روبيكا > روبيكا's Quotes

Showing 1-30 of 40
« previous 1
sort by

  • #1
    أحلام مستغانمي
    “لن انتزع منكِ أعواد الثقاب ، واصلي اللهو بالنار من أجل الحرائق القادمة "
    //

    كيف تقاوم شهوة التلصص على امرأة، تبدو كأنها لا تشعر بوجودك في غرفتها ، مشغولة
    عنك بترتيب ذاكرتها؟
    وعندما تبدأ في السعال كي تنبهها الى وجودك، تدعوك الى الجلوس على ناصية سريرها،
    وتروح تقص عليك أسرارا ليست سوى أسرارك، واذ بك تكتشف أنها كانت تخرج من
    حقيبتها ثيابك، منامتك، وأدوات حلاقتك، وعطرك ، وجواربك، وحتى الرصاصتين اللتين
    اخترقا ذراعك.
    عندها تغلق الكتاب خوفا من قدر بطل أصبحت تشبهه حتى في عاهته .ويصبح همك، كيف
    التعرف على امرأة عشت معها أكبر مغامرة داخلية. كالبراكين البحرية ,كل شيء حدث
    داخلك. وأنت تريد أن تراها فقط، لتسألها " كيف تسنى لها أن تملأ حقيبتها بك؟"
    ثمة كتب عليك أن تقرأها قراءة حذرة.
    أفي ذلك الكتاب اكتشفت مسدسها مخبأ بين ثنايا ثيابها النسائية، وجملها المواربة القصيرة؟
    لكأنها كانت تكتب لتردي أحدا قتيلا، شخصا وحدها تعرفه. ولكن يحدث أن تطلق النار عليه
    فتصيبك. كانت تملك تلك القدرة النادرة على تدبير جريمة حبر بين جملتين، وعلى دفن قارئ
    أوجده فضوله في جنازة غيره. كل ذلك يحدث أثناء انشغالها بتنظيف سلاح الكلمات!
    /

    يلزمني تقبل فكرة أن كل شيء يولد مقلوبا، وان الناس
    الذين نراهم معكوسين، هم كذلك، لأننا التقينا بهم، قبل أن تتكفل الحياة بقلب حقيقتهم في
    مختبرها لتظهير البشر.
    إنهم أفلام محروقة أتلفتها فاجعة الضوء، ولا جدوى من الاحتفاظ بهم. لقد ولدوا موتى.
    ليس ثمة موتى غير أولئك الذين نواريهم في مقبرة الذاكرة. اذن يمكننا بالنسيان، أن نشيع
    موتا من شئنا من الأحياء، فنستيقظ ذات صباح ونقرر أنهم ما عادوا هنا.
    /

    كيف ترد عنك أذى القدر عندما تتزامن فاجعتان ؟ وهل تستطيع أن تقول انك شفيت من
    عشق تماما من دون أن تضحك، أو من دون أن تبكي!
    ليس البكاء شأنا نسائيا.
    لا بد للرجال أن يستعيدوا حقهم في البكاء، أو على الحزن إذن أن يستعيد حقه في التهكم.
    /

    :"كيف تريدوننا أن نضبط العدسة وعيوننا مليئة بالدموع؟"

    /

    ’’ أثناء هدر عمرك في الوفاء، عليك أن تتوقع أن يغدر بك الجسد، وأن تتنكر لك أعضاؤه.
    فوفاؤك لجسد آخر ما هو إلا خيانة فاضحة لجسدك.‘‘
    /

    اكتب إذن، أنت الذي مازلت لا تدري بعد إن كانت الكتابة فعل تستر أم فعل انفضاح، إذا
    كانت فعل قتل أو فعل انبعاث.
    لتكتب، لا يكفي أن يهديك أحد دفتراً وأقلاماً، بل لا بد أن يؤذيك أحد إلى حد الكتابة. وماكنت
    لأستطيع كتابة هذا الكتاب، لولا أنها زودتني بالحقد اللازم للكتابة. فنحن لا نكتب كتاباً من
    أجل أحد ، بل ضده.
    /

