Malak > Malak's Quotes

Showing 1-17 of 17
sort by

  • #1
    علي الطنطاوي
    “متى صلحت أخلاقنا، وعاد لجوهرنا العربي صفاؤه وطهره، وغسلت عنه الأدران، استعدنا فلسطين، وأعدنا ملك الجدود”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #2
    علي الطنطاوي
    “لاتسمــــــو الأمم إلا بالعلم ,والبيان *”
    علي الطنطاوي

  • #3
    علي الطنطاوي
    “نحن المسلمين !
    ديننا الفضيلة الظاهرة ، الحق الأبلج.
    لا حجب ولا أستار ولا خفايا ولا أسرار.
    هو واضح وضوح المئذنة . أفليس فيها ذلك المعنى ؟
    هل في الدنيا جماعه او نحلة تكرر مبادئها وتذاع عشر مرات في اليوم
    كما تذاع مبادئ ديننا نحن المسلمون ،على ألسنة المؤذنين :
    أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله”
    علي الطنطاوي, قصص من التاريخ
    tags: islam

  • #4
    علي الطنطاوي
    “إنه لا يصلح ما نشكو من الفساد إلا تسهيل الزواج، ومن يفعل يكن عاملاً لمكرمة وفضيلة، ويكون قائما بطاعة الله وخدمة الوطن”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #5
    علي الطنطاوي
    “من كتاب قصص من التاريخ للشيخ الأديب علي الطنطاوي رحمه الله ،
    وأصلها التاريخي في الصفحة 411 من فتوح البلدان للبلاذري ، طبعة مصر سنة 1932 م .

    في عهد الخليفة الصالح "عمر بن عبد العزيز" ، أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة ، فكتب مع رسولهم للقاضي أن احكم بينهم ، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير.
    وعند حضور اطراف الدعوى لدى القاضى ، كانت هذه الصورة للمحكمة:
    صاح الغلام : يا قتيبة بلا لقب
    فجاء قتيبة ، وجلس هو وكبير الكهنة السمرقندي أمام القاضي جميعا
    ثم قال القاضي : ما دعواك يا سمرقندي ؟
    قال السمرقندي: اجتاحنا قتيبة بجيشه ، ولم يدعُـنا إلى الإسلام ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا ..
    التفت القاضي إلى قتيبة وقال : وما تقول في هذا يا قتيبة ؟
    قال قتيبة : الحرب خدعة ، وهذا بلد عظيم ، وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون ولم يدخلوا الإسلام ، ولم يقبلوا بالجزية ..
    قال القاضي : يا قتيبة ، هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب ؟
    قال قتيبة : لا ، إنما باغتناهم لما ذكرت لك ..
    قال القاضي : أراك قد أقررت ، وإذا أقر المدعي عليه انتهت المحاكمة ؛
    يا قتيبة ما نـَصَرَ الله هذه الأمة إلا بالدين واجتناب الغدر وإقامة العدل.
    ثم قال القاضي : قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش ورجال وأطفال ونساء ، وأن تترك الدكاكين والدور ، وأنْ لا يبقى في سمرقند أحد ، على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك
    لم يصدق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه ، فلا شهود ولا أدلة ، ولم تدم المحاكمة إلا دقائقَ معدودة ،
    ولم يشعروا إلا والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم.
    وبعد ساعات قليلة ، سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو ، وأصوات ترتفع ، وغبار يعم الجنبات ، ورايات تلوح خلال الغبار ، فسألوا ، فقيل لهم : إنَّ الحكم قد نُفِذَ وأنَّ الجيش قد انسحب ، في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه أو سمعوا به.
    وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم ، إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية ، وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم ، ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر ، حتى خرجوا أفواجاً وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله.
    فيا الله ما أعظمها من قصة ، وما أنصعها من صفحة من صفحات تاريخنا المشرق ،
    أرأيتم جيشاً يفتح مدينة ، ثم يشتكي أهل المدينة للدولة المنتصرة ، فيحكم قضاؤها على الجيش الظافر بالخروج ؟
    والله لا نعلم شبها لهذا الموقف لأمة من الأمم .”
    علي الطنطاوي, قصص من التاريخ

