آية > آية's Quotes

Showing 1-30 of 38
« previous 1
sort by

  • #1
    فؤاد حداد
    “و أنا فى الحقيقة ماليش فى الوصف كتير..أنا باحب و باكره”
    فؤاد حداد, الأعمال الكاملة (2): على الطريق الرمضاني

  • #2
    Naguib Mahfouz
    “كيف نضجر وللسماء هذه الزرقة ، وللأرض هذه الخضرة ، وللورد هذا الشذا ، وللقلب هذه القدرة العجيبة على الحب ، وللروح هذه الطاقة اللانهائية على الإيمان. كيف نضجر وفي الدنيا من نحبهم ، ومن نعجب بهم ، ومن يحبوننا ، ومن يعجبون بنا.”
    نجيب محفوظ

  • #3
    أمل دنقل
    “معلق أنا علي مشانق الصباح
    و جبهتي -بالموت- محنية
    لأني لم أحنها حية!”
    أمل دنقل

  • #4
    إيمان مرسال
    “يبدو أنني أرثُ الموتى
    ويوماً ما
    سأجلسُ وحدي على المقهى
    بعد موتِ جميع مَن أُحبُّهم
    دون أيّ شعورٍ بالفقد
    حيثُ جسدي سلةٌ كبيرةٌ
    ترك فيها الراحلون
    ما يدلّّ عليهم.”
    إيمان مرسال, ممر معتم يصلح لتعلم الرقص

  • #6
    صلاح جاهين
    “أنا اللي بالأمر المحال اغتوى
    شفت القمر نطيت لفوق في الهوا
    طلته مطلتوش - إيه أنا يهمني ؟
    وليه ما دام بالنشوى قلبي ارتوى

    عجبي !!”
    صلاح جاهين

  • #8
    صلاح جاهين
    “ مرغم عليك يا صبح . .مغصوب يا ليل.
    لا دخلتها برجليا ولا كان لي ميل.
    شايليني شيل دخلت أنا في الحياة.
    وبكرة هاخرج منها شايليني شيل”
    صلاح جاهين

  • #9
    Mahmoud Darwish
    “لي حكمة المحكوم بالإعدام:
    لا أشياء أملكها لتملكني،”
    محمود درويش

  • #10
    رضوى عاشور
    “غريب أن أبقى محتفظة بنفس النظرة إلى شخص ما طوال ثلاثين عاماً، أن يمضي الزمن وتمر السنوات وتتبدل المشاهد وتبقى صورته كما قرّت في نفسي في لقاءاتنا الأولى”
    رضوى عاشور, فرج

  • #11
    Nikos Kazantzakis
    “قلت لشجرة اللوز:
    حدثيني عن الله ,
    فأزهرت شجرة اللوز”
    Nikos Kazantzakis, Saint Francis

  • #13
    Naguib Mahfouz
    “كيف لا أومن بالله وأنا أحترق في جحيمه؟”
    نجيب محفوظ, ميرامار

  • #13
    Naguib Mahfouz
    “إننا نتمزق بلا سبب حقيقي، وذاك جوهر المأساة”
    نجيب محفوظ

  • #14
    سركون بولص
    “وإذا ما صرخنا،
    إذا ما أفصحنا عن أصواتنا الأخرى
    فحتى الملائكة
    ستخفي رؤوسها تحت أجنحتها الثقيلة
    لئلا تسمع الصرخة.”
    سركون بولص, عظمة أخرى لكلب القبيلة

  • #15
    Naguib Mahfouz
    “الناس تراقب وتتذكر، تحصي اللفتات والنوايا، تؤول الأوهام بأوهام، تتعجل تحقيق الظنون، تتستر بالتقوى والبراءة.”
    نجيب محفوظ, الحرافيش

  • #16
    Fernando Pessoa
    “من سينقذني من الوجود؟ ليس الموت ما أريد، ولا الحياة: بل ذلك الشيء الآخر الذي يسطع عمق القلق مثل ماسة محتملة في جوف مغارة لا يمكن الهبوط إليها”
    Fernando Pessoa, The Book of Disquiet

