر المفروضة من فوق.”
    Gustave Le Bon, سيكولوجية الجماهير

  • #26
    Gustave Le Bon
    “الهيبه الشخصيه تختفي دائماً مع الفشل. فالبطل الذي صفقت له الجماهير بالأمس قد تحتقره علناً في الغد إذا ما أدار الحظ له ظهره.
    بل إن رد فعلها ضده يكون عنيفاً بقدر ما كان احترامها له كبيراً.

    وعندئذ تنظر الكثره للبطل الذي سقط كنظير لها و تنتقم منه لأنها قد انحنت أمامه و أمام تفوقه المزعوم الذي لم تعد تعترف به”
    Gustave Le Bon, The Crowd: A Study of the Popular Mind

  • #27
    Gustave Le Bon
    “الحدث الأكثر بساطة يتحول إلى حدث آخر مشوه بمجرد أن يراه الجمهور.”
    غوستاف لوبون, سيكولوجية الجماهير

  • #28
    Gustave Le Bon
    “الإشاعة أقوى من الحقيقة
    Gustave Le Bon, سيكولوجية الجماهير

  • #29
    Gustave Le Bon
    “في زمن المساواه لا يعود البشر يثقون ببعضهم البعض بسبب تشابههم, ولكن هذا التشابه يعطيهم ثقه لا حدود لها تقريباً في حكم الجمهور و رأيه, و ذلك لأنهم يجدون من غير الممكن ألا تكون الحقيقه في جهة العدد الأكبر بما أن الجميع يمتلكون نفس العقل

    Alexis de Tocqueville”
    Gustave Le Bon, The Crowd: A Study of the Popular Mind

  • #30
    Gustave Le Bon
    “الشعوب مقودة بشكل خاص من قبل روح عرقها, أي من قبل بقايا الأسلاف العتيقة التي تشكل هذه الروح خلاصتها. إن العرق ودوامة الحاجيات اليومية هما السيدان السريان اللذان يتحكمان بمصائرنا.”
    غوستاف لوبون, سيكولوجية الجماهير



Rss
« previous 1