  • #6
    علي الطنطاوي
    “الأماكن أوعية الحوادث وظروف التاريخ, وماالتاريخ إلا زمان ومكان ورجال, وقد مرّ الزمان فلا يعُود, وذهب الرجال ولا يرجعون ولم يبق إلا المكان, فهو جسم التاريخ، وإذا نحن رأينا ( وأرينا تلاميذنا ) الساحة التي جرت فيها المعركة والدار التي عاش فيها العظيم , والقلعة التي افتتحها القائد فقد رجعنا الى التاريخ وعشنا فيه, وإذا لم نستطع زيارة المكان فلا أقلّ من أن تكون له اليوم صورة فنرى الصورة، وأن يكون له وصف فنقرأ الوصف.”
    علي الطنطاوي, مع الناس

  • #7
    علي الطنطاوي
    “قلب المرأة والشاعر لا يفارقهما الشباب أبدًا”
    علي الطنطاوي, قصص من التاريخ

  • #8
    علي الطنطاوي
    “الدولة تستطيع أن تجعل الرجل أستاذاً بمرسوم, وتقدر أن تجعله دكتورا بشهادة, قد تكون شهادة زور, ولكن الدولة لا تستطيع أن تجعل الجاهل عالما, ولا العصبي نزيها, ولا الكاذب صادقا.”
    علي الطنطاوي, قصص من التاريخ

  • #9
    علي الطنطاوي
    “وبذلك يمتاز الفتح الإسلامي ، إنه ليس فتحا للبلاد ولا استعمارا لها ولا حماية ولا وصاية ولا انتدابا ، كل هذه أشكال زائلة ، ولكن فتح للقلوب وللبصائر حتى يصير أهل البلاد المفتوحة أحرص على الدين وأخلص له من الفاتحين !
    وهذه أسرار الأخوة الإسلامية ، وإن المؤمن أخو المؤمن ، إنها بودقة ذات حرارة عالية تذيب كل عنصر وكل جنس مهما كان معدنه شديدا قويا فتجعل من ذلك كله سبيكة واحدة هي أثمن وأغلى وأشد تماسكا وارتباطا من كل عنصر تألفت منه ودخل فيها ، وقد حاولت فرنسا أن تقلد فما أحسنت التقليد ! أرادت أ ن تجعل الجزائريين فرنسيين بإعطائهم الجنسية الفرنسية ، ونسيت حقيقة ظاهرة وهي أن العربي لا يصير ابدا فرنسيا ، ولكن الفارسي والصيني يصير مسلما ، إلا أن الفرنسية ( جنسية ) و( قومية ) والإسلام عقيدة ودين !”
    علي الطنطاوي

  • #10
    علي الطنطاوي
    “الحروب سجال، والدهر دولاب، والدنيا ليل ونهار، والأرض صعود جبل وهبوط واد، ولكن العبرة بالنهاية، والأمور بخواتيمها، والنهاية لنا إن شاء الله، للإسلام، ما دمنا معه فالنصر لنا.”
    علي الطنطاوي, قصتنا مع اليهود

  • #11
    Jeffrey Lang
    “المسلمون اليوم مصعوقون بسبب حالة الأمة، ومتأكدون من إخفاقهم في الالتزام بجانب مركزي من جوانب الوحي، ومن ثم يعللون ضعفهم وتخلفهم عن بقية العالم. كيف وقع شعب قاد العالم ذات يوم في ميادين العلم والتكنولوجيا والقوة العسكرية، وكان أمينا على الوحي الإلهي الأخير، في مثل هذه الحالة المذلة؟ من التعليلات النموذجية هي أن كثيراً من المسلمين مهملون لواجباتهم الدينية وشعائرهم، أو أنهم لم ينجحوا في تطبيق الشريعة الإسلامية، أو أنهم ضالون عن جادة السنة النبوية، أو أنهم محكومون من دكتاتوريين طغاة. أنا لا أستبعد هذه الاحتمالات، ولكني أعتقد أن صميم المشكلة هو رفض إعادة تقويم التراث الهائل من العلم والعادات التي وصلت إلينا من أسلافنا، تقويماً نقديا. أشعر أن المسلمين قد شلّوا أنفسهم فكريا بجعل الكم الهائل من الفكر الذي ورثوه نوعاً من المعلبات الفكرية (المحفوظات الفكرية)، حرَماً مقدسّاً حُجبت فيه الحقائق المزعجة ولا يجوز الاقتراب منه، وأشعر أن الأزمة الكبرى التي تحل بالمسلمين اليوم هي أزمة فكر، أزمة رفض التفكير النقدي فيما يطلبه الإسلام حقا.”
    Jeffrey Lang, Losing My Religion: A Call For Help