  • #17
    Fernando Pessoa
    “لطالما أثقل عليّ الإحساس بما أحس الآن، الإحساس فقط لمجرد الإحساس، بلا طمأنينة الوجود هنا، بالحنين إلى شيء آخر لم يعرف من قبل، بريح الأحاسيس كلها، باصفراري مظللاً، بكآبتي الرمادية داخل شعوري الخارجي بي”
    Fernando Pessoa, The Book of Disquiet

  • #18
    Fernando Pessoa
    “أن نعرف من نحن ليس شأننا نحن، لأن ما نفكره وما نحسه هو دائمًا ترجمة ما، ما نريده لم يكن موضع رغبتنا. أن أعرف هذا كله في كل دقيقة، أن أحس هذا كله في كل إحساس، ألن يكون معناه أن أكون أجنبيًا داخل روحي ذاتها، منفيًا في أحاسيسي الخاصة؟”
    Fernando Pessoa, The Book of Disquiet

  • #19
    Fernando Pessoa
    “‎أريد أن أصلي وأبكي، وأتوب عن جرائم لم اقترفها، أن أستمتع بكوني معفوا عني”
    Fernando Pessoa, The Book of Disquiet

  • #20
    Friedrich Nietzsche
    “صديقان منذ البدء نحن، يجمعنا الحزن والرعب والعمق، والشمس تجمعنا أيضًا. لا نتكلم إلى بعضنا لأننا نعرف الكثير الكثير، نتبادل الصمت، وما نعرفه نتبادله ابتسامات”
    فريدريك نيتشه, Thus Spoke Zarathustra

  • #21
    Friedrich Nietzsche
    “ضوء منتصف الليل من حولي دائمًا، وإلى جانبه كانت تقبع الوحدة، وثالثهما حشرجة الصمت الموات، أسوأ أصدقائي جميعًا”
    فريدريك نيتشه, Thus Spoke Zarathustra

  • #23
    Naguib Mahfouz
    “إذا أردت حقًا ارتكاب حماقة للفت الأنظار إليك فتجرد من ثيابك وتبختر في ميدان الأوبرا.”
    نجيب محفوظ, ثرثرة فوق النيل

  • #24
    Naguib Mahfouz
    “لا أهمية لشيء حتى الراحة لا معنى لها. ولم يبدع الإنسان ما هو أصدق من المهزلة.”
    نجيب محفوظ, ثرثرة فوق النيل

  • #25
    Naguib Mahfouz
    “إن من يخطب مطالبًا بالاستقلال والدستور خير ممن يبني الكورنيش ويسفك الدماء”
    Naguib Mahfouz, المرايا

  • #26
    ميلان كونديرا
    “تخيّل أنك عشت في عالم ليس فيه مرايا . كنت ستحلم بوجهك ، كنت ستتخيله كنوع من الإنعكاس الخارجي لما هو داخلك . بعد ذلك ، افرض أنهم وضعوا أمامك مرآة و أنت في الأربعين من عمرك . تخيّل جزعك . كنت سترى وجهاً غريباً تماماً . و كنت ستفهم بصورة جليّة ما ترفض الإقرار به : وجهك ليس أنتَ”
    ميلان كونديرا

  • #27
    I'm selfish, impatient and a little insecure. I make mistakes, I am out of control
    “I'm selfish, impatient and a little insecure. I make mistakes, I am out of control and at times hard to handle. But if you can't handle me at my worst, then you sure as hell don't deserve me at my best.”
    Marilyn Monroe

  • #28
    Ingmar Bergman
    “الصداقة مثل الحب، وجوهر الصداقة يقوم على الصراحة والعاطفة والصدق. من المريح أن ترى وجه صديقك أو تسمع صوته بالهاتف وتتحدث معه حول أمور مؤلمة وملحّة، وتسمعه يعترف بما يخشى التفكير به. إن للصداقة لمسة من الحسيّة، فشكل الصديق ووجهه وعيناه وشفتاه وصوته وحركاته ونبرة صوته، كل هذا محفور فى ذهنك، مفتاح سرّى يمنحك الثقة لأن تبوح بنفسك فى صداقة حقيقية.

