So Ma > So's Quotes

Showing 1-11 of 11
sort by

  • #1
    رهام راضي
    “مفهوم الرجوله في قاموس البعض ;كائن يباح له فعل اي شئ”
    رهام راضي, مرآة فريدة

  • #2
    رهام راضي
    “كل منا ينقصه شيء.. كل منا يفتقد شخصا ما.. صفة ما .. حلما ما .. سيكمن اكتمالنا فقط عندما نعترف بما لدينا من نقصان”
    رهام راضي, مرآة فريدة

  • #3
    رهام راضي
    “لما تحبي تعملي حاجه غلط, اعمليها صح...”
    رهام راضي, مرآة فريدة

  • #4
    رهام راضي
    “-ومش للبيع ليه ؟
    -اهو..في حاجات كده مينفعش تتباع لأنها بتبقى أعلى من اللي بيشتريها.”
    رهام راضي, مرآة فريدة

  • #5
    تامر إبراهيم
    “هناك أشياء تحدث بلا تفسير، فلا تضيع عمرك محاولا البحث عن شء لا وجود له.”
    تامر إبراهيم, صانع الظلام

  • #6
    تامر إبراهيم
    “قررت فعل أي شئ ﻷبقى... لم أكن أريد أن أموت قبل أن أحيا.. أتفهم؟ لم أكن أريد أن أغادر حياة لم أحظ منها بشئ بعد..”
    تامر إبراهيم, صانع الظلام

  • #7
    تامر إبراهيم
    “أينما وجدت جريمة أو كارثة أو أحداثا غير منطقية فستجد شذى امرأة متسببة فيما حدث، وهي حقيقة أثبتها التاريخ مرارا وتكرارا..”
    تامر إبراهيم, صانع الظلام

  • #8
    تامر إبراهيم
    “ثمة شعور يسيطر علي المرء حين يقتل لأول مرة، هو مزيج من البرود والاشمئزاز والثقة والإرتياح !”
    تامر إبراهيم, صانع الظلام

  • #9
    عبدالرحمن المطيري
    “يا وجه أمي الذي لا ينطفئ ، أما أدركتِ أنّ كل الأشياء صدئة إلا وجهك!”
    عبد الرحمن المطيري, حجة غياب

  • #10
    عبد الحميد عبد اللطيف
    “دايما بنحب نعرف إيه اللي ورا الباب المقفول.. إيه اللي جوا الأوضة دي.. وتبقي هتتجن لو معرفتش.. ولو صعب ومستحيل إننا نفتح الباب.. بيتحول ده لإنه يبقي هدفنا في الحياة.. بس في موقفي أنا مكنتش عايز أعرف إيه اللي ورا الباب.. لأ.. أنا اللي كنت ورا الباب.. كنت فاكر إن الأوضة الصغيرة والأربع حيطان دول هما الدنيا وكنت راضي بكده.. ومكنتش عايز أطلع من العالم الصغير.. لكن هما اللي كانوا عايزين يعرفوا اللي ورا الباب.. واتحولت بقيت قصة.. صدقني انت متتصورش إنك تكون قصة.. قصة أغرب من القصص اللي كانت بتتحكيلك”
    عبد الحميد عبد اللطيف, الغامض

  • #11
    أحمد مهنى
    “الأصدقاء الذين صنعوا معي حياتي لم يعد لأي منهم وجود، لم أعد أراهم مطلقا، لم يعد بيننا نفس الاهتمامات المشتركة، وربما الرؤى أيضا تبدلت، ليس لأن الحياة شغلتنا، ولكن ربما لأننا كنا أضعف من المواجهة، أو ربما لأن الحياة فعلا شغلتنا”
    أحمد مهنى, مزاج القاهرة



Rss