مصعب السيد > مصعب's Quotes

Showing 1-11 of 11
sort by

  • #1
    Luis Buñuel
    “لو قالوا لي, بقي لك من الحياة عشرون يومًا, ماذا تفضل ان تفعل في الساعات الأربع والعشرين من كل يوم من هذه الأيام التي سوف تعيشها؟ لأجبت: اعطوني ساعتين من الحياة الفاعلة, وعشرين ساعة من الأحلام, شرط ان اتذكرها فيما بعد, لأن الحلم موجود لمجرد الذكرى التي نتعلل بها.”
    Luis Buñuel, My Last Sigh

  • #2
    “وروحك؟ اين تظنين انها ذهبت؟_
    لا بد انها تهيم علي الأرض مثل أرواح كثيرة اخرى, تبحث عن احياء ليصلّو من أجلها. ربما تكرهني للمعاملة السيئة التي عاملتها بها, ولكن هذا لا يقلقني. لقد استرحت من عادتها الذميمة بالتأنيب. فقد كانت تملأ بالمرارة حتي القليل مما كنت آكله, وتجعل لياليّ لا تطاق وهي تملؤها بأفكار مقلقة بصور لمحكومين بالعذاب وأشياء من هذا القبيل. وعندما رقدت لأموت, رجتني لأنهض وأتابع جرجرة الحياة, وكأنها ما تزال تنتظر معجزة ما تنظف خطاياي. لكنني لما اكبد نفسي ولو مشقة المحاولة, وقلت لها: (هنا انتهت الطريق. ما عادت لدي قوة للمزيد) وفتحت فمي لتخرج منه, ومضت. وأحسست بخيط الدم الذي كانت ترتبط به الي قلبي وهو يسقط من يدي.”
    خوان رولفو, Pedro Páramo

  • #3
    سمير درويش
    “كلما واربت بابًا
    وقفت خلفه
    وحدي
    .
    هل ينجح الهواء الذي ينطلق من النوافذ
    في إزالة الكآبة
    المتراكمة
    حول جسدي ؟
    .
    لا أجد مترًا
    مربعًا
    مترًا مربعًا فقط
    أريح جسدي القلق فوقه”
    سمير درويش, يوميات قائد الأوركسترا

  • #4
    أمل دنقل
    “في غُرَفِ العمليات,

    كان نِقابُ الأطباءِ أبيضَ,

    لونُ المعاطفِ أبيض,

    تاجُ الحكيماتِ أبيضَ, أرديةُ الراهبات,

    الملاءاتُ,

    لونُ الأسرّةِ, أربطةُ الشاشِ والقُطْن,

    قرصُ المنوِّمِ, أُنبوبةُ المَصْلِ,

    كوبُ اللَّبن,

    كلُّ هذا يُشيعُ بِقَلْبي الوَهَنْ.

    كلُّ هذا البياضِ يذكِّرني بالكَفَنْ!

    فلماذا إذا متُّ..

    يأتي المعزونَ مُتَّشِحينَ..

    بشاراتِ لونِ الحِدادْ?

    هل لأنَّ السوادْ..

    هو لونُ النجاة من الموتِ,

    لونُ التميمةِ ضدّ.. الزمنْ,

    ***

    ضِدُّ منْ..?

    ومتى القلبُ - في الخَفَقَانِ - اطْمأَنْ?!”
    أمل دنقل, أوراق الغرفة 8

  • #5
    رجاء عليش

    القبح يستفز مشاعر الآخرين العنيفة.. كل حاستهم النقدية الساخرة، فيوجهونها بضراوة عنيفة ناحية الإنسان القبيح قاصدين إهانته وتحطيم معنوياته.

    إنهم يقفون مدهوشين أمام ظاهرة غريبة لا يفهمونها.. ظاهرة تستفز كل مشاعر الكراهية فى داخلهم.. كل الثمار المُرة المأساوية التى يصبح القبيح ضحية لها فى نهاية الأمر.

    لكن إذا قلنا أن القبح هو إحدى العاهات التى تدمر حياة إنسان قبيح فالغريب أن الإنسان القبيح لا يحس بأى عجز جسمانى يمنعه من الإستمتاع الكامل بالحياة كالآخرين.. إنه فقط يحس بحاجز شفاف وغير مرئي يحول بينه وبين الإندماج فى الحياة.. حاجز من صُنع الأخرين الذين يضمرون له كل الكراهية والشر لمجرد أنه إنسان مختلف قبيح.


