code > code's Quotes

Showing 1-30 of 48
« previous 1
sort by

  • #1
    بسام حجار
    “أعرف جيدًا أنّه ليس مؤلمًا على الإطلاق أن تقف خلف النافذة كما يفعل مَن ينتظر شيئًا ، أحدًا ما ، أو مَن يدفعه الفضولُ إلى الإطمئنان مرةً ثم أُخرى إلى أنَّ الأشياءَ في الخارج مازالتْ هناك وأنَّه لم يَمُت بعدُ لكي يفقدها”
    بسام حجار, مجرد تعب

  • #2
    محمد خضير
    “إنّ الشخصيات في الروايات والنصوص الأدبية" الفلسفية ((تفكر))
    "أفضل من الفلاسفة/الروائيين الذين ألّفوها”
    محمد خضير, السرد والكتاب

  • #3
    علي محمود خضير
    “الصبيةُ الذين افترشوا طفولتي"
    أخذوا كلّ مهارات الفرح في قلبي
    أٌقفلوه
    وتناهبوا المفتاح”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ

  • #4
    علي محمود خضير
    “لا تملَّ أو تغضبْ أو تكتئب
    لا وقتَ حتى لذلك،
    وانظرْ إلى كلِّ ما يُلمَسُ حولك، تَشّربْ فيه جيداً
    قبلَ أن يتلاشى
    قبل أن يتحولَ/ تتحولَ إلى محضِ ذكرى”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ

  • #5
    علي محمود خضير
    “الغيمة،
    كم تعذبني
    إذ تمنعُ عني زرقةَ السماء”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ
    tags: poetry

  • #6
    علي محمود خضير
    “كم ثعباناً في قميصِكَ أيها القدر؟
    كم سكيناً خلفَ ظهرك أيها الغد؟
    كم قبراً مخبوءاً فيكَ أيها الميت؟”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ
    tags: poetry

  • #7
    علي محمود خضير
    “وكورقةٍ خضراءَ في حديقةٍ، قريبةٍ، وبعيدةٍ كسحابة. صرتُ مجذافاً كلّما صارتْ زورقاً، وشارعاً كلما ازدحمتْ بالآخرين.وليس كأيّة امرأة، كانت تجيد القول:
    - الأمنيةُ.. عذابُ الروح.
    - الألَمُ أخرسُ ولا يحُسِنُ النطق.
    كنتُ أُدوِّنُ ما تهمسُ... ، تدوينَ ملاكٍ يُصارعُ جَحيمَهُ الخاصّ، مثقلاً بذنوبِ غفلتِهِ، كنتُ أرقبُها تنوءُ بجرحها القديم، مخُفيةً -ما استطاعت- حبّاتٍ من دمعها الأسود، ينزلُ سريعاً، فتخذلُها المناديل.لم أخبرها أنها المرّة الأخيرة التي ستراني فيها، ما تجرأتُ أن أطعنَها برحيلي إلا وأنا محتدمٌ فيه”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ
    tags: poetry

  • #8
    محمد خضير
    “إن التماس المعرفة أعظم ألوان التطهير”
    محمد خضير, السرد والكتاب
    tags: novel

  • #9
    وديع سعادة
    “الحكاية أَن لا حكاية
    تلك التي قالها القبطان كانت خرافة
    كي يسلِّي المسافرين في المحيط المديد
    والحكايةُ الأخرى كانت خرافة أيضاً
    كي يسلِّي الذين يغرقون.

    الحكاية أنْ لا أحد في البستان
    ولا أحد في الخيمة
    ومن كان ينام ويزرع كان خيالاً
    لا خيمة ولا بستان لكنْ قيل ذلك
    كي يظنَّ الشجر أنَّ له ظلاً
    ويظنّ التراب
    أنَّه أُمّ.

    الحكاية أَنْ لا أُمَّ
    ولا قبطان ولا مركب ولا ظِلَّ
    ولا حكاية.”
    وديع سعادة

  • #10
    علي محمود خضير
    “رسالة ستضلُّ عنوانَها أيضاً..


