Afaf > Afaf's Quotes

Showing 1-30 of 59
« previous 1
sort by

  • #1
    علي الطنطاوي
    “قلت الحمد لله أخرجتها من قرارة قلبي ثم فكرت فرأيت أن (الحمد) ليس كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة ولكن الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها حمد الغني أن يعطي الفقراء وحمد القوي أن يسعد الضعفاء وحمد الصحيح أن يعاون المرضى وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين فهل أكون حامد الله على هذه النعم..”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #2
    علي الطنطاوي
    “ورب ثوب هو في نظرك قديم وعتيق بال لو أعطيته لغيرك لرآه ثوب العيد..”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #3
    علي الطنطاوي
    “الوطن كل أرض تعلو فيها كلمة الله وتحكم شريعته”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #4
    علي الطنطاوي
    “رب بسمه في وجه السائل أو شدة على يده أحب اليه من المال الذي تضعه في كفه لأن المال يحيي جسده وحده والمال مع الابتسامة يحيي جسده وروحه”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #5
    علي الطنطاوي
    “حكمة رمضان لا تمم في عيد الفطر إلا إذا شاركتم الفقراء في الأكل والشرب كما شاركتموهم في الجوع والعطش”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #6
    علي الطنطاوي
    “خوف الله في الاصل فإن ذهب لم تسد مكانه الأخلاق ولا القوانين لأن القانون يبقى مابقي الشرطي فإذا آمنت أن يراك الشرطي لم تبال بالقانون والأخلاق تبقى مابقي الناس فإن لم يرك الناس لم تبال بالأخلاق