    لم تكن تنقصنا الأنانية، ولا الوصولية، ولا الخيانة، ولا حتى جريمة قتل الرفاق .كانت
    تنقصنا السخرية. وكانت تلك فجيعة حياة نضالية محكوم عليها بالانضباط والجدية ,مما جعل
    الذكاء والحلم على أيامنا ضرباً من التمرد. منذ زمن وأنا أعاني من نقص في كريات
    الضحك.. ولذا أوصلني القهر إلى هنا!
    لم أعرف كيف أواصل الحديث إليه. قلت معلقاً:
    -إنها الحياة.. كل يواجهها بما استطاع.
    قال:
    -تقصد.. كل يتخلى عن قناعاته حيث استطاع. تركب القطار البخاري للرفض، وترى رفاقك
    خلسة يترجلون الواحد بعد الآخر، وتدري أنك مسافر فيه عمراً واقفاً ، وأنك آخر من ينزل.
    ولكن ماذا بإمكانك أن تفعل إن كنت لم تولد على أيام القطارات السريعة!
    //

    أنت لن تفهم هذا .هذا أمر لا يفهمه إلا من فقد أحد أطرافه. وحده يعاني من "ظاهرة
    الأطراف الخفية "إحساس ينتابه بأن العضو المبتور ما زال موجوداً. بل هو يمتد في بعض
    الأوقات إلى كامل الجسد. إنه يؤلمه.. ويشعر بحاجة إلى حكه.. أو تقليم أظافر يد لا توجد!
    كذلك الأشياء التي فقدناها. والأوطان التي غادرناها والأشخاص الذين اقتلعوا منا. غيابهم لا
    يعني اختفاءهم. إنهم يتحركون في أعصاب نهايات أطرافنا المبتورة. يعيشون فينا ,كما
    يعيش وطن.. كما تعيش امرأة.. كما يعيش صديق رحل.. ولا أحد غيرنا يراهم. وفي الغربة
    يسكنوننا ولا يساكنوننا، فيزداد صقيع أطرافنا، وننفضح بهم برداً!”
    أحلام مستغانمي

  • #2
    أحلام مستغانمي
    “-ما كان لي صديق لأخسره. أصدقائي سقطوا من القطار. عندما تغادر وطنك، تولي ظهرك
    لشجرة كانت صديقة، ولصديق كان عدواً. النجاح كما الفشل، اختبار جيد لمن حولك، للذي
    سيتقرب منك ليسرق ضوءك، والذي سيعاديك لأن ضوءك كشف عيوبه، والذي حين فشل
    في أن ينجح، نذر حياته لإثبات عدم شرعية نجاحك.
    الناس تحسدك دائماً على شيء لا يستحق الحسد، لأن متاعهم هو سقط متاعك. حتى على
    الغربة يحسدونك، كأنما التشرد مكسب وعليك أن تدفع ضريبته نقداً وحقداً، وأنا رجل يحب
    أن يدفع ليخسر صديقاً. يعنيني كثيراً أن أختبر الناس وأعرف كم أساوي في بورصة
    نخاستهم العاطفية .
    -وكيف تعيش بدون أصدقاء؟
    -لا حاجة لي إليهم.. أصبح همي العثور على أعداء كبار أكبر بهم. تلك الضفادع الصغيرة
    التي تنقنق تحت نافذتك وتستدرجك إلى منازلتها في مستنقع، أصغر من أن تكون صالحة
    للعداوة. لكنها تشوش عليك وتمنعك من العمل.. وتعكر عليك حياتك. إنه زمن حقير، حتى
    قامات الأعداء تقزّمت، وهذا في حد ذاته مأساة بالنسبة لرجل مثلي حارب لثلاث سنوات
    جيوش فرنسا في الجبال.. كيف تريدني أن أنازل اليوم ضآلة يترفع سيفك عن منازلتها؟
    -أنت إذن تعيش وحيداً؟
    رد مبتسماً:
    -أبداً ..أنا موجود دائماً لكل من يحتاجني، إني صديق الجميع ولكن لا صديق لي.
    ///


    -الفاجعة.. أن تتخلى الأشياء عنك، لأنك لم تمتلك شجاعة التخلي عنها. عليك ألا تتفادى
    خساراتك .فأنت لا تغتني بأشياء ما لم تفقد أخرى. إنه فن تقدير الخسائر التي لا بد منها .
    ولذا، أنا كصديقي الذي كان يردد " لا متاع لي سوى خساراتي. أما أرباحي فسقط
    متاع"،أؤثر الخسارات الكبيرة على المكاسب الصغيرة. أحب المجد الضائع مرة واحدة.
    لو تدري كم من الأمور الغريبة كنت شاهداً عليها. لو تدري لبلغت عمق رحم الحكمة.
    ///

    ثمة حكمة لا تبلغها إلا في عز وحدتك وغربتك، عندما تبلغ عمراً طاعناً في
    الخسارة. تلزمك خسارات كبيرة لتدرك قيمة ما بقي في حوزتك، لتهون عليك الفجائع
    الصغيرة. عندها تدرك أن السعادة إتقان فن الاختزال، أن تقوم بفرز ما بإمكانك أن تتخلص
    منه، وما يلزمك لما بقي من سفر. وقتها تكتشف أن معظم الأشياء التي تحيط بها نفسك
    ليست ضرورية، بل هي حمل يثقلك.