    إن علاقة الحب تنفجر متحولة إلى صراعات لا يمكن تفاديها، أما الصداقة فلا تحتاج إلى الرغبة نفسها من الاهتياج والتعقيم. فى أحيان كثيرة يلتصق الرمل بين أسطحة التواصل القابلة للخدش ويلى ذلك الأسف والصعوبات. أفكر وأقول لنفسى إننى أستطيع تدبير أمورى جيداً دون هذا الأحمق، ثم يمضى بعض الوقت ويظهر إحساس غير سار بفقدان هذا الشخص، إحساس يعبّر عن نفسه بمستويات مختلفة، واضحة أحياناً ومتكتمة غالباً.

    الصداقة لا تعتمد على الوعود والاحتجاجات أو على الزمان والمكان. الصداقة غير متطلبة إلا فى أمر واحد. انها تتطلب الصدق، وهو مطلبها الوحيد، ولكن الصعب.”
    Ingmar Bergman, The Magic Lantern

  • #29
    أوسكار وايلد
    “اللذة عندي هي أن أتعبد لكائن ما.”
    أوسكار وايلد, The Picture of Dorian Gray

  • #30
    Ingmar Bergman
    “ياللجحيم! كيف بإمكاني أن أحصل على امرأة؟ أية امرأة؟ كان الجميع يتدبرون أمورهم ما عداي. أنا الذي كنت أمارس العادة السرية، أنا الشاحب، المتعرق، صاحب الهالات الزرقاء حول العينين، الضعيف القدرة على التركيز.

    إلى جانب كل هذا، كنت نحيلاً، منكس الرأس، سريع الغضب، البادئ بالصراخ والشجار، سئ العلامات بالمدرسة ومتورم الأُذنين من العقاب.

    لقد كانت السينما والمسرح هما ملاذيّ الوحيدين.”
    Ingmar Bergman, The Magic Lantern

  • #31
    Ingmar Bergman
    “عندما لا يكون الفيلم وثائقيًا فإنه حلم.. ولهذا فإن تاركوفسكي هو أعظمهم على الإطلاق. إنه يتحرك بحرية مطلقة في عوالم الأحلام دون ان يقدم شروحات. وماذا عليه أن يشرح أساسًا؟ إنه قادر على إخراج رؤياه بطريقة غير شائعة، لكنها في متناول الجميع. كل حياتي أمضيتها وأنا أدق أبواب الغرف التي كان تاركوفسكس يتحرك داخلها بحرية وطبيعية، وقد استطعت أن أدخل إليها أحيانًا، لكن معظم جهودي الواعية انتهت إلى فشل محرج، كما حدث في أفلام (بيضة الثعبان) و (اللمسة) و (وجهًا لوجه) وغيرها.

    كذلك يتحرك فيلليني وكوروساوا وبونويل في العوالم نفسها مثل تاركوفسكي. أما انطونيوني فكان في طريقه إلى ذلك لكنه انتهى وتعقد نتيجة ملله الذاتي. أما ميليس فكان حاضرًا هناك على الدوام، فهو ساحر بمهنته.

    الفيلم كالحلم، الفيلم كالموسيقى.. لا يوجد أي نوع من الفنون له قدرة الفيلم على النفاذ إلى ما وراء الإدراك العادي وملامسة العواطف في أعماق الروح. ارتعاش في عصب العين، أثر الصدمة: أربعة وعشرين لقطة مضاءة في الثانية يفصل بين كل واحدة منها خط أسود لا تستطيع العين التقاطه.

    عندما أمرر شريط الفيلم لقطة لقطة على طاولة المونتاج ينتابني إحساس السحر الذي كان يراودني في طفولتي، في عتمة خزانة الثياب وأنا أدير ببطء لقطة وراء لقطة، فأرصد كل التغيرات التي تحدث، وما أن أدبر الآلة بسرعة حتى أرى الحركة.