    وإذا ذهب خوف الله من النفوس لم ينفع بعده شئ
    لا تنتهي الأنفس عن غيها
    مالم يكن منها لها زاجر”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #7
    علي الطنطاوي
    “من أين جاءت كلمة مشيخه؟ الصدر الأول في الإسلام لم يكن يعرفها وليس في الإسلام رجال هم وحدهم رجال الدين وغيرهن رجال الدنيا ولكن في الإسلام علماء وجهلاء وباب العلم مفتوح فكل من تعلم احكام الدين وعمل به علمه منها كان هو المرجع فيه لذلك صار عكرمة ونافع وأمثالهم من العبيد صاروا سادة الاحرار لما علموا وعملوا..كلمة مشيخه لم تعرف إلا في قرون الانحطاط وان تطيع المشيخة كالميت بين يدي الغاسل”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #8
    علي الطنطاوي
    “أي مشروع في بلاد الشرق إما أن ينام على فراش التخدير (بمورفين)التسويف والتأجيل وأما أن يجيء مرتجلاً مشوهاً كجنين ولد قبل الأوان”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #9
    علي الطنطاوي
    “أن كل مافي هذه الحياه باطل إلا ذكر الله و العمل للأخره”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #10
    مصطفى محمود
    “الذين تحمسوا للقومية والعروبة نسوا أن الذي جعل للعروبة راية وصوتا ووحدة كان الإسلام وقبل الإسلام كان العرب قبائل يقتل بعضها بعضا لا نفير ولا راية بل ان اللغه العربيه ذاتها لم يكن لها ذيوع ولا انتشار قبل القرآن”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #11
    مصطفى محمود
    “إن خروج الإسلام من الحياة سوف يعقبه خروج الإسلام من المسجد ثم هزيمته الكاملة، فالإسلام منهج حياة، ولا يمكن ان يكون له نصف حياة أو أن يُسجن في صومعة”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #12
    مصطفى محمود
    “حينما يصرح الساسة في الغرب بأنهم لا يعادون الإسلام وانهم ليسوا ضد الإسلام كدين فانهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه إذ لا مانع عندهم أبدا من ان نصلي ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا في التعبد والتسبيح والابتهال والدعاء ونقضي حياتنا في التوكل ونعتكف مانشاء في المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له فهم لا يعادون الإسلام القطوسي إسلام الشعائر والعبادات والزهد ولا مانع عندهم في ان تكون لنا الآخرة كلها فهذا أمر لا يهمهم ولا يفكرون فيه بل ربما شجعوا على التعبد والاعتزال وحالفوا مشايخ الطرق الصوفيه ودافعوا عنهم ولكن خصومتهم وعداءهم هي للأسلام الآخر
    الإسلام الذي ينازعهم السلطة في توجية العالم وبنائه على مثاليات وقيم أخرى
    الإسلام الذي ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم في حركة الحياة
    الإسلام الذي يريد ان يشق شارعا ثقافيا آخر ويرسى قيما أخرى في التعامل ونماذج أخرى من الفن والفكر
    الإسلام الذي يريد ان ينهض بالعلم والاختراع والتكنولوجيا ولكن لغايات أخرى غير التلسط والغزو والعدوان والسيطرة
    الإسلام السياسي الإسلام الذي يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الإصلاح الاجتماعي والاصلاح الحضاري والتغيير الكوني هنا لا مساومة ولا هامش سماح  وإنما حرب ضروس هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص
    وقد يأتيك الرصاص من قوى سياسيه داخل بلدك الإسلامي نفسه”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #13
    مصطفى محمود
    “الله أراد بالإسلام ان تكون له راية في الأرض وليس فقط ان يكون هدايه للأفراد في ذواتهم وهو القائل( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله )
    ان هذا الإظهار للأسلام على الدين كله هدف مقصود ومراد من مرادات الله في الدنيا
    ومن ثم يكون على كل مسلم واجبان يؤديهما أولهما ان يصلح نفسه ثانيهما ان يصلح المناخ الاجتماعي حوله ليهتدى غيره”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #14
    مصطفى محمود
    “ولا نخلط بين الإسلام السياسي والإرهاب فالاسلام يقوم كله على الحرية ويرفض الإكراه بجميع صوره والمناظر التي نراها من خطف الرهائن إلى تفجير العربات إلى نسف الطائرات إلى اطلاق النار على مخفر شرطة ليست إسلاما ولا أصوليه بل جرائم يرتكبها مجرمون قتلة
    والإسلام اختبار واقتناع وسيلته الدعوة بالحسنى وهو لا يرفع سلاحا إلا ردا على عدوان ولا يقاتل إلا دفاعا عن حق مغتصب وهو دين الرحمه والمودة والسماحه والحلم والعفو والمحبة وهو سلام كله تحيتة السلام وروحه السلام”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #15
    مصطفى محمود
    “تفكر فالتفكير في الإسلام فريضة أكثر من سنة التفكير فرض ويصف القرآن خاصة المؤمنين بأنهم (يتفكرون في خلق السموات والأرض) وانهم يتدبرون القرآن وانهم ينظرون في كل شئ في اختلاف الليل والنهار وفي الإبل كيف خلقت وفي السماء كيف رفعت وفي الأرض كيف سطحت وفي الجبال كيف نصبت وهم ينظرون في أنفسهم كيف خلقوا ومم خلقوا”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #16
    مصطفى محمود
    “النار التي يصلاها المسلمون هي بلاء وأمتحان وتأديب لفئة كان يجب ان تكون هي الصفوة لأنها حملة العلم وورثة الأنبياء ولكنها خانت موروثاتها وأهملت كتابها وأعطت ظهرها للعلم الديني والدنيوي وعكفت على العاجل والزائل وإنشغل كل واحد ينفسه وهواه ولحظته وحاضره ولم يرابط على الحق إلا القليل وهؤلاء لزموا بيوتهم واغلقوا بابهم لينجوا بأنفسهم من الفتن والشهبات وكانت أول كلمة في كتابهم (اقرأ)

    إقــرأ ' /
    فكم منهم يقرأ وماذا يقرأ والأمية في البلاد الإسلامية هي القاعده وكان الأمر الثاني'/
    (قل هو الله أحد)
    فعدد أكثرهم آلهتهم وعبدوا المناصب والجاه والمال وسبحوا للجالسين على الكراسي وإنشدوا المدائح للحكام وعبد الكبير فيهم نفسه وأله هواه
    وكان الأمر الثالث'/
    (وقل أعملوا فسيرى الله عملكم)
    وتكرر الأمر بالعلم والعمل ومكارم الأخلاق والتقوى والعدل والرحمة والبر والعفو ألوف المرات في ألوف المواضع في القرآن فنسوا كل هذا ولم يذكروا إلا آية الحجاب التي جاءت في موضع واحد فزايدوا عليها وحعلوها نقابا وقفازا وآية قطع يد السارق التي جاءت في موضع واحد فجعلوا منها هدفا أول مع أنها معلقه على شروط هي المجتمع العادل والعدالة في توزيع الثروة وهي شروط غير متوافرة في مجتمعات إسلامية فقيرة تسف التراب ويركب أكتاف أكثرها افراد وأحزاب ينفردون بالمغانم وأكثرها يعيش في مجاعات وحروب يستحيل ولا يجوز فيها تطبيق الحد قما قطع النبي ولا قطع عمر بن الخطاب يدا في حرب ولا في مجاعه ثم من يقطع يد من ؟ والكل متهم وكل واحد يضع يده في جيب آخر