    //
    -عندما تهجرك أعضاؤك، وتتخلى عنك وهي من لحمك ودمك، عليك ألا تعجب أن يتخلى
    عنك حبيب أو قريب أو وطن.. فما بالك بلوحة؟
    //

    " إن الوفاء المبني
    على الرعب الوبائي، كالسلام المبني على الرعب النووي ,لا يعول عليه. فاختر صفك يا
    رجل.. ولا تحد عنه، كن خائناً بجدارة.. أو مخلصاً كما لو بك مس من وفاء"!
    //


    تجمع حولك أشياء بديلة تسميها وطناً. تحيط نفسك بغرباء تسميهم أهلاً. تنام في سرير
    عابرة تسميها حبيبة. تحمل في جيبك دفتر هاتف بأرقام كثيرة لأناس تسميهم أصدقاء. تبتكر
    أعياداً ومناسبات وعناوين وعادات، ومقهى ترتاده كما تزور قريباً.
    أثناء تفصيلك لوطن بديل، تصبح الغربة فضفاضة عليك، حتى لتكاد تخالها برنساً. غربة
    كوطن، وطن كأنه غربة. فالغربة فاجعة يتم إدراكها على مراحل، ولا يستكمل الوعي
    بها، إلا بانغلاق ذلك التابوت على أسئلتك التي بقيت مفتوحة عمراً بأكمله، ولن تكون هنا
    يومها لتعرف كم كنت غريباً قبل ذلك، ولا كم ستصبح منفياً بعد الآن!”
    أحلام مستغانمي

  • #3
    Leo Tolstoy
    “أولى بك أن تسلم المسألة للقدر ، فالزمان كفيل بحل اعقد المشكلات ’’
    /

    ‘‘ إن عاثر الحظ لايخطئه الإخفاق ’’
    /

    ‘‘ يجب أن تنهضِي من فراشكِ في ساعة مبكرة ، وأن تقولي لنفسكِ كلما استيقظتِ : أنا علَى خير ما يرام ، أنا قوية سعيدة ، وسَأخرج مع أبي في جولة بعيدة ’’
    /

    ‘‘ الحب . هراء ! ماهو الحب وأين نجده في هذه الأيام ؟
    - الحب ياسيدتي أساس كل زواج !
    - كلّا .. فالزواج السعيد هو الذي لم يكن وليد حبٍ عنيف ’’
    /

    ‘‘ افعلْ هذا من أجلي ، لاتلقي على مسامعي مثل هذه الكلمات ، ولنكن صديقين !!
    - لن نكون صديقين وحسب ، وأنتِ تعرفين ، فإما أن تكون أسعد أهل الأرض ، وإما أن تكون أكثرهم شقاءً ’’
    /


    ‘‘ لاترزح تحت ثقل اليأس ، لاتدع روحك تأن ، فليست هذه الصدمة إلا ثمرة من ثمرات الحب .. ولك الحمد ، فأنا بخير مادام قلبك عامراً بالمجبة والإخلاص ‘‘
    /

    ‘‘ هذا نقصكم جميعاً أيها الرجال ، تركبون الأهوال لتنالوا رغبة النفس الجنسية ، وتبسطون اليد للمال لتدركوا أوطاركم من النساء ..
    إن المرأه هي حياتكم .. إنها الهواء الذي تستنشقون ، والطعام الذي تأكلون ، والماء الذي تشربون !
    هذا ماعاينته فيكم معشر الرجال ، وهذا ماعهدته غيري من بنات حواء ’’
    /


    ‘‘ ما أشقى شقيقتك ياعزيزي ! إن صباحي كَـ ظُهري ومسائي . أما ليلي فهو المصيبة التي لا أخلص منها !..
    ............. ثق يا أخي بأنني أكره زوجي من كل قلبي .. أكرهه .. أو تدري السبب ؟ أكرهه لأنه مستقيم ! أكرهه لأنه فاضل ! أكرهه لأنه يرحم ويعفو !
    نعم أكرهه لهذه الحسنات وماعدت أطيق النظر إلى محاسنه ‘‘
    ولكن .. !! ولكن ماذا بعد ولكن ... لم أسمع برجل في مثل نبله ، لم أسمع برجل يتحمل ماتحمله ، وإني إن قورنت به ، خرجت بصفرٍ كامل !
    ومع ذلك فـ مَقتي لشخصه لاحدود له ولاسدود ! ‘‘

