عند النهاية من القصة وجدتها مثل الحلقة المفرغة فالملاحظ انة تم تجريب جميع انوع الاطياف السياسية سواء كانوا اخوان , عسكريين , يساريين , ثوريين و لم يستطع احد فيهم القيام بنهضة حقيقة في البلاد فكل شخص وفقا للرواية يبحث اولا و اخرا عن مصلحتة بمعنى عز الدين الاكاديمي الثوري ماذا فعل لحماية مشروعة الخاص بالديموقراطية ازهق ارواح الآف و في النهاية تم اعدامة محمود بشير اليساري نفس الوضع فشل فشل ذريع في ادارة البلاد عندما كان رئيسا للوزراء و عندما اصبح شريكا في الائتلاف الحاكم بعد فترة من الزمان تم اعدامة على يد عز الدين بتهمة الدعارة و تسهيل عمل شبكة سالي القصبجي اللواء القطان التي تبدأ و تنتهي الرواية عندة لم بكن سوى ضابط مثل كل الضباط تم تصويرهم ام هذه الحقيقة على انة شخص دموي لا يريد غير مصلحتة الخاصة ايا كان الثمن لو نلاحظ في الفصول الاخيرة عندما هاجم القوات الامريكية في العين السخنة تم قصف مدفعي توفيت فية صفية و عائلتها كنتبجة لما حدث من مهاجمة البارجة حتى عندما تولى الاخوان المسلمين الحكم عن طريق الرئيس حامد بيومي كنتبجة لتسهالة في قطاع غزة تم ادخال شحنات صواريخ تم قصف بها المطار و اغرق البلد في الجيون باقتراضة من الصين و ايران و كنتجبة حتمية تم الانقلاب العسكري بعد توريطة في حرب مع اسرائيل الخلاصة هذه الرواية اكثر رواية تشاؤمية رأيتها و ان على في سياق رسالتة لم يكتب الحل في اين من هؤلاء نقطة اخيرة: لماذا ترك النهاية مفتوحة و ماذاحدث للوائات القطان و المنيسي
انا اتفق معاك ف اول حتى ان هي حلقة مفرغة بس هو ادانة نسمة تفاؤل ان بعد كل دا هتيجي معا و هتحول تصلح و تحقق مطالب الشعب الحقيقية مجموعة شباب بلا قائد او مصالح
أعتقد ان باب الخروج اللي يقصده المؤلف هو في الشباب اللي من اتيارات المختلفة.. لما الشباب اللي عملوا اثورة يبتدوا يشتغلوا مع بعض بعيدا عن القيادات صاحبة الفكر العقيم.. أنا ابتديت احس ده في شباب بعض الاحزاب زي الدستور و مصر القوية دول لو سابوهم من قادتهم و اشتغلوا مع بعض هيبقى في أمل كبير
الامل فى لاشباب هو دة الخلاصة هما دول باب الخروج حقا الشباب النقى من كل التيارات لو اتحد على مبادىئ الثورة زى ما اتحدو فى الميدان وذابت كل الفواصل بينهم لما دخلت القيادجات بانجداتها وايدوليجيتها وبحثها عن مصلحتها افسدت كل دة
محمود بشير اليساري نفس الوضع فشل فشل ذريع في ادارة البلاد عندما كان رئيسا للوزراء و عندما اصبح شريكا في الائتلاف الحاكم بعد فترة من الزمان تم اعدامة على يد عز الدين بتهمة الدعارة و تسهيل عمل شبكة سالي القصبجي
اللواء القطان التي تبدأ و تنتهي الرواية عندة لم بكن سوى ضابط مثل كل الضباط تم تصويرهم ام هذه الحقيقة على انة شخص دموي لا يريد غير مصلحتة الخاصة ايا كان الثمن لو نلاحظ في الفصول الاخيرة عندما هاجم القوات الامريكية في العين السخنة تم قصف مدفعي توفيت فية صفية و عائلتها كنتبجة لما حدث من مهاجمة البارجة
حتى عندما تولى الاخوان المسلمين الحكم عن طريق الرئيس حامد بيومي كنتبجة لتسهالة في قطاع غزة تم ادخال شحنات صواريخ تم قصف بها المطار و اغرق البلد في الجيون باقتراضة من الصين و ايران و كنتجبة حتمية تم الانقلاب العسكري بعد توريطة في حرب مع اسرائيل
الخلاصة هذه الرواية اكثر رواية تشاؤمية رأيتها و ان على في سياق رسالتة لم يكتب الحل في اين من هؤلاء
نقطة اخيرة: لماذا ترك النهاية مفتوحة و ماذاحدث للوائات القطان و المنيسي