Moncef > Moncef's Quotes

Showing 1-13 of 13
sort by

  • #1
    مي زيادة
    “كم نتذرع بالذكاء والعلم لنقول كلاماً سخيفاً " بأستاذية"!”
    مي زيادة

  • #2
    مي زيادة
    “الألم محسن كبير لأنه يجردنا من الغرور والدعوى .”
    مي زيادة

  • #3
    مي زيادة
    “أليس من المدهشات أن مظاهر الباطل أقدر في الإقناع أحياناً من مظاهر الحق؟”
    مي زيادة

  • #4
    مي زيادة
    “كل إمرىء يحيا حياتهُ وعليه أن يجد طريقهُ بين متشعب المسالك, وهو مسؤول عن كل عملٍ يأتيه ويتحمل نتاجه, إن فائدة وإن أذى. فالفتاة التي اعتادت الإنقياد لآراء والديها وعجزت عن إتيان عمل فردي تدفعها إليه إرادتها بالإشتراك مع ضميرها, ما هي إلا عبدة قد تصير في المستقبل "والدة" ولكنها لا تصير "أماً" وإن دعاها أبنائها بهذا الإسم. لأن في الأمومة معنى رفيعاً يسمو بالمرأة إلى الإشراف على النفوس والأفكار والعبدة لا تربي إلا عبيداً. ولا خير في رجالٍ ليس لهم من الرجولة غير ما يدعون, إن هم سادوا فعلوا بالقوة الوحشية وهي مظهر من مظاهر العبودية. أولئك سوف يكونون أبداً أسرى الأهواء وعبيد الصغائر الهابطة بهم إلى حيث لا يعلمون, إلى الفناء المعنوي, إلى الموت في الحياة.”
    مي زيادة

  • #5
    مي زيادة
    “ما أكثرها عادات تقيّدنا في جميع الأحوال فتجعلنا من المهد إلى اللحد عبيداً ! نتمرّدُ عليها ثم ننفّذ أحكامها مرغمين .”
    مي زيادة, سوانح فتاة

  • #6
    مي زيادة
    “ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته،
    بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة
    مجهوداته، النبيل من لا ينتظر
    « البخت » و « الحظ » و « الظروف »
    تلك الكلمات التي يتمحل،
    بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام
    والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب.”
    مي زيادة, غاية الحياة

  • #7
    مي زيادة
    “وتحولت إلى جهة اخرى، وإلى اخرى وإلى اخرى، وإن توجهت لاقيت اقواما ينبعث من صدورها التظلم والعويل وتخيم فوقها الأجنحة السوداء. رجال ونساء، شيوخ واطفال، مثرون ومعدمون، عبيد الوراثة، وعبيد العاهات، وعبيد الأمراض، وعبيد الجهل، وعبيد الأوهام، وعبيد الطمع، وعبيد الحاجة، وعبيد الحياء الإنساني، وعبيد الغرور، وعبيد الكذب، وعبيد الحسد، وعبيد الأهل، وعبيد الأبناء، وعبيد الغرباء، يزحفون جميعا من كل ناحية كالجحافل الجرارة وهدير شكواهم كهدير العباب المتلاطم، فصرخت جزعا" من أنتم، من أنتم"؟ والعبيد، كل العبيد، عبيد الماضي والحاضر والمستقبل، أجابوا كجوق رهيب " نحن العبودية الدائمة"! قلت " كلا، كلا! لقد ألغيت العبودية وأنتم أحرار، إرفعوا أيديكم لا سلاسل فيها: حركوا أقدامكم لا قيود تثقلها ! فقالوا: " السلاسل والقيود اقل رموز العبودية هولا. القيود في دمائنا وأهلنا وأوطاننا. القيود في رغباتنا وحاجاتنا. القيود في بشﻻيتنا " فصرخت بملء صوتي "اقول لكم انتم احرار ولا عبودبة في القرن العشرين"؟ فقالوا: " إذا محيت من العبودية صورة رسمت أخرى، لأن اصل العبودية باق على كر الزهور. نحن العبودية الدائمة. نحن أودية الحياة المجوفة عند أقدام الرواسي”
    مي زيادة

  • #8
    مي زيادة
    “من عجائب الطبيعة وضعها النقيض بجوار النقيض ... ماأقامت ارتفاعا إلا اوسعت تخومه تجويفا”
    مي زيادة

  • #9
    مي زيادة
    “ليست الصعوبة في المجاهدة لنيل غاية عزيزة، وإنما الصعوبة الموجعة على الرجل والمرأة معًا في عدم وجود الغاية، أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء. كثيرات هنَّ التعبات اللاتي وقعن فريسة ذلك الشلل المعنويِّ، مولِّد المجازفة والانحطاط الذي يدعى: السآمةَ، فيجرين هنا وهناك هربًا منه مخاطِرات بما وجب صونه، ناسيات ما عليهنَّ أن يذكرنه، ومنهن من لا تطيق البقاء يومًا واحدًا بلا زيارات واستقبالات وأحاديث جارات وخالات وعمات، كأنها تخاف الاختلاء ومقابلة نفسها وجهًا لوجه فتفقد بذلك أعظم تعزيةٍ وأعظم
    أمثولة في الحياة، وإن أحسنت القراءة دفنت سآمتها في الروايات دون أن تفقه ما فيها من مغزًى اجتماعيٍّ أو أخلاقيٍّ، مكتفيةً بتتبع الصلة الغرامية والاستسلام إلى ما يُبديه أبطالُ الرواية من انفعالٍ اصطناعيٍّ مضخَّمٍ، جاهلةً أنها بتطلب ذلك التحريض القهريِّ تُطفئ نور ذهنها وتُضعف من نفسها جميعَ القوى حتى قوة الحب الذي ينتقم من مُهينيه ومُزيفيه انتقامًا صارمًا.”
    مي زيادة , غاية الحياة

  • #10
    أحمد خالد توفيق
    “أحيانًا يساعدنا الآخرون بأن يكونوا فى حياتنا فحسب”
    أحمد خالد توفيق

  • #11
    أحمد خالد توفيق
    “غريب هو ذلك العالم المتشابك الكامن تحت فروة رأسى .. أبدًا لن أتمكن من فهم ذلك الكائن الذى هو أنا .”
    أحمد خالد توفيق

  • #12
    Jean Piaget
    “The principle goal of education in the schools should be creating men and women who are capable of doing new things, not simply repeating what other generations have done; men and women who are creative, inventive and discoverers, who can be critical and verify, and not accept, everything they are offered.”
    Jean Piaget

  • #13
    أحمد خالد توفيق
    “عبقرية هي الفتاة التي تجيد التفرقة بين الدلال والميوعة ..! لو قابلتها يا بني فلتتبعها لآخر العالم”
    أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق



Rss