    /

    ‘‘ حطمتني الكارثة ياعزيزتي فأمسيت شبح رجل ! إنني الآن أخاف من كل شيء بل من نفسي فما العمل ؟
    - سؤال لاجواب له .. استمر ، تكلم ، ففي الكلام تفريج ، وفيه سلوى القانط المكروب
    - انني لا آسف على شيء فقدته ، لأن مافقدت لا وجود له في رأيي واحساسي !
    لا أملك نفسي من الإعتقاد أن الناس لايعتنون اليوم بشيء قدر اعتنائهم بأخباري .! 3>”
    ليو تولستوي

  • #4
    Leo Tolstoy
    “ إني أعتبر التغلغل إلى اعماق مشاعرك وأحاسيسك تطفلاً لايحق لأحد أن يجنح إليه ، حتى ولو كان زوجك ..
    بل إني على يقين من أن لمثل هذه الخطوة عواقب وخيمة ، لأن المرء إذا حاول استكشاف الروح رأي في الغالب مايبطنه ويخيب أمله ..
    فشعورك ملك لك ، شعورك موكول إلى ضميرك ، ’’
    /

    ‘‘ كنت أظن أني انتهيت ، ولكني حييت ، وسوف أحيا وأقوى ، ولن تنال مني خيبتي ماعجزت عن نيله آلامي البائدة ’’
    /

    ‘‘ وحدتي قاسية ، قاسية لاتجاريها في وحدتها ملالة امرأة ”
    ليو تولستوي, أنّا كارنينا

  • #5
    مريد البرغوثي
    “ لا أبكي على ماضي لا أبكي على هذا الحاضر لا أبكي على المستقبل أنا أعيش بالحواس الخمس أحاول أن أفهم قصتنا ، أحاول ان أرى أحاول أن أسمع أصوات العمر ، أحاول أحياناً أن أروي ولا أدري لماذا ،
    ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما أكتبه ! ”
    مريد البرغوثي, ولدت هناك .. ولدت هنا

  • #6
    “من بعدِ طولِ الضَّربِ والحبْـسِ
    والفَحصِ ، والتدقيقِ ، والجَـسِّ
    والبحثِ في أمتعتي
    والبحثِ في جسمي
    وفي نَفسي
    لم يَعْثرِ الجندُ على قصيدتي
    فَغادَروا من شدَّةِ اليأسِ .
    لكنَّ كَلْبـاً ماكراً
    أَخبَرهمْ بأنَّنِي
    أحمِلُ أشعاريَ في ذاكرتي
    فأطلقَ الجندُ سَراحَ جُثَّـتِي
    .. وصادروا رأسي !

    ///

    هويّـة

    في مطـارٍ أجنبيْ
    حَـدّقَ الشّرطيُّ بيْ
    - قبلَ أنْ يطلُبَ أوراقـي -
    ولمّـا لم يجِـدْ عِنـدي لساناً أو شَفَـهْ
    زمَّ عينَيــهِ وأبـدى أسَفَـهْ
    قائلاً : أهلاً وسهـلاً
    .. يا صـديقي العَرَبـي !”
    لافتات أحمد مطر

  • #7
    “عادةً لا أحب أن أرى أحداً في الصباح،حين أخرج من البيت أدعو الإله كي لا ألتقي صديقاً او صديقة،
    في الصباح لاأحب أن أتكلم،أكتفي بالنظر أنظر إلى كل مايدور حولي بصمت بارد،...الصباح بارداً وكئيباً،ينذر بيوم رمادي له لون ورائحة ومذاق متعفن،حذائي يسرب الرطوبة والبرودة والحصى،كل الظروف تآمرت لجعلي أشعر بالكآبة،أحس أن شيئاً بارداً ومقرفاً ولزجاً سيحصل،لماذا ينظرون إليّ بإصرار، هل انا قبيحة جداً، هل بقي بعض من مخاط على أرنبة انفي الكبير،هل يوحي شحوب وجهي وهزالي عن أصابتي بالسيدا، هل أنا مختلفة عن كل البشر..
    مددت يدي إلى حقيبتي أبحث عن نصف مرآة،عينان غائمتان تحيطهما هالة زرقاء ،عينان مقرفتان بلون أخضر غبي، أكره هذا اللون نفس اللون المعاد لأوراق أشجار تافهة تنام بميوعى على الجادة المبللة بمطر حزين.....................
    ..............هذه الأيام لارغبة لي في الحديث،الكلام يزعجني ، مجرد التفكير في عملية النطق يصيبنيبالغثيان ، ربط المعاني والحروف يسبب لي ألماً غريباً ،نزيفاً في الأفكار والذكريات التعيسة، لا أحب أن ينظر إلي أحد..............
    ...................أحاول أحياناً أن أنسى انني أنثى ، ولكن إلا أن هنالك دائماً من يجد متعة في تذكيري بذلك!!”
    لا شيء في السماء