    ( 1 )

    أتذكَّرُ الآنَ بلحظةٍ شاردةٍ هبطتْ عليَّ فجأة، أتذكَّرُ وجهَها المتبتلَّ ورائحةَ عناقِنا الأخير، صبرَها على تأخُّري الدائمِ في إيفاءِ العهود، تلكَ التي تصّبُّ الحياةَ مركزةً في فمي، بعدَ أن تصفّيها شيئاً فشيئاً عبرَ قلبِها المرتعشِ بحيرته. راسمةً -مهما حدث- ابتسامةَ قدّيس.

    ( 2 )

    أتذكَّرُ أَني سألتُها مرّة، إن كنّا سنصل! كان السؤالُ يتيهُ مرتبكاً بين لفحاتِ هواءٍ رطب يبللُّ أرضَ الغرفةِ والجدرانَ السميكة، كان السؤالُ ثقيلاً بالمرّة، وكانت تتجاهلهُ بما لها من عينَيْ طفلٍ ورائحةِ ملاك، مشغولةً بستائرِ النافذةِ وترتيبِ قطعِ الأثاثِ القديم. كانتِ الأشياءُ حولَنا تتماوجُ بين حضورٍ وغياب. رزمةُ الكتب، أشرطةُ الدواء، كوبُ القهوةِ البائتُ وبضعةُ أوراقٍ نقديةٍ تالفة. وحدَها كانتْ تمنحُ الأشياءَ لونَها ومعناها العتيق. وتُبدِّدُ عبثَ الوقتِ وبلاهتِه.
    رغمَ ذلك، لم نَحظَ بإجابة قط.

    ( 3 )

    وكورقةٍ خضراءَ في حديقةٍ، قريبةٍ، وبعيدةٍ كسحابة.
    صرتُ مجذافاً كلّما صارتْ زورقاً، وشارعاً كلما ازدحمتْ بالآخرين.
    وليس كأيّة امرأة، كانت تجيد القول:
    - الأمنيةُ.. عذابُ الروح.
    - الألَمُ أخرسُ ولا يحُسِنُ النطق.
    كنتُ أُدوِّنُ ما تهمسُ... ، تدوينَ ملاكٍ يُصارعُ جَحيمَهُ الخاصّ، مثقلاً بذنوبِ غفلتِهِ، كنتُ أرقبُها تنوءُ بجرحها القديم، مخُفيةً -ما استطاعت- حبّاتٍ من دمعها الأسود، ينزلُ سريعاً، فتخذلُها المناديل.لم أخبرها أنها المرّة الأخيرة التي ستراني فيها، ما تجرأتُ أن أطعنَها برحيلي إلا وأنا محتدمٌ فيه.

    ( 4 )

    تركتُ عند بريدها الإلكتروني رسالةً أخيرة:
    "لكِ أن تعيشي كما ترغبينْ
    ...
    ولي أن أحلمْ"

    كانت رسالةً ضائعة، مثل التي أكتبها الآن.”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ

  • #11
    علي محمود خضير
    “ليسَ من أجلي أنهضُ كلَّ صباحٍ بصوتٍ يتكسرُ
    وحلمٍ يصدأُ.
    ليسَ من أجلي أجولُ كلَّ يومٍ الأرصفةَ ذاتَها.
    ضاحكاً من كتابةِ ذكرى، مؤجلاً غَدِي برعبِ يومي.
    متوثِّبٌ للنسيان. مخلصٌ للسهو
    أسهو عن مخاذلِ العيش
    عن الأصدقاءِ وهم يكذبون
    عن جثةٍ -هي الحقيقةُ- تبلغُها فتموتُ بين يديكَ
    عن رِعدَةٍ تجيءُ وتنسلُّ دونَ اكتراثِ أحد
    عن ظلٍّ زائفٍ وشعوبٍ بآجالٍ ورقية
    عن الخيانات
    عن أطفالٍ يموتونَ قبلَ أن يُدركوا الرمق
    وعن شتلةِ المطاطِ تموتُ في الزاويةِ رغماً عني”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ
    tags: poetry

  • #12
    علي محمود خضير
    “ليس من أجلهم
    ولا من أجلي
    أجلسُ كلَّ مساء
    أفكرُ كيفَ أنَّ أحزانَ الآخرين،
    دموعَهُم
    وخذلاناتهِم المُرّةَ
    لا تُعير اكتراثاً لأحد
    ترقُدُ منسيةً ومُهملةً،
    كإطارٍ
    على الطريقِ السريع.”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ
    tags: poetry

