Yasser > Yasser's Quotes

“Anyone can listen to an exciting story; but a good listener is like a determined gold prospector patiently digging through the mud to find a little nugget of the prized metal.”
― Rafik Schami, Damascus Nights

“الحياة أكثر تعقيدا, والشر موجود في أطيب الناس وأقربهم الينا..”
― علاء الأسواني, The Yacoubian Building

“كان سلوكهم عموماً إزاء أى شخص منحرف يتوقف على قدر محبتهم له، إذا كرهوه ثاروا عليه انتصاراً للفضيلة وتشاجروا معه بشراسة ومنعوا أولادهم من الاختلاط به، أما إذا أحبوه مثل عبد ربه فإنهم يغفرون له ويتعاملون معه باعتباره ضالاً مسكيناً ويرددون أن كل شئ قسمة ونصيب، كما أن هدايته ليست بعيدة على ربنا سبحانه وتعالى و"ياما ناس كانوا أسوأ من ذلك ثم هداهم ربنا وفتح عليهم وصاروا من أولياء الله"، هكذا كانوا يقولون ويمصمصون شفاههم ويهزون رؤوسهم بتعاطف ..”
― علاء الأسواني, The Yacoubian Building

“كانت تهاجم تصابيه ونزواته ليس بوازع من فضيلة , وإنما لأن تكالبه على الحياة بهذه الطريقة لا يلائم ما تشعر به من يأس , كانت ثورتها عليه أشبه بغضب المعزين الحزانى على رجل يقهقه في المأتم. وكان بين العجوزين أيضا كل ما يصاحب الشيخوخة من ضجر وقلة صبر وتعنت. بالإضافة الى ذلك التوتر الذي ينشأ دائما من اقتراب شخصين من بعضهما أكثر من اللازم . أن يشغل أحدهما الحمام طويلا بينما يريد الآخر استعماله , أن يرى أحدهما وجه الآخر المكفهر ساعة الاستيقاظ من النوم , أن يحتاج أحدهما الى الصمت ويصر الآخر على الحديث , مجرد وجود شخص آخر لا يفارقك ليل نهار ويحملق فيك ويقتحمك ويراجعك فيما تقول ويجلس ليأكل معك فيستفزك الصرير الذي يصدر من ضروسه أثناء المضغ ويزعجك حتى الرنين الذي يحدثه ارتطام ملعقته بالصحون.”
― علاء الأسوانى, The Yacoubian Building

“الغباء يقوم الأذكياء بتصنيعه وإقناع الأغبياء به كي يحافظوا على مكانتهم”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“كم سيمضي وقت طويل قبل أن تستعيد الحناجر الكسيرة قدرتها على الصراخ”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“ان الأشياء حين تأتي متأخرة بما فيه الكفاية يجب أن ننساها مرة واحدة وإلى الأبد !”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“إن القطيع أعظم اختراع لتمرير كل كل الافكار والفلسفات والأديان والفنون الساذجة”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“أنّ روح المدن العظيمة تطارد مخربيها الى قبورهم”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“العودة للبحث عن العائلة يعني فشلنا جميعا في البحث عن ذاتنا. بحثٌ عن رغبة الانتماء مرة أخرى إلى الجموع التي امتدحنا لسنوات طويلة قدرتنا على عدم الاندماج بتفاهتها.”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“دم الضحايا لا يسمح للطاغية بالموت، إنه باب مُوارب يزداد ضيقاً حتي يخنق القاتل”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“غرباء العواصم هؤلاء ..يموتون بمرض الحنين هادئين”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“ان ما يحدث الان يشبه عفن الأقبية الذي يخط في بدايته لوحة رائعة, ويتمدد العفن ليغرق الهواء ويفسد الحبال الصوتية ويخنق الخناجر, تفكر كم سيمضي وقت طويل قبل أن تستعيد الحناجر الكسيرة قدرتها على الصراخ”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“تشرُد وتنتقي كلمات مناسبة لحكاياتها الأثيرة عن الماضي, تصف بحماس ثياب رفيقاتها الأنيقة وروائحهنّ العطرة المفعمة بالأمل, تستعرض صور متظاهِرات يشبهن ثمار قطن غير مقطوف, ناصع البياض تحت شمس غاربة, تتابع مديحها للماضي, تستحضره بلذّة منتقمةّ من حياتها الذليلة, تصف الشمس القديمة, تشتاق إلى رائحة التراب القديم بعد أول مطر, تُشعرنا أن كل شيء تغيّر فعلاً, وكم نحن بؤساء لأننا لم نعش ذلك الزمن الجميل, حيث الخسّ أكثر طراوة والنساء أكثر أنوثة.”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“لا يعيش اليقينُ و الرضا إلا مع الاستسلام”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“حين يكون أي شيء قادرًا على هزيمتك يجب عليك استجداء الموت”
― خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