  • #8
    مريد البرغوثي
    “ربما يقتضي المجاز أن أكره الفنادق، ولكن تبين لي من واقع الحال أن الحال ليس كذلك
    بالطبع ، ارتحت لحياة الفنادق ، الفندق
    علّمني عدم التشبث بالمطرح ، روّضني على قبول فكرة المغادرة بالتدريج’’

    ’’الحياة تستعصي على التبسيط كما ترون

    ’’يا أخ، هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوة

    لاغائب يعود كاملاً ، ولا شيء يستعآد كمآ هو ”
    مريد البرغوثي- رأيت رام الله

  • #9
    “سوف نرحل وحدنا إذا لم لم يكن أحد يريد الرحيل معنا
    - لا لن نذهب بل سوف نبقى هنا ، لأننا أنجبنا هنا واحداً من أبنائنا
    - ولكن ، لم يمت لنا أحدٌ هنا ، ولاينتسب الإنسان إلى أرض لاموتى له تحت ترابها‘‘


    ///


    ‘‘إذا لم ننم كان أفضل لنا ، فعندها نستطيع ان نجني أكثر من الحياة’’
    //
    ‘‘لقد أحدثوا فيّ جروحاً هائلة’’
    //
    ‘‘إن سلاحهم يضاهي سلاحنا ولكنهم فوق ذلك يحبون القتال أكثر منا’’
    //

    ‘‘ما أغرب الرجال ! يقضون أعمارهم في محاربة رجال الدين ، بينما يقدمون كتب الصلوات هدايا’’
    //
    ‘‘إن خير الأصدقاء من مات أخيراً’’
    //
    ’’إذا كنت تريد أن ترحل مرة أخرى ، فحاول على الأقل ، أن تذكر كيف كنا هذا المساء<.’’
    //
    ’’عدني بأنك ، إذا صادفت وقتاً عصيباً سيئاً هناك، سوف تفكر بأمك .‘‘
    //
    ‘‘لنتعفن ونهترئ هنا في الداخل ، فسوف نتحول إلى رماد في هذا البيت دون رجال . ولكننا لن نمنح هذه البلدة البائسة سعادة أن ترانا نبكي وننتحب .’’
    //
    ‘‘لو بقي لي بعض السلطة لأعدمتك دون محاكمة ، لا لأنك أنقذت حياتي ، ولكن لأنك أظهرتني غبياً .’’
    //
    ‘‘إنهم جميعاً هكذا يولدون مجانين .’’
    //
    ‘‘ياللقذارة ..!’’
    //

    ‘‘انظري ما أسذجه ، فهو يدعي بأنه يموت بي ! كأنني مرض القولنج العنيف
    حتى إذا وجدوه ميتاً فعلاً قرب نافذتها ، لم تزد على أن تمسكت برأيها السابق فقالت ،
    - ألا تلاحظون أنه كان بسيطاً .’’
    //

    ،،

    ‘‘بحق الله عليك أفليس حراماً أن تعيدوا إليّ تلك الذكرى الآن ؟ <3!.’’

    //
    ‘‘من طبع الرجال أن يتنكروا للجوع بمجرد أن تشبع شهيتهم .’’

    //
    ‘‘الأبواب اخترعت لكي تظل مغلقة‘‘
    /
    ‘‘كانوا ينتظرون انقطاع المطر مي يموتوا ، كانوا كان يشاهدهم عابرين أو قابعين في قاعات جلوسهم تائهة أبصارهم ، وقد صلبوا أيديهم على صدورهم ، وهم يشعرون
    بأن الزمن كان يمضي دفعة واحدة ، هو زمن لايرحم ، لايفيد فيه تقسيمه إلى شهور وسنين ، وأيام وساعات ،
    مادام المرء لايستطيع فيه أن يصنع شيئاً غير ان يحدق ويطيل التحديق في المطر ،وأن يتأمل ويطيل التأمل في المطر’’
    //

