ذكرى السنين > ذكرى's Quotes

Showing 1-20 of 20
sort by

  • #1
    نزار قباني
    “لا تبحثي عني خلال كتاباتي
    شتان مابيني وبين قصائدي
    أنا أهدم الدنيا ببيتٍ شاردٍ
    وأعمر الدنيا ببيتٍ شاردٍ”
    نزار قباني, الرسم بالكلمات

  • #2
    وديع سعادة
    “هذه البحيرة ليست ماء. كانت شخصًا تحدثتُ إليه طويلاً، ثم ذاب!”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #3
    Ahmed H. Jaber
    “في هذي الدنيا كلنا سيلتقي بشخص لا تنساه الذاكرة
    و العجيب أنه لن يكون لنا
    ستعجب به .. ستكون به جميع المواصفات التي قد نقشها قلبك لعقلك
    سيكون أنت في مكان آخر
    ستعيش معه حياة مختلفة .. لن تقدر أن تقترب و لا أن تبتعد
    هو مرة حبيبا و مرة صديقا و مرة أخرى غريبا
    و تمضي الأيام .. تتمنى أن تجد سببا لتكرهه .. و لن تجد
    تخشى التعلّق به .. و أنت فعلت حقا
    أحيانا ستظنه لك ..
    لكنك ستقبض على روحك بتنهيدة صامتة و تهمس " هو ليس لي”
    أحمد جابر, رحلة العشرين عاماً

  • #4
    “الدمعُ أثقل ما ترقرق في المدى

    إن ذرَّفته محاجرٌ لم تلتقِ”
    سلطان السبهان

  • #5
    “لو كان حُبُّكِ دمعاً
    ماشقيتُ بهِ
    أبكي متى غبتِ عن عيني
    وأنثُرُهُ”
    سلطان السبهان

  • #6
    “مُتْعِبٌ أن تكونَ دنياكَ رهْناً

    للمُنى..والمُنى بدُنياكَ

    [ ..شخصُ ..]”
    سلطان السبهان

  • #7
    “أشتاق لكن ليس لي بالوصل ياعمري يدان”
    سلطان السبهان

  • #8
    “كل الرسائلِ يومَ أن حلَّ الشتا

    ألقيتِها بقساوٍةٍ للمدفأةْ !!”
    سلطان السبهان

  • #9
    “طَيْرٌ أنا..

    والجرحُ تحتَ جناحِهِ

    من يُقنِعُ الأشعارَ

    ألاَّ تَنْكأَهْ ؟!



    وغرقتُ في الأشجارِ

    أقرأُ عمرَنا

    والحبُّ غصنٌ مُلتَوٍ

    لن نقرأَهْ



    حاولتُ فهمَ البردِ فيْ

    دفءِ الضُّحى

    فوجدتُ أنَّ القلبَ

    غادَرَ مرفأَهْ



    إن كانَ ظنُّكِ أن دُنيانا انتهتْ

    فلأنتِ يا دُنيايَ…

    [..أصدَقُ مُخطِئةْ..]”
    سلطان السبهان

  • #10
    “ما دام أن الموتَ أقربُ من فمي

    فمجرّدُ استمرارِ نبضي

    معجزة”
    سلطان السبهان

  • #11
    “يا خَفِيَّ اللُّطْفِ أدركْ غُربتيْ

    أوشكّتْ نفسيَ من نفسيْ تضيعْ



    وخطايايَ ارتماءٌ مُخْبِـتٌ

    في مصلى الروحِ تشدو “يا سميعْ”



    إن تُعامِلْنا بعَدْلٍ مُنْصِفاً

    لَهَوى قبلَ المسيئينَ المُطيعْ”
    سلطان السبهان

  • #12
    “لا تسأل الليلَ المسافرَ كم بَقي
    هوّن عليكَ..
    فلست أول من شَقي .!
    هوّن عليكَ ..
    فلست أولَ صادقٍ
    يرميهِ إحسان الظنون بمأزق ..
    لا تنسَ أن الطيرَ
    يَسجَع للدُنا ..
    وهي التي بالأمنِ لم تتصدق!
    هوّن عليكَ ..
    وقُل خطيئة محسن
    رامَ الوفاءَ..
    فكانَ غيرَ موفق
    ودّع منازلهم ..
    ولو أن الجوى
    لم تَبق منه حشاشة لم تُحرَق
    ودّع منازلهم ..
    ولا تعبأ ولو
    أخذوا بثوب حنينك المتمزّق
    مهما جَفوكَ ..
    ففي فؤادكَ جنّة
    تُسقى بوابل حسّك المُتدفقِ
    لو حطّموكَ ..
    فأنتَ في أفكارِهم
    حُلم بـموج جَفافهم .. لم يغرَقِ
    لوّح بأمنية الصباح وقل لهم
    ما الحب إلا ..
    أن نعيش لنرتقي
    يذوي بهاء الماء إن ماتت به
    روح الهوى ..
    والوردُ…
    إن لم يُعشقِ
    وتحسّس الندمَ الذي بجفونهم
    لو أنصفوكَ ..
    لآثروك بما بَقي
    مَوتٌ : نراهم يحملونَ أكفنا
    تدمى
    ونحن ـ وربّهم ـ
    لم نسرق
    وارِ اشتياقكَ
    في مقابر صمتهم
    واحذر فللموتى ارتعاشة
    موثق
    وانزع من الجدران كلَّ حكاية
    خبأتها ..
    أو
    ضحكة لم تُشرقِ
    لم يحملِ المنديلُ إلا وهمنا
    والملح في أطرافه
    لم يعلقِ
    الدمعُ أثقل ما ترقرق في المدى
    إن ذرفته محاجرٌ لم تلتقِ
    بخل السمو فلم يجُد بخطيئة
    ولذاكَ ..
    لم ننعم ولم نتفرّق !
    هوّن عليك وكُن لآخر لحظة
    متمسّكاً بالصدق
    والحلم النَّقي .!”
    سلطان السبهان

