ياسمين الفواخرى > ياسمين's Quotes

“أبشع أنواع الملل، الملل من شيء لا تستطيع الأستغناء عنه، كأنما تمل من نفسك”
― يوسف إدريس, بيت من لحم

“Don’t walk in front of me… I may not follow
Don’t walk behind me… I may not lead
Walk beside me… just be my friend”
― Albert Camus

“إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنها مأساة”
― توفيق الحكيم

“الخيال.. هو ليل الحياة الجميل

هو حصننا وملاذنا من قسوة النهار الطويل

!إن عالم “الواقع” لا يكفى وحده لحياة البشر

إنه أضيق من أن يتسع لحياة إنسانية كاملة”
― توفيق الحكيم, عصفور من الشرق

“لأ .. مش معنى ان كل الناس مقتنعة بحاجة تبقى الحاجة دي صح ،
على أيام سيدنا ابراهيم كان كل الناس مقتنعة إن الاصنام هي آلهتهم ماعدا سيدنا إبراهيم ..
وكانوا كلهم غلط وهو لوحده اللي صح”
― سارة درويش

“فما أبعد المحب عن تصور الحقيقة كما هي
أن في رأس كل محب يد مغرضة تصور الأشياء كما يريد قلبه أن تكون”
― توفيق الحكيم, أرني الله

“الغياب بيقتل قصص الحب الصغيره و بيقوى قصص الحب الكبيره...زى الرياح ما بتتطفى شمعه على الترابيزه و بتزود حريقه فى الغابه”
― عمر طاهر, جر ناعم

“هناك فراغات يتركها الراحلون فراغات لا يمكن أن تملؤها بشخص آخر فالفراغ الذى يتركه رحيل الأم لا تملؤه حبيبه والفراغ الذى تتركه الحبيبة لا يملؤه صديق والفراغ الذى يتركه صديق لا يملؤه صديق آخر,الأشخاص كالألوان اذا رحل عن حياتك اللون الأحمر قد يهون عليك اللون الأخضر بعض الألم لكنه مهما كان مخلصا لن يصيح أحمر فى يوم من الأيام”
― عمر طاهر, جر ناعم

“لا معنى للفرحة مالم تقسمها مع أحد فتصبح أكبر على عكس قانون القسمة”
― عمر طاهر

“الصبر الجميل لا شكوى فيه , والصفح الجميل لا أذى فيه , والهجر الجميل لا عتاب فيه”
― د. عائض القرني

“يُؤَجِلُ الله أُمنِيَاتِنا, ولا يَنسَاها”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“لم أفهم قطّ لِماذا يُعلمون الأولاد دروس التفآضل على النِساء , ولا يعلمونهم دروس التكامل معهن من أجل معادلة صحيحة!”
― محمد حسن علوان, سقف الكفاية

“أحيانًا يقود التشابه إلى الحب ، أحيانًا يقود التنافر إليه ، الشخصيات الحنونة تحب أشباهها ، وتلك التي تفقد توازنها كثيرًا أثناء الحياة تحب أضدادها ، دائمًا . ”
― محمد حسن علوان

“إن عقل المرأة إذا ذبل ومات ،فقد ذبل عقل الأمة كلها ومات.”
― توفيق الحكيم

“أملى أكبر من جهدى .. وجهدي أكبر من موهبتي .. وموهبتى سجينة طبعي .. ولكنى أقاوم ......”
― توفيق الحكيم, سجن العمر

“كيف أرجع إلى ما كنت قبلاً ؟ نعم عشت من غير حب وعشت سعيداً ولكنها سعادة الأعمى الذي لم ير الجمال ولكنك فتحت عين الأعمى وجعلته يبصر وينبهر ..فهل تحسبه إذا أرجعته إلى ظلامه الأول مستطيعاً أن يجد سعادته الأولى ؟”
― توفيق الحكيم

“إن القلم لأمثالنا لنعمة ممن كتبت عليهم الوحدة، ولكن القلم كالجواد أحياناً ينطلق من تلقاء نفسه كالطائر المرح، وأحياناً يثب على قدميه ويأبى أن يتقدم كأن في طريقه أفعى رافعة الرأس”
― توفيق الحكيم

“واعرف ان رحيلك محتوم
كما حبك محتوم
واعرف انني ذات ليلة سابكي طويلا
بقدر ما اضحك الان
وان سعادتي اليوم هي حزني الاتي
ولكني افضل الرقص على حد شفرتك
على النوم الرتيب كمومياء
ترقد في صندوقها عصورا بلا حركة”
― غادة السمان

“والآن أشهد أن حضورك موت
وأن غيابك موتان”
― محمود درويش

“والآن أشهد أن حضورك موت
وأن غيابك موتان
والآن أمشي على خنجر وأغني...
قد عرف الموت أني أحبك
أني أجدد يوماً مضى ...
لأحبك يوماً وأمضي...”
― محمود درويش

“في الصورةِ المعلَّقةِ على الجدار
طفلةٌ تشبهني
ولولا أنَّها تبتسمُ
.لظننتُها صورتي”
― سوزان عليوان

“كل ما حلمت به خذلنى
و كأن قدمى الصغيرتين مخلوقتان للانزلاق”
― سوزان عليوان, شمس مؤقتة

“يحبُّها
وتحبُّهُ
لكنَّهُما
عندَ نهايةِ الشارعِ الطويل
سيفترقان.”
― سوزان عليوان, لنتخيل المشهد

“ماذا أسمي الفراغ الذي
بين شاهد قبري
و شهادة ميلادي ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“كنت أحس بضرورة تقديم براءة ذمة أمام كل رجل أتعرّف به ، براءة ذمتي من التجارب العاطفية التي يخمّنها هو معتمداً على حريتي الظاهرة وسنوات شبابي ، وكوني مطلّقة . كان كل رجل أتعرّف إليه يُشعرني بطريقة ما ، انه يقّدر كم رجلاً عرفت ، وكنت أتململ محاولة اتخاذ وضعية المرأة المهيضة الجناح التي لم تعرف رجلاً سوى زوجها”
― هيفاء بيطار, امرأة من طابقين

“ من الصعب حقا أن يكون الإنسان امرأة فى هذا الشرق”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“أن تتأقلم مع واقعك , يعنى أن تبتسم فى وجه جلادك و تشكره”
― هيفاء بيطار, أبواب مواربة

“إنك لا تكره فريستك ، حتي وأنت تدبر وسيلة اصطيادها”
― فتحي غانم, قليل من الحب كثير من العنف

“إن الإستسلام للحزن احيانًا أشجع من مقاومته، بعض الأحزان لم تأتِ لتقاتلنا ، بل لتعتصم حول جراحنا أمام الأقدار .”
― محمد حسن علوان

“تعثرت بضوئك .. عثرتُ على ظلي ”
― سوزان عليوان, لا أشبه أحدًا