    ‘‘إن يدي ابنتي لم تخلقا لأعمال هذا العالم الأرضي ، بل للعزف على آلة الكلافسان الموسيقية‘‘
    //

    ‘‘الزمن لايسير ، بل يدور حول نفسه في حلقه مفرغة.‘‘

    //
    ‘‘تعلمت كيف تمشي وهي تصعد الجسر الممتد بين الرصيف والسفينة ، كي لاتسقط في الماء ، وأدركت أنها ينبغي ألا تفارق الراهبات،وألا تخرج من حجرتها لتناول الطعام ، وألا تجيب عن أي سؤال يلقيه عليها مجهول ، من أي الجنسين كان ومهما كان السبب طول الرحلة.’’
    //
    ‘‘كل شيء معروف‘‘
    //
    ‘‘الأدب أفضل حيلة اخترعها الإنسان للسخرية من الآخرين‘‘

    //

    ‘‘تاريخ تلك العائلة كآلة على عجلة لايمكنها تجبن الدوران والتكرار ، فهي عجلة يمكن لها ان تستمر في الدوران إلى مالا نهاية لولا التآكل المتزايد والذي لايمكن علاجه في محور العجلة‘‘

    //

    ‘‘سوف ينحدر هذا العالم إلى الدرك الأسفل ، عندما يسافر الناس في الدرجة الأولى ،
    بينما يوضع الأدب في مركبة الشحن’’

    //

    ‘‘آه يانبي يكفيني أن أكون على يقين بأني وإياك موجودان فعلاً بهذه اللحظة”
    ماركيز..مائة عام من العزلة

  • #10
    عدنان الصائغ
    “أسمع كل صباح ، زعيق الجرائد يعلو يغطي نحيب البلاد ..
    ومن شرفة الجنرال الوضيئة
    مرت غيوم الخطابة
    مر النشيد المجلجل
    مر الصباح المكبل
    مر المصفق ، مر المهرج
    مر المزمر ، مر المطبل
    مروا ولازيت في البيت أو بصل ..”
    عدنان الصائغ

  • #11
    عدنان الصائغ
    “أعرف أني قطفتُ مِن الورد أكثر من سلتي
    كُل انثى غواية نص ، ولاشيء في درجي غير حبرٍ قليل !..
    أنسُرق بعض الكلام الصغير لنزعم إنا ابتكرنا الوجود ؟؟
    حزناً نكدس كتباً ليس يقرأها أحد ، لاوريث لأمجادنا نلعق البحر حتى يجف فيرجعني من مياهك ضمآن محتضناً هدمي !!”
    عدنان الصائغ

  • #12
    “الوقتُ الّذي لَمْ يَجمعني بِكَ مَنْ ضيّعه !”
    نور البواري

  • #13
    “!!أُهذّبُ وقاحتك كي لا أخسرك

    //

    الّذينَ يكونونَ سعداء طوال العام
    عليهم سريعاً استعادة إنسانيتهم

    //


    كُلما قلتْ الأشياء التي أفعلها ...
    يكون علي قصّ شَعري!!

    //


    تعرفُ كيفَ تبتسم الحياة ؟
    _ الحياة ليس لها وجه به تبتسم !
    لكنّكَ وجه الحياة وحينَ تبتسم أعرف أن الحُزن يتلصصّ علينا من
    خلفِ النافذة .. لا يقوى على الدخول
    _ تمنحين ابتسامتي أكبر من حجمها ، صح !
    لا أتحدث عن ابتسامتكَ الآن أيها العبقري !
    أنا أتكلّم عن الحياة ، الحياة التي تتكئ على وجودكَ قُربي ،
    الحياة التي لا تدير ظهرها لي إن أقبلتَ نحوي ، الحياة التي تخذلني
    لو غَضِبت ، الحياة الدنيئة المتواطئة كثيراً مع قلبك .
    _ قلبي الذي يُحبّكِ ؟
    أقصد قلبكَ القادر على إيذائي
    _ الذي تُمسكينه بقبضةِ أصابعك ؟
    أصابعي ذاتها التي كتبتُ بها يوماً :
    لو ت رَكتني سيُصبح العالم خواء
    لكنّك أبداً لَمْ تكترث .”
    الحياة كما لو كانت نزهة " ويك إند "