    لا تولد قبيحًا”
    رجاء عليش

  • #6
    علي جعفر العلاق
    “لماذا يسكتُ الشعراءُ؟
    هل يصغون للأزهارِ
    إذ تذوى؟
    وللعشاق
    إذ يبكون من بُعدٍ؟
    وللعصفور تتبعه الرصاصةُ
    لا القصيدة؟”
    علي جعفر العلاق, عشبة الوهم قصائد مختارة
    tags: شعر

  • #7
    محمد حسن علوان
    “أشعلت نظام في صدري مصباحًا رأيت على ضوئه زوايا في هذا القلب لم أرها من قبل؛ أركانًا موحشة، غرفًا موصدة، سراديب تراكمت فيها مشاعر لم يتسنَّ لها أن تخرج إلى الحياة التي أعيشها. سكنتْ خيالي كل لحظة من يومي وليلتي. إذا كتبتُ تراءى لي وجهها الصبيح مع كل حرف. يا لعينيها مثل حرف الحاء الذي ينفق فيه الخطاط نصف يومه! يا لأنفها مثل دقة الدال إذا انتهى بها السطر! يا لشفتيها مثل وقار الثاء إذا سكتت والياء إذا ضحكت! يا لهذا الخدش في صدغها مثل همزة أفلتت من ألفها! يا لوجهها مثل كتابٍ من نورٍ سطرته الملائكة!”
    محمد حسن علوان, موت صغير

  • #8
    وجيه غالي
    “بدون وعي, كل الكتب التي قرأتها انا وفونت, سياسية أو غيرها, بدأت تصبح أكثر من مجرد قراءات مثيرة. إدنا كانت قد قرأت بقدر ما قرأنا تقريبًا.
    عالم الثلج والجليد في الشتاء, والأسطح الحمراء المائلة بدأ ينادينا. عالم المثقفين وقطارات الأنفاق والشوراع المرصوفة بالحجر والريف الأخضر الذي لم نكن قد رأيناه من قبل أخذ يخايلنا. عالم حيث للطلاب غرفٌ, وصاحبات يضربن على الآلة الكاتبة, وحيث يغنون أغاني ويشربون بيرة في أحداق كبيرة. عالم كامل متخيل صرخ فينا. مزيج من كل المدن في أوروبا؛ حيث الحانات ملتبسة ببارات الزنك وحيث بيكاديللي يؤدي إلى الشانزلزيه؛ حيث عمال المناجم شيوعيون ورجال البوليس فاشيون؛ حيث كان هناك شيء يدعى (البرجوازية) وشخص يدعى (مالكة البيت) حيث كان هناك جراند هوتيلز ومصانع فيات ومصارعة ثيران؛ حيث كان الأمريكيون يستلفتون الانتباه والفوضويون ملتحين؛ وحيث كان هناك شيء يسمى (اليسار)؛ حيث عاشت عائلة كريستوفر أشيرود الألمانية؛ حيث يتمتع السويديون بأعلى مستوى معيشة وحيث يسكن الشعراء في عليّات المنازل وحيث توجد حمامات سباحة داخل صالات.
    كنت أريد أن أعيش. قرأتُ وقرأتُ وإدنا تكلمتْ وكنتُ أريدُ أن أعيش. أدرتُ ان اقيم علاقات مع كونتيسات وأن أقع في غرام نادلة في حانة وأن أكون جيجولو وأن أكون زعيمًا سياسيًا وأن أكسب في مونت كارلو وأن أكون مشردًا في لندن وأن أكون فنانًا وأن أكون أنيقًا وأن أكون أيضًا في أسمال بالية.”
    وجيه غالي, ‫بيرة في نادي البلياردو‬

  • #9
    راينر ماريا ريلكه
    “إذا تمسكت بالطبيعة، وبالأمور البسيطة الصغيرة فيها التي يكاد لا يراها أحد، والتي يمكن أن تُصبح، على غير توقع، كبيرة ولا محدودة، إذا تحليت بذلك الحب للأمور الصغيرة وحاولت، بوصفك خادمًا متواضعًا، كسب ثقة ما يبدو فقيرًا، فإن كل شيء سيصبح بالنسبة إليك أسهل، وأكثر توحدًا وتصالحًا مع نفسه بطريقة ما، ربما ليس على مستوى العقل، الذي سيُتَرك مندهشًا، ولكن في أعماق وعيك ويقظتك ومعرفتك.”
    راينر ماريا ريلكه, Letters to a Young Poet

  • #10
    Michael Dante DiMartino
    “Let go your earthly tether. Enter the void. Empty, and become wind”
    Michael Dante DiMartino

  • #11
    “On the Necessity of Sadness"

    Let me tell you about longing.
    Let me presume that I have something
    new to say about it, that this room,
    naked, its walls pining for clocks,
    has something new to say
    about absence. Somewhere
    the crunch of an apple, fading
    sunflowers on a quilt, a window
    looking out to a landscape
    with a single tree. And you
    sitting under it. Let go,
    said you to me in a dream,
    but by the time the wind
    carried your voice to me,
    I was already walking through
    the yawning door, towards
    the small, necessary sadnesses
    of waking. I wish
    I could hold you now,
    but that is a line that has
    no place in a poem, like the swollen
    sheen of the moon tonight,
    or the word absence, or you,
    or longing. Let me tell you about
    longing. In a distant country
    two lovers are on a bench, and pigeons,
    unafraid, are perching beside them.
    She places a hand on his knee
    and says, say to me
    the truest thing you can.
    I am closing my eyes now.
    You are far away.”
    Mikael de Lara Co



Rss
All Quotes



Tags From مصعب’s Quotes