كراكيب الكلام Quotes

“هل من عقاب
أقسى من الزمن ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“كنتُ في أعماقي أبكي
دونَ أن يلحظَ انكساري أحدً
سواها”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“لم يعد يجدي أسف.
ما مضى
لن يستعاد
والقليل الذي تبقى
لا يستحق عناء الخطوات.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“ماذا أسمي الفراغ الذي
بين شاهد قبري
و شهادة ميلادي ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“ من بعثر ملامحي
دموعاً
على الرصيف ؟
من منا
خذل الآخر ؟ ”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“اليدُ التي امتدت بـوردةٍ , عـادت بخيبتها وحيـدةً”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“حتماً ما كانت أحلامي لتُفْضِيَ إلى هُنا
لعلَّني غَفَوتُ على الطريقِ قليلاً”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“لأن اللهَ واحدٌ و الموت لا يُحصَى/ و لأننا لم نعد نتبادل الرسائلْ/ يُحدِث المطر في الفراغ بين قطرة و أخـرى.. هذا الدويَّ الهائل”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“ لأنَّ الصباح فقدَ لهفتهُ
لأنني تجاوزتُ رغبتي
وأفرغتُ الكلامَ من كراكيبه الكثيرة
لأنني بلا أصدقاء
قلبي وردةُ ظِلٍّ
جسدي شجرةُ غياب
لأنَّ الحبر ليسَ دماً
لأنَّ صوري لا تُشبهني
والقمرَ المعلّق في الخزانة لا يصلحُ قميصاً لروحي
لأنني أحببتُ بصدقٍ لا قيمةَ لهُ على الإطلاق
وفقط حينَ انكسرتُ
أدركتُ حجمَ المأساةِ
لأنّ هذه المدينة تُذكّرُني
بصوت امرأةٍ أعجزُ عن نسيان انكسارها
لأنّ الله واحد والموتُ لا يُحصى
ولأننا لم نعد نتبادل الرسائل
يُحدِثُ المطرُ
في الفراغِ الذي بينَ قطرةٍ وأخرى
هذا الدويّ الهائل ”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“أعلم
أن يدي
ليست مطرقة
لكنني أحيانا أتخيلها
تنهال كغضب بلا نهاية
مهشمة رأس الفراغ
حيث الدمع الحبيس
و الصرخة فى المرآة.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“مادام َ الماءُ حياةً
فلماذا لا يتحوَّلُ المطرُ
إلى بشرٍ وبيوتٍ وبلاد ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“كنت على يقين بأنني أراها لآخر مرة
كما تدرك الطيور
أن لا سعادة على وجه الأرض.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“هل الحُبُّ حقاَ شرطُ الشقاء ؟
وهل الأعماقُ ، وحدها ، تُحَددُ سقفَ محبَّتِنا ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“كنتُ أهربُ بدموعي نحوَ زُجاجِ النوافذ
علَّني خارجَ اللحظةِ أراكَ
في انعكاسٍ يضيءُ وجهَنا الآخر”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“خذلتني الأبواب
فاحتميت بالأشجار
إلى أن غادرتنى ظلالها .”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“لم يَعُدْ يُجْدِي أسفٌ.
 
ما مضى
لن يُستعادْ
والقليلُ الذي تبقَّى
لا يستحقُّ عناءَ الخطواتِ.
 
يا قلبي العاطل عن العالم
أيُّها المعطوبُ بعشقِ مدينةٍ كانت
عبثًا حلُمْنا وحاولْنا وأحببْناها.
 
الرسائلُ لم تَصِلْ
والمطرُ يمحو ملامحَنا.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“هل يُعْقَلُ
أن يكونَ للوردةِ ثوبٌ واحدٌ فقطْ
فيما للريحِ
كُلُّ هذِهِ القُمْصان؟.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“في ظلِّهِ فقدْتُ ظلِّي”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“تدركُ الطيورُ
أنَّ لا سعادةَ على وجهِ الأرض.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“الشجرةُ التي تُدرِكُ
العمقَ الحقيقيَّ لجرحِ وجودِها”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“أينَ نافذتي أيَّتُها الجدران؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“دمعة على خد تمثال تعاستي
صرخة أعمق من البئر :
ما دام الماء حياة
فلماذا لا يتحول المطر
إلى بشر و بيوت و بلاد ؟”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“كنتُ أجملَ ممَّا ينبغي رُبَّما
فرفضَتْني الفكرة
وكرهَتْني الكائناتُ.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“كلما اشتدّ المطرُ
تذكرتُها
تلك الأيام الدافئة كالجلدِ
حيث الممرُّ المُشمِسُ ومقاعدُنا الخضراء
حيث كانت العصافير تتجمع كالأطفال حولنا
وضحكاتنا أعلى من الأسوار

أيامنا التى
كلما تذكَّرتُها
اشتدَّ المطر”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“يا قلبي العاطل عن العالم
أيُّها المعطوب بعشق مدينة كانت
عبثا حلُمنا وحاولنا وأحببناها.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“ الوداع "
يالوقعها!!
حين تُذرفُ هكذا
فاصلةً بين فراغينِ
في سياقِ المطر!”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“لكنَّ التعاسةَ طالتْني في عظامي.
 
يدُها تعرفُ موضعَ الألم
ومكانَ شمعتي.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“من بعثر ملامحي
دموعا
على رصيف؟
من منا
خذل الآخر؟

تسألني الغيمة
ذاوية
بلا وجه
بلا إجابة”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“كما يضيعُ عُمْرٌ، حُلُمٌ، حُبٌّ
وطنٌ من بين الأصابع
مثلما يسقطُ خاتمٌ في نهرٍ
مثلما ينكسِرُ فنجانٌ
أو إنسان.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام

“الخطأُ ذاتُهُ.
الخلاءُ ثانيةً.
الخيبةُ الأعمق من الغفران.
 
ماذا أُسمِّي الفراغَ الذي
بينَ شاهدِ قبري
وشهادةِ ميلادي؟.”
― سوزان عليوان, كراكيب الكلام