  • #14
    غادة السمان
    “إنها لنعمة إنني أحيا
    فقط لأكون قادرة على أن أحبك
    ومن المؤسف أن أموت
    وأنا قادرة على هذا الحب كله
    /
    قبل أن أرحل قلت لي :
    يكفينا أن نقطن كوكباً واحداً
    ويشرق علينا قمر واحد .. أيها الشقي ،
    /
    في اصبعي مايزال أثر حرق لفافتك
    هاهو دليل محسوس على أننا كنا معاً " حقاً "
    /
    الجمعة الحزينة
    وأنا العاشقة الحزينة ..
    وأنت مصلوب داخي
    وأمامي في المقهى ( عاشقان ) انكليزيان جداً ،
    وأمامهما صفحة الكلمات المتقاطعة ،
    وكلما أنهيا من حل كلمة
    يقبلها ببرود كما ينظف أسنانه
    /
    وكنت دوماً أصلي
    رب احمني من سعادتي
    أما تعاستي فانا كفيلة بها
    آه !..
    /

    سعداء كُنا ،
    ولم يستطع أن يغفر لنا الناس ارتكابنا جرم الاسعادة ... كان لنا ربيعٌ في قحط شتائهم ..
    وكان لابد من عقابنا ..
    وتم اعدام قلبي - السنونو
    لأنه طار بعيداً عن قبيلة الغربان والشتاء والروتين ،
    واحترف البحث عن الربيع والدهشة
    /
    هل يمكن أنا ننسى انه كان لنا ربيع ..!
    وأنا ركضنا معاً فوق درب المجرة المرسوم بالالئ
    وراقبنا الكون كيف يزهر الضوء والمسيقى !
    والضحك حين يغسله قلبان بالحب ؟
    هل نستطيع أن ننسى ربيع الوجود
    حين أسرجنا النجوم الملونة
    وصنعنا منها مركبة للفرح المجنون .،
    ونصبنا أرجوحة اللعب إلى الكواكب المشعة ،
    وأرحنا خدنا إلى أبراج الأساطير ..
    ///

    كانت القسوة خطيئتك ،
    وكانت الكبرياء خطيئتي
    وحين التحمت الخطيئتان ..
    كان الفراق مولودهما الجهنمي..!
    / طالما قررت : حين نفترق
    سأطلق الرصاص على صوتك..
    وأربط جسد ذاكرتي
    إلى عمود رخامي وأضرم فيه النار
    واليوم وقد افترقنا
    أفكر فيك بحنان وحزن ملئ بالصفاء كهمس الصحراء لسراب
    فراقق أو لا فراق..
    إني أعلنت عليك الحب إني أعلنت عليك السلام إني أعلنت عليك الشوق
    إني أعلنت عليك الغفران
    ولست بنادمة .. لأني أنفقت عليك جسدي وروحي”
    غادة السمان

  • #15
    غادة السمان
    “قليلٌ من الشجار ينعش ذاكرة الحب ...
    قليلٌ من الشجار ينعش قلب الحب ...
    لكننا شربنا من خمرة الشجار ، حتى ثملنا
    وقتل كل منا صاحبه
    وعربد على جثته ، حتى دون أن يلحظ ذلك

    /
    كنت ممتلئة بك ولكن زمننا كان مثقوباً ... يهرب منه رمل الفرح بسرعة !
    //
    حين يتعب جسدي من الرجال جميعاً
    يتسلل " السيد الحزن " ليعانق روحي ويعرف جيداً رقم هاتفي
    ويعرف طريقه إلى مخدعي ..ويدوس بقديمه الثابتتين جثث عشاقي اللمتناثرين حولي
    /
    مغفورة خطايا كل الرجال الذين عرفت ، مغفورة خطايا الذين أحببت
    فأنا لم أخلص لأحدٍ منهم وكنت بإستمرار أخونهم مع حبيبي " السيد الحزن "
    حتى وأنا معهم ،بل بالذات وأنا معهم ...
    /
    الليل طويل لكنه لايتسع لتنهيدة من صدري ..
    والشوارع مظلمة مظلمة ، لكنها تضن بالمفاجأة والدهشة ، والأبجدية واسعة ..، لكن الحوار قد اهترأ ..
    وحده الحزن ، يطل لامتناهياً ، واثقاً من نفسه ..
    وحده يعرف كيف يمتلكني .. وفي ملكوته وحده أعرف شهقة التلاشي ..
    //
    ياغريب .. لاتصدقني حين أقولك أنني نسيتك
    كيف تجرؤ على ان تصدقني حين أقول لك انني نسيت ؟
    وكيف أغفر لك
    أنك صدقتني .. حين قلت لك أنني نسيت ؟..