  • #13
    علي محمود خضير
    “إنني الآنَ أُقيمُ في ساقيةٍ واحدةٍ يَمُرُّ فيها أشباحُ من مَرُّوا على حياتي فأَفسَدوها”
    علي محمود خضير
    tags: poetry

  • #14
    Jorge Luis Borges
    “إن الوحدة لا تخيفني، وكفى بالحياة صعوبة أن تحتمل نفسك وعاداتك. إنني أدرك أن العمر ينصرم، وآية ذلك أن البدع الجديدة لا تسرني ولا تشغلني، ربما لأنني أشعر أنها لا تحمل جديداً من حيث الجوهر وأنها ليست أكثر من تنويعات خجولة، وعندما كنت شابا كنت مولعا بمشاهد الغروب، وأحياء الفقراء المكتظة، والتعاسة، وها إني الآن أفضل الصباحات، ومراكز المدن والدعة.”
    بورخيس

  • #15
    علي محمود خضير
    “ولكن كلّ من يَمضي يترُكُ في صدري حصاة صغيرة”
    علي محمود خضير, سليل الغيمة

  • #16
    كان يشعر بالوحشة وحشة من يموت الليلة كأن جماعة من الموتى أو الملائكة ينتظرونه كي
    “كان يشعر بالوحشة
    وحشة من يموت الليلة
    كأن جماعة من الموتى أو الملائكة
    ينتظرونه كي يأخذوه معهم
    حيث لا رجعة أبدا
    مرات عدة أفلت النوم منه
    وظل قلبه يحوم بأرجاء البيت
    كعصفور أضاع سبيله ليدخل غرفة بالصدفة”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ
    tags: poetry

  • #17
    Jorge Luis Borges
    “كمن يعود من فردوس مفقود عدتُ من عناقك.‏
    كمن يعود من بلد السيوف عدتُ من دموعك.‏
    توثبٌ متأخرٌ بقي مثل حلمٍ بين تلك المساءات.‏
    ثم رحتُ أُدرك الليالي.‏
    والانكسارات.‏”
    خورخي لويس بورخيس
    tags: poet

  • #18
    علي محمود خضير
    “البارحة
    حينما خرجتُ من جسدي سالماً،
    رأيتُكِ تركضينَ برداءٍ أسودَ
    ودمعةٍ أخيرة.
    كانَ الليلُ وقتَها على أتمِّ سوادِهِ
    والريحُ خلفكِ تنبح.”
    علي محمود خضير, الحالم يستيقظ

  • #19
    من أنا في هذا الليل أيَّتُها النفسُ الجاحدة؟ أينَ أملاكي من الكلامِ الرهيفِ الذي وَزَّعتُهُ
    “من أنا في هذا الليل أيَّتُها النفسُ الجاحدة؟
    أينَ أملاكي من الكلامِ الرهيفِ الذي وَزَّعتُهُ على الآخرينَ فما أعْطَوْني إلا صَمْتَهم؟
    أينَ صُراخي في مراياهُم التي أُعلِّقُها على الجُدرانِ؟
    إنني الآنَ أُقيمُ في ساقيةٍ واحدةٍ يَمُرُّ فيها أشباحُ من مَرُّوا على حياتي فأَفسَدوها
    لا أُريدُ منهم سوى أنْ يتركوني.
    لا الحياةُ صديقتي
    وهي ليستْ بصديقةٍ لهم بالضرورة.
    أعرفُ هذا وأحفَظُهُ عن ألم.”
    علي محمود خضير
    tags: poetry

  • #20
    أُريدُ جسدي وروحي سالميْنِ من شظيةِ الماضي
    “أُريدُ جسدي وروحي سالميْنِ من شظيةِ الماضي”
    علي محمود خضير