  • #13
    “زدت الحياةَ حياةً
    يوم عشتِ بها
    والموت بعدك أضحى
    غايةً ومَدى
    ودمعتانِ
    اشتهيتُ اليومَ نثرَهما
    لطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدا
    لربّما أنبتَ المِنديلُ
    سوسنةً
    تكون للعشقِ
    آمالاً تعيشُ غدا”
    سلطان السبهان

  • #14
    “كلّما أنبتَ التناسيْ سُلُوّاً

    جذّهُ من قبائل الشوقِ لِصُّ”
    سلطان السبهان

  • #15
    “والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌ
    وإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ”
    سلطان السبهان

  • #16
    “من أجملِ الأشياءِ في دنيا القذى .. رغم الغثاءِ تكونُ روحاً منجِزَةْ
    إمّا رماها الموجُ أخشاباً فقد .. عاشتْ زماناً في السماء معزّزةْ”
    سلطان السبهان

  • #17
    “فتىً ..

    ما مرَّ في بالِ الخَطيئةْ

    تقاسِمُهٌ الهوى

    روحٌ بريئة



    بنوا من طِيْنِ عِفَّتِهم

    بيوتاً

    ولكنَّ الزمانَ له خَبيْئةْ



    بياضُ الغافلينِ بدا ارتحالاً

    يحاولُ فهمَ

    فلسفَةِ المشيئةْ



    بأعْيُنِهمْ مراكبُ من حنينٍ

    تُسافرُ نحوَ آمالٍ مُضيئة



    نفوسٌ ..

    تقطع الدنيا اصطباراً

    ولو شَقِيَت بِمَوتتِها البطيئة



    تُعلل نفسها ..

    في كل جُرحٍ

    بأن كُفوفَ من خانوا

    دنيئةْ



    إذا ما شُرْفةٌ فُتِحَتْ مساءً

    لتُهديْ الصمتَ نبرَتَهُ الجريئةْ



    سينبتُ في الشبابيكِ

    احتمالٌ..

    وأزمِنَةٌ بذكراهمْ مليئة



    متى هبّتْ نوايا الناسِ ..

    فاحا ..عفافاً والظنونُ بهم مُسيئةْ



    سينتظِمانِ ..

    لحناً من خُلودٍ

    يبدِّدُ فكرةِ الموتِ الرديئة



    سيتقدانِ..

    أجملَ من ضياءٍ

    وطُهراً تَرقبُ الدنيا مَجِيئهْ



    سيرتسمانِ..

    نقشاً في جدارٍ

    ولن تعثوْ بهِ ريحُ الخطيئةْ”
    سلطان السبهان

  • #18
    سيد حجاب
    “منين بيجي الشجن.. من اختلاف الزمن
    ومنين بيجي الهوى.. من ائتلاف الهوى
    ومنين بيجي السواد.. من الطمع والعناد
    ومنين بيجي الرضا ..من الايمان بالقضا

    من انكسار الروح في دوح الوطن
    يجي احتضار الشوق في سجن البدن
    من اختمار الحلم يجي النهار
    يعود غريب الدار لـ أهل وسكن

    ليه يا زمان ما سبتناش أبرياء
    وواخدنا ليه في طريق ما منوش رجوع
    أقسى همومنا يفجر السخرية
    وأصفى ضحكة تتوه في بحر الدموع

    ولفين ياخدنا الأنين
    لليالي ما لهاش عينين
    ولفين ياخدنا الحنين
    لواحةالحيرانين

    ما تسرسبيش يا سنيننا من بين ايدينا
    ولا تنتهيش ده احنا يا دوب ابتدينا
    واللى له أول بكرة حيبان له آخر
    وبكرة تفرج مهما ضاقت علينا

    ولفين ياخدنا الأنين
    لليالي ما الهاش عينين
    ولفين ياخدناالحنين
    لواحة الحيرانين”
    سيد حجاب

  • #19
    عبد الوهاب المسيري
    “حينما أقوم بكتابة عمل ما، أشعر بأن مثل هذا العمل له حدوده وفضائه، وحتى لا أقبع داخلهما محصورا بحدودهما فأنا عادة ما أقرأ كتبا لا علاقة لها بما أكتب، حتى يظل خيالي خصبا، وحتى تتفجر داخلي إشكاليات ربما لا يمكن أن أتوصل إليها إن ظللت داخل نطاق الموضوع الذي أكتب عنه وحسب”
    عبد الوهاب المسيري, رحلتي الفكرية: في البذور والجذور والثمر

  • #20
    نجلاء حسن
    “الحكايا التي تبقى في مُنتصف الرحيل والبقاء،
    في مُنتصف الصمت والكلام، في مُنتصف الشعور والذبول
    في منتصف القلب والعقل مؤذية تماماً
    فالمشاعر لا تقبل الوسطية
    وإن أصررت على التمسك بها ..
    وإن ظللت تُقاوم نهايتها وتُغلق عين أحلامك عن الواقع
    لابد أن يكسوها يوماً اللون الأبيض أو الأسود
    أما رماديتها تجعل كل جمالياتها تتلاشى وتندثر
    شئنا ذلك أم أبينا”
    نجلاء حسن, تعاليت



Rss