“ليس الأمر أن المرء يولد صالحًا، ولكن إذا قوبل الشر الغريزي الكامن بداخله بالتسامح والإرشاد، فربما أصبحت هدايته ممكنة من خلال سُبُل غير مؤذية، بل وربما أمكن تبديل وجهته.
ليس أن المرء يتعلم الانتقام (إذ نولد ومعنا مشاعر انتقامية) بل يتعلم ألا يقدم على الإنتقام.
ليس الأمر أن المرء يتعلم أن يكون صالحًا، بل يتعلم ألا يكون شريرًا.”
―
Héctor Abad Faciolince,
El olvido que seremos