    شكراً للمحن و صبرا عليها فربما أخرجت جيلاً أو نفراً من المسلمين صقلته التجارب وعركته البلايا فنورت منهم القلوب وفتحت البصائر

    يقول ربنا (نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوراثين)
    وتلك سنة الله الجارية في الأرض
    ويقول الله تعالى (وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها)

    هكذا فعل الله ببني اسرائيل الذين استضعفوا وهكذا اخرج يهود الأمس من الطاغوت وذل الشتات
    واليوم انقلبت آلآيه فاليهود جالسون على ترسانة نووية وإسرائيل في العلو والمسلمون مستضعفون من كل ذي سلطان مدفوعون بالابواب مروعون بالجوع والخوف وسوف تجرى سنة الله المنان فيمن عليهم ويأخذ بيدهم فما عرفنا الدنيا إلا خافضه رافعه لا يدوم لها حال وماعرفنا كأس البلايا كأسا دوارة
    ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا ولا يخالجني يأس بالرغم من كل مايحدث فما أرى فيه إلا مراهقة إسلاميه وبعد المراهقه سوف يأتي الرشد ولقد وصلنا إلى القاع وليس بعد القاع إلا معاودة الصعود والارتفاع وسوف تعلوا راية الإسلام رغم شماتة الشامتين  وحقد المتربصين وعلينا بالعمل وعلى الله تحويل المقادير وسوف يبدل الله أحوالنا إذا بدلنا ما بأنفسنا والله هو الذي يصنع النهار وكل المطلوب أن نفتح نوافذنا ونوافذ عقولنا وقلوبنا ونتلقى نوره وأمطئنو فما لأحد سوى الله في هذا الكون تصريف ولا إله إلا الله أولا وأخيراً”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #17
    مصطفى محمود
    “ان موضوع الرزق غير مفهوم على حقيقته فالله هو الذي يرزقنا ولكنه لا يضع الرزق في أفواهنا ولا يلقى به في حجرنا وإنما علينا السعي وعليه التوفيق (فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه)

    حتى سيدنا ايوب المريض بمرض مزمن وقاتل قال له ربه(أركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب)
    حتى مريم العذراء التي كانت في آلام المخاض قال لها (وهزي إليك بجذع النخله تساقط عليك رطبا جنيا)
    فهو سبحانه لم يلق بالرطب في حجرها وإنما قال لها وهي في آلام المخاض(وهزي إليك بجذع النخله)”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #18
    مصطفى محمود
    “الشعوب العربيه صديقه لبعضها البعض بالفطره ولكن الحكومات بما تقول وتصنع هي التي تصنع العداوات وتؤجج الأحقاد وتحشد هذا على ذاك وتدفع بهذا على ذاك”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #19
    مصطفى محمود
    “جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي ومجلس التعاون العربي ومنظمة الوحدة الأفريقية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وكلها كيانات هشة لا قوة لها ولا نفير وهي تجتمع وتنفض وتضع قراراتها على هدى من تعليمات من الصديق الكبير امريكا”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #20
    مصطفى محمود
    “الإنسانيه لا يمكن إن تكون ذات وجهين توزع الموت هنا وتوزع القبلات هناك بين شعوب كلها مظلومة وكلها مطحونة وكلها مضروبة!”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #21
    محمود السعدني
    “نحن نعيش في رقعة أرض واحده ونتكلم لغه واحده ونعبد الها واحدا ومع ذلك فكل عشرة أمتار نحتاج الى تأشيرة دخول وتغيير عمله وإقامة من دوائر الشرطة وأحيانا نحتآج الى كفيل..ولدينا فوق ذلك عشرات الرؤساء وعشرات الملوك وعشرات الأمراء وبعض السلاطين ولدينا حكومات ووزراء ومئات اللوائح والقوانين وزمان في بلادنا خرج رجل بسيط فقير مندهش على الدوام اسمه ابن بطوطة خرج من طنجة بلاد الله لخلق الله وذهب من الجزائر الى طرابلس ومن إلى...  ثم عاد من حيث جاء ولم يستوقفه أحد ولم يفتشه أحد ولم يسأله أحد إبراز الهويه أو الجواز ونزل في كل مكان أهلا وسهلا آخر مراحب وآخر احترام ولقد تم هذا منذ ألف عام قبل حلول عصرنا .. ياترى ماذا يحدث آلآن لو جاء ابن بطوطة آخر و اراد ان يلف بلاد العرب وان يزور أبناء الارومة والعمومة والأعزاء؟ فلا بد ان يبحث عن كفيل في كل دولة!”
    محمود السعدني, حمار من الشرق