  • #12
    Jeffrey Lang
    “لا أحد يعرف الوحدة كالملحد. فعندما يشعر الشخص العادي بالعزلة فإنه يستطيع أن يناجي، من خلال أعماق روحه، الواحد الأحد الذي يعرفه ويكون بمقدوره أن يشعر بالاستجابة.، لكن الملحد لا يستطيع أن يسمح لنفسه بتلك النعمة، لأن عليه أن يسحق هذا الدافع، ويُذكِّر نفسه بسخفها. لأن الملحد يكون إله عالمه الخاص به، ولكنه عالم صغير جدًا، لأن حدود هذا العالم قد حددتها إدراكاته، وهذه الحدود تكون دومًا في تناقص مستمر.”
    Jeffrey Lang, Struggling to Surrender: Some Impressions of an American Convert to Islam

  • #13
    Alija Izetbegović
    “الإفراط في القراءة لا يجعلنا أكثر ذكاءًا. إن بعض الناس يلتهمون الكتب التهاماً. وهم يفعلون ذلك بغير التدبُّر اللازم لهضم الأفكار، ولمعالجة، وإدراك، وامتصاص ما قرأوه. وحين يشرع أناس من هذا النوع بالحديث، فإن أفواههم تقذف بقطع كاملة من هيغل، وهيدغر، وماركس؛ كمن يتقيّأ طعاماً نيّئاً؛ بدون الهضم الضروريّ. إن القراءة تستلزم جهداً ذاتيّاً، وهي في ذلك تُشبه احتياج النحلة للجهد الجوّاني، فضلاً عن الوقت، لتحويل الرحيق إلى عسل. ـ”
    علي عزت بيجوفيتش

  • #14
    Alija Izetbegović
    “إذا كانت الحياة تفرق الناس , فإن المسجد يجمعهم ويمزجهم , إنها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود.”
    علي عزت بيجوفيتش, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #15
    “تحت ظروف غياب العدالة الإجتماعية تتعرض حقوق الإنسان للخطر
    ولذلك يصبح الفرد هشا ومؤقتا وساكنا بلا فعالية لانه يعامل دائما بلا تقدير
    لقيمته كانسان واستغرب باستمرار لمذا يستعملون كلمة الديموقراطيه كثيرا
    في المجتمع العربي ؟”
    نوبوأكي نوتوهارا, العرب: وجهة نظر يابانية

  • #16
    “فهمت ان المواطن العربي يقرن بين الأملاك العامة والسلطة,وهو نفسيا في لاوعيه على الأقل ينتقم سلبيا من السلطة القمعية فيدمر وطنه بانتقامه.”
    نوبوأكي نوتوهارا, العرب: وجهة نظر يابانية

  • #17
    Kahlil Gibran
    “إن المحبة المحدودة تطلب امتلاك المحبوب ، أما المحبة غير المتناهيةة فلا تطلب غير ذاتها . المحبة التي تجيء بين يقظة الشباب وغفلته تستكفي باللقاء وقنع بالوصل وتنمو بالقبل و العناق ، أما المحبة التي تولد في أحضان اللانهاية وتهبط مع أسرار الليل فلا تقنع بغير الأبدية . ولا تستكفي بغير الخلود ولا تقف متهيبة أمام شيء سوى الألوهية ..”
    جبران خليل جبران, الأجنحة المتكسرة



Rss