    ظلال الأشخاص الصامتين أو المتكلمين تتحرك دون مراوغة تجاه أكثر غرفي سرية، رائحة المعدن الساخن، الصور المرتعشة، خشخشة الصليب المالطي، ويدي التي تمسك بمقبض الباب.”
    Ingmar Bergman, The Magic Lantern

  • #32
    Ingmar Bergman
    “مرة أو مرتين في حياتي كلها روادتني فكرة الانتحار، وفي شبابي أقدمت على محاولة فاشلة، لكنني لم أنظر إليها بجدية. لقد كان فضولي عظيمًا وحبي للحياة قويًا وخوفي من الموت لا يتزعزع.

    ومع ذلك فإن موقفي من الحياة يفترض وجود سيطرة مستمرة ولائقة على العلاقة بالواقع والتخيلات والأحلام. وعندما كانت تتعطل هذه السيطرة –وهو أمر لم يحدث لي من قبل حتى في طفولتي المبكرة- كانت انظمتي تصاب بالخلل وتتعرض هويتي للخطر، فأسمع صوت أنيني يشبه كلب جريح، نهضت من الكرسي وكنت على وشك أن أُلقي بنفسي من النافذة.”
    Ingmar Bergman, The Magic Lantern

  • #33
    علاء خالد
    “بجانب المكتب يوجد فوتيه أمامه ترابيزة صغيرة يضع عليها لوازم القهوة والشاى، حيث يجلس للقراءة. خلف الفوتيه كشاف ضوئى مثبت فى الحائط، ميزته أن له اضاءة مركزة لا تهدر فى باقى الغرفة. قليلة هى المساحات البينية بين الضوء والظلام. هذا الضوء الاسطوانى المركز الآتى من الخلف يحيط حواف الجسم العليا بهالة ضوئية. أتوقع ماذا كان يشعر صديقى عندما يقرأ ويغمره هذا الضوء، من القدسية والخفة، على هذا الجسم الضعيف أن يواجه مصيره ويتمسك أكثر بأحلامه، شعور بالمسئولية تجاه المستقبل مخلوط بالسعادة، الكتب وحدها هى التى تجمع هذين الشعورين سوية. كل ما يقرأه يصبح حقيقة لحظية، تكفى هذه اللحظات ليحقق الجسم انسجاماً مفقوداً بين مادة الجسم ومادة الفكر. الانسجام ضد شروط الجاذبية، يرتفع الفوتيه بصاحبه إلى مستوى هذا الحضن الملائكى. هنا تدخل السيجارة المشهد، السيجارة أو كأس من البراندى يُشرب مرة واحدة، أو أى حركة مبادرة من الجسم لتعطى رمزاً لهذه السعادة لتجعلها مرئية.

    ما كان يعجبنى فى صديقى هو نظامه، أو ما يعكسه هذا النظام، تلك الروح القوية التى يتمتع بها، هذا الشعور بالاستغناء، ويمكن تحت أى ظروف أن يصنع لنفسه مكاناً أليفاً ومليئاً بالتفاصيل الإنسانية. كنت ألاحظ احساساً آخر وراء الرغبة فى الإنفصال عن الحياة بهذه الغرفة الكونية، وهو أنه يختبر إرادته فى أن يعيش وحيداً، ماذا سيحدث عندها؟ لو إمتدت هذه الوحدة طوال العمر؟ أغلب الأوقات كان صديقى يبدو صامتاً، يستمع فقط، ويتكلم قليلاً، ربما حتى لا يطغى صوته على صوت العالم الصامت الذى يعيش داخله، تتحرك فيه مفرداته باستجابات أخرى. داخل العالم الصامت عادة ما تتألق الأشياء المرئية، الصوت بعد أن يكتسب شكلاً.”
    علاء خالد, طرف غائب يمكن أن يبعث فينا الأمل



Rss
« previous 1