  • #22
    محمود السعدني
    “السجن في بلادنا لا يحتاج الى حكم من القاضي فلدينا أبواب أخرى لدخول السجن وذلك تيسيرا على المواطنين من الذهاب الى المحكمه والوقوف في قفص الاتهام واستئجار محامين وصدور احكام فبدلا من وجع القلب والدماغ يمكن للمواطن ان يذهب للسجن با أمر من المباحث أو بتلفون من المخابرات أو لرغبه أبداها أمير أو ابن الأمير ~ بعض قرارات الاعتقال تصدر أحيانا بهذا النص (يعتقل افراد جماعة كذآ أو تنظيم  كذآ والمتعاطفون معهم والموجودون عندهم لحظة اعتقالهم)”
    محمود السعدني, حمار من الشرق

  • #23
    محمود السعدني
    “اطلقوا حزب التنوير يقصدون بالتنوير تنوير الأمة وابتعادها عن الطريق الصحيح”
    محمود السعدني, حمار من الشرق

  • #24
    محمود السعدني
    “السماء مفتوحه تقبل كل الدعوات بكل اللغات”
    محمود السعدني, حمار من الشرق

  • #25
    أحمد خيري العمري
    “الصلاه محاوله لإثبات إن ماهو عماد للدين يمكن إن يكون عماداً للشخصيه وللفرد وللمجتمع وللحضاره

    أنها محاوله لاسترداد الضوء من قلب العتمة ولبعث الرساله في حياة كل منا

    أنها محاوله لكي نولد من جديد ”
    أحمد خيري العمري, المهمة غير المستحيلة

  • #26
    أحمد خيري العمري
    “إقامة الصلاة ترتبط بجماعه بمجتمع قيد التكوين والبناء بفكرة تمهد لقيام حضارة ما وبذرة تحتضنها أرض مجتمع”
    أحمد خيري العمري, المهمة غير المستحيلة

  • #27
    أحمد خيري العمري
    “بين كل الأشياء فإن أرقى أنواع الأخلاص قرآنيا هو الأخلاص للدين”
    أحمد خيري العمري, ملكوت الواقع

  • #28
    أحمد خيري العمري
    “الصلاة تشييداً للأنسان والمجتمع فهي ترتبط مباشره بمعنى الحياه بالذات بالإحياء ”
    أحمد خيري العمري, ملكوت الواقع

  • #29
    أحمد خيري العمري
    “بطريقة شديدة الوضوح استبدال كلمة الفلاح بالصلاة يعني أن العلاقه بين الصلاة والفلاح هي علاقة مساواة تامه تعودنا إن الفلاح يعني الفوز إذن أداء الصلاة سيؤدي الى الفوز بما أنه ينجي من النار ويدخل الجنه”
    أحمد خيري العمري, ملكوت الواقع

  • #30
    أحمد خيري العمري
    “إن الدين لا يسكن على رفوف الكتب أو في رأسك فقط بل مكانه الحقيقي يجب ان يكون فيما تفعله وماتنتجه في ان تؤدي مآخلقت من أجله على هذه الأرض”
    أحمد خيري العمري, ملكوت الواقع



Rss
« previous 1