  • #21
    الكتابة ليست إلا حلم موجه.
    “الكتابة ليست إلا حلم موجه.”
    بورخيس

  • #22
    Jorge Luis Borges
    “إن إعادة القراءة، وليس القراءة هي ما يهم، والطباعة التي تميل إلى مضاعفة النصوص غير الضرورية إلى حد الدوار _ واحدة من أسوأ الشرور البشرية.”
    بورخيس

  • #23
    الماضي الذي يعود حاملاً سوطه سيضرب في رأسك مسماراً ذهبياً مسماراً قصيراً لا يكفي لقتلك.
    “الماضي الذي يعود حاملاً سوطه
    سيضرب في رأسك مسماراً ذهبياً
    مسماراً قصيراً لا يكفي لقتلك.”
    علي محمود خضير
    tags: poetry

  • #24
    Jorge Luis Borges
    “الكاتب هو عقل متحرك في جسد ثابت”
    بورخيس

  • #25
    لكني سقطت بكلمةٍ واحدة سقطت كأني حائط من زجاج
    “لكني سقطت
    بكلمةٍ واحدة
    سقطت
    كأني حائط من زجاج”
    علي محمود خضير, سليل الغيمة
    tags: poetry

  • #26
    رغمَ انّ القطار لا يسيرُ الا الى هاوية كما كلّ الاشياء لكني ركبت كأي اعمى
    “رغمَ انّ القطار
    لا يسيرُ الا الى هاوية
    كما كلّ الاشياء
    لكني ركبت
    كأي اعمى أو مجنون

    لايهم
    شعرك في الريح
    وصدري مفتوح للوردة والسكين”
    علي محمود خضير

  • #27
    Salvador Dalí
    “أعتقد أن اعذب الحريات للإنسان على الأرض أن يستطيع الحياة دون أن يكون مضطرا للعمل”
    Salvador Dali, Diary of a Genius

  • #28
    أنا اللا مبالي الذي يُمّثل السعادة كي تستريح السعادةُ من إحراجها
    “أنا اللا مبالي الذي يُمّثل السعادة
    كي تستريح السعادةُ من إحراجها”
    علي محمود خضير, الحياة بالنيابة

  • #29
    أنتَ أيضاً في داخلكَ أمٌّ كالتي تخفقُ في داخلي، في قلبِ كلّ منا أمّ كاملة
    “أنتَ أيضاً في داخلكَ أمٌّ كالتي تخفقُ في داخلي، في قلبِ كلّ منا أمّ كاملة يا صاحبي، أمّ نفرّطُ فيها لنكون بيادق حروب، فابحثْ عن أمّكَ فيكَ،
    في ظلامِ روحِك الخاسرة.”
    علي محمود خضير, الحياة بالنيابة

  • #30
    لكِنِّي لا اذكرُ شيئاً، مِنَ الصَّعبِ التذكّر على أيةِ حال، صعْب أن أعرِف كم مرّة
    “لكِنِّي لا اذكرُ شيئاً، مِنَ الصَّعبِ التذكّر على أيةِ حال، صعْب أن أعرِف كم مرّة ضَرَبْتُ كُلْيتها اليسرى وَخَضْخَضْتُ حصاتها الصغيرة. كم مرّة ضايقْتُ رئتيها فاستيقظتْ كعمودٍ روماني تحرس ظلامي. لا أعرِفُ كمْ شعرتُ بِالغربةِ. لا أعرِف كمْ شعرتُ بِالوحدةِ. لا أعرِف إِن كانت الأحراش التي تدفـأتُها طيبةً وهادئة أم خانقةً وملّحة. لا أعرِف غير أني انتظرتُ في سديمها تسعةَ أشهرٍ لأنزِل في يومِ عيد، في صالةٍ عاديّةٍ إلا من صراخها والآمها المفزعة، إلا من صراخي الذي شقَّ قروحاً في سقفِ الصالةِ المرتفع، إلا مِنْ بكاءٍ مرٍّ لا أذكُرُ سببهُ أيضاً.
    ربما لأنَّ الضوء كانَ أكثر مما توقّعتُ
    ربما لان الهواء كانَ أكثر مما تنفستُ
    ربما لأني لم أشأ أن أولدَ
    ربما حزناً ما كان يجعل هذا الصراخ منطقياً.”
    علي محمود خضير, الحياة بالنيابة



Rss
« previous 1