    ،،، عمر الكبرياء عندي أطول من عمر الحب ...
    ودوماً يشيع كبريائي حبي إلى قبره ..
    ولا أدري جلاداً كنت أم ضحية !..
    قاتلة أم مقتلوة !.. في الحب يختلط الدوران .
    /

    أيها الشقي كيف ضيعتك في زحامي
    أيها الشقي ، كيف صدقت زحامي ،
    كيف صدقت زحامك !؟..
    /

    حين نكون معاً ، اغلق النوافذ وأسدل الستائر ،
    وأقفل الباب بالمفتاح مرتين .. لأمنع الفراق ، الواقف خلف الباب من الدخول ،
    ولأمنع الموت من التسلل والأرواح الشريرة ، والحسد
    //

    لقد حزنت لأجلك أكثر مما يليق بأنسانيتي .. وأنانيتي !”
    غادة السمان

  • #16
    Friedrich Nietzsche
    “هناك دوما شيء من الجنون في الحب. لكن هناك دوما شيء من العقل في الجنون أيضا”
    فريدريش نيتشه, هكذا تكلم زرادشت: كتاب للجميع ولغير أحد

  • #17
    واسيني الأعرج
    “أكبر مشكلة في الصمت أنه صديق أخرس وأناني ، يسمع ولا يجيب.”
    واسيني الأعرج, طوق الياسمين

  • #18
    واسيني الأعرج
    “ماذا تريدنى أن أفعل فى عالم أضيق من حذائى , العمر يركض وأنا لم أفعل شيئا بحياتى !!”
    واسيني الأعرج, طوق الياسمين

  • #19
    غابرييل غارسيا ماركيز
    “مذ أدركت أنا بأنني أنا لم يقتلونا هنا في المدينة بالرصاص وإنما بالقرارات”
    غابرييل غارسيا ماركيز

  • #20
    غابرييل غارسيا ماركيز
    “أجيبيه بنعم حتى ولو كنتي تموتين فزعاً ، وحتى لو ندمتِ فيما بعد ، لأنكِ على أية حال ستندمين طوال حياتكِ إن أنتي أجبتيه بلا .”
    غابرييل غارسيا ماركيز, The Autumn of the Patriarch

  • #21
    غابرييل غارسيا ماركيز
    “كل إمريء هو سيد موته ، والشيء الوحيد الذي بالإمكان عمله عندما تحين الساعة هو مساعدته على الموت دون خوف أو ألم”
    غابرييل غارسيا ماركيز, Love in the Time of Cholera

  • #22
    غابرييل غارسيا ماركيز
    “لم أستطع النوم لغضبي من كوني أفكر فيه , ولكن ماكان يغضبني أكثر : هو أنني كلما ازددت غضباً , كان تفكيري فيه يزداد .”
    غابرييل غارسيا ماركيز

  • #23
    غابرييل غارسيا ماركيز
    “لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت احتضنتك ، وقبلتك ، ثم كنت أناديك لكي احتضنك وأقبلك مرة أخرى .”
    غابرييل غارسيا ماركِيز

  • #24
    Haruki Murakami
    “في حياة كل شخص نقطة لا عودة.”
    هاروكي موراكامي, Kafka on the Shore

  • #25
    Mitch Albom
    “All endings are also beginnings. We just don't know it at the time.”
    Mitch Albom, The Five People You Meet in Heaven

  • #26
    سارة درويش
    “في بلادنا .. المرأة الذكية .. للاعجاب فقط لا للزواج
    في بلادنا المرأة الذكية .. مخيفة لأنها تفهم
    ومن ثم .. فإنها تتمرد
    في بلادنا .. الرجال يفضلون المرأة الحمقاء”
    سارة درويش

  • #28
    Frank Zappa
    “I never set out to be weird. It was always other people who called me weird.”
    Frank Zappa

  • #29
    Jane Austen
    “I do not want people to be very agreeable, as it saves me the trouble of liking them a great deal.”
    Jane Austen, Jane Austen's Letters

  • #30
    فرانز كافكا
    “لا يزال الليل ليلاً أكثر من اللازم”
    فرانز كافكا

  • #31
    عتيق رحيمي
    “كنت أحيا مع اسمك ،ولم أرَك من قبل، ولاسمعتك ولالمستك
    كنت خائفة منك لكن في الوقت نفسه أحببتُ هذا الخوف ، أنت تعرف هذا النوع من الخوف الذي لايبعدك عن رغبتك ، بالعكس ، هذا الخوف يهيجك ، يمنحك أجنحة ، حتى وإن كان يحرقك .
    كان لدي هذا النوع من الخوف .”
    عتيق رحيمي



Rss
« previous 1