“ما أصعب أن تكون حياتك مجموعة استعارات غير حقيقيه , قضيت كل هذا الزمن تؤمن بما يريده الآخرون لك أن تؤمن به , اختاروا لك اسماً يجب أن تحبٌه وتدافع عن وجوده , كما اختاروا لك إلهاً تعبده وتقتل من يخالفك الرأي بجماله, تحمل عصاك , تهشّها بأوامر إلهيّة على رؤوس الذين أسميتهم بالكفرة , فيما بعد يخرج الرصاص جوقات ليصبح الموت حقيقه.”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“أحياناً نحتاج لآخرين لديهم ما يقولونه لنا ويستمعون إلينا بشكل جيد كى ننسى صمت من أحببناهم”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“كم هو مؤلم أن تستوطنك الأمكنة و لا تستطيع التحلل منها !”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“أصبح الأحياء منشغلين بالحفاظ على حياتهم أكثر من تبجيل ذكرى الميتين في مدينة كانت تحيط الموت باحترام بالغ به !”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“من الصعب أن تكتشف فجأة أنك خاوٍ ، ظلك ثقيل على الأرض ، كل ما حولك حامض يغرق أحلامك وتبدو صدِئاً في عيون الآخرين !!”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“الحياة دوماً تمنحك فرصاً رائعة للسخرية من أعدائك إن استطعت الخروج حياً من بين أيديهم”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“من الصعب أن تكون وحيداً ، كما من الصعب أن تكون الوحدة قدراً أبدياً يتلبسك كوشمٍ على ذراعك !!”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“السجن يحيلك إلى كائن لا يعترف بالمرئيات ويمنحك فرصة كي تعيد تشكيل الخارج كما تشتهي ، يمنحك قوة عدم الاعتراف بآلام بشر عاديين يتأبطون أذرع بعضهم في الشوارع ويفصفصون البزر قرب المدافئ”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“السجن يعلمك قوانين بقائك حياً ، في خفة الوزن وانعدام الرؤية يصبح للحياة قيمة مختلفة لا يعرفها إلا من تذوق طعم حرمانه من النظر بحرية إلى الشمس والركض للاحتماء بجدار من مطر مباغت ، كل العادات التافهة في الخارج تكتسب معانٍ جديدة ، كشرب فنجان قهوة بكسل وتراخي تحت أشعة شمس حارقة”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“تخلصنا ممن نحبهم يشبه تحولنا إلى يباس يقودنا إلى قوتنا التي ننتظر تحولها إلى كراهية بهيجة !”
― خالد خليفة, مديح الكراهية

“في بلداننا تقوم الثورات باسم الشعب و يجد الشعب نفسه مطروداً و مرمياً على الطرقات”
― أمين معلوف, التائهون

“أنا على يقين بأن من سيكتبون التاريخ بعد مئة عام سيقولون إن النفط لم يحقق الثروة للعرب إلا التعجيل في هلاكهم”
― أمين معلوف, التائهون

“ماذا تفعل حين يخيب صديق املك؟ لا يعود صديقك ماذا تفعل حين يخيب البلد املك ؟ لا يعود بلدك وبما انك تصاب بخيبة الأمل بسهوله سوف تصبح في نهاية المطاف بلا أصدقاء بلا بلد”
― أمين معلوف, التائهون

“غالباً ما يدور الحديث عن سحر الكتب و لا يقال بما فيه الكفاية إن هذا السحر مزدوج؛ فهناك سحر قراءتها و هناك سحر الحديث عنها”
― أمين معلوف, التائهون