Home
My Books
Browse ▾
Recommendations
Choice Awards
Genres
Giveaways
New Releases
Lists
Explore
News & Interviews
Genres
Art
Biography
Business
Children's
Christian
Classics
Comics
Cookbooks
Ebooks
Fantasy
Fiction
Graphic Novels
Historical Fiction
History
Horror
Memoir
Music
Mystery
Nonfiction
Poetry
Psychology
Romance
Science
Science Fiction
Self Help
Sports
Thriller
Travel
Young Adult
More Genres
Community ▾
Groups
Quotes
Ask the Author
Sign In
Join
Sign up
View profile
Profile
Friends
Groups
Discussions
Comments
Reading Challenge
Kindle Notes & Highlights
Quotes
Favorite genres
Friends’ recommendations
Account settings
Help
Sign out
Home
My Books
Browse ▾
Recommendations
Choice Awards
Genres
Giveaways
New Releases
Lists
Explore
News & Interviews
Genres
Art
Biography
Business
Children's
Christian
Classics
Comics
Cookbooks
Ebooks
Fantasy
Fiction
Graphic Novels
Historical Fiction
History
Horror
Memoir
Music
Mystery
Nonfiction
Poetry
Psychology
Romance
Science
Science Fiction
Self Help
Sports
Thriller
Travel
Young Adult
More Genres
Community ▾
Groups
Quotes
Ask the Author
مقطورة الشعراء
discussion
145 views
(6) قصيدة أصبحت أغنية
> الأطلال
Comments
Showing 1-3 of 3
(3 new)
post a comment »
date
newest »
message 1:
by
Reem_
(new)
Dec 01, 2012 12:16AM
قصيدة الأطلال
للشاعر/ إبراهيم ناجي
غنتها ام كلثوم
يَا فُؤَادِي لا تَسَلْ (أينَ الهََوَى؟) ... كان صرحاً من خيالٍ فهَوَى
إسْقِنِي واشْرَبْ عَلَى أطلَالِهِ ... وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى
كيفَ ذَاكَ الْحُبُّ أَمْسَى خَبَرَاً ... وَحَدِيثاً من أَحَادِيثِ الْجَوَى
*****
لستُ أنساكْ وقدْ أغريتَنِي ... بفمٍ عذبِ المُنَادَاةِ رَقِيقْ
ويدٍ تمتَدُّ نحوي، كَيَدٍ ... من خلالِ الموجِ مُدَّتْ لِغَرِيقْ
وبريقٍ يظمَأُ السَّارِي لَهُ ... أينَ في عينيكَ ذيَّاكَ البريقْ
*****
يا حَبِيبَاً زُرْتُ يَومَاً أَيْكَهُ ... طَائِرَ الشَّوقِ أغنِّي أَلَمِي
لَكَ إِبْطَاءُ المُدِلِّ المُنْعِمِ ... وَتَجَنِّي القَادِرِ المُحْتَكِمِ
وحَنِينِي لكَ يكوي أضْلُعِي ... والتَّوَانِي جَمَراتٌ في دمي
*****
أعْطِنِي حُرَّيَتِي أَطْلِقْ يَدَيَّ؟ ... إنني أعطيت ما استبقيت شيَّ
آه مِن قَيْدِكَ أَدْمَى مِعْصَمِي ... لِمَ أُبْقِيهِ وما أَبْقَى عليَّ
مَا احْتِفَاظِي بِعُهُودٍ لَم تَصُنْهَا ... وإِلَامَ الأَسْرُ والدُّنْيَا لَدَيَّ
*****
أينَ من عيني حبيب ساحرٌ ... فيه عزٌّ وجلالٌ وحياءْ؟
واثقُ الخطوةِ يمشي ملكاً ... ظالمُ الحسنِ، شهيُّ الكبرياءْ
عَبِقُ السِّحْرِ كَأنفاسِ الرُّبَى ... ساهمُ الطَّرفِ كأحلامِ المساءْ
*****
أينَ مِنِّي مَجْلِسٌ أنتَ بِهِ؟ ... فتنةٌ تَمَّتْ سَنَاءً وَسَنَى
وأنا حُبٌّ وقلبٌ هَائِمٌ ... وفراشٌ حَائِرٌ منكَ دَنَا
ومن الشَّوقِ رسولٌ بيننا ... ونَدِيمٌ قدَّمَ الكَأْسَ لَنَا
*****
هل رأى الحُبُّ سُكَارَى مثلنا؟ ... كم بنينا من خيالٍ حولنا
ومشينا في طريقٍ مُقْمِرٍ ... تَثِبُ الفَرْحَةِ فيهِ قبلنا
وضَحِكْنا ضِحْكَ طفلينِ معاً ... وعدونا فَسَبَقْنَا ظِلَّنَا
*****
!... وانَتَبَهْنَا بعدما زَالَ الرَّحِيقْ ... وأَفَقَنَا ليتَ أنَّا لا نُفِيقْ
يقظةٌ طاحَتْ بِأَحْلَامِ الْكَرَى ... وتولَّى الليلُ، والليلُ صديقْ
وإذا النورُ نذيرٌ طالعٌ ... وإذا الفجرُ مُطِلٌّ كالحَريقْ
وإذا الدُّنُيا كَمَا نَعْرِفُها ... وإذا الأحبابُ كلٌّ فِي طَرِيقْ
*****
أيُّها السَّاهِرُ تَغْفُو ... تذكرُ العهدَ وتَصْحُو
وإذا مَا الْتَأَمَ جُرْحٌ ... جَدَّ بالتِّذْكِارِ جُرْحُ
(فتعلَّم (كيفَ تَنْسَى؟) ... وتعلَّم (كيفَ تَمْحُو؟
*****
يا حبيبي كلُّ شيءٍ بِقَضَاءْ ... ما بأيدِينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ
رُبَّمَا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا ... ذاتَ يومٍ بعدما عزَّ اللقاءْ
فإذا أنكرَ خلٍّ خِلَّهُ ... وتلاقينا لقاءَ الغرباءْ
!!.. ومضى كلٌّ إلى غايَتِه ... لا تقل شئنا! فإنَّ الحظَّ شَاء
reply
|
flag
message 2:
by
A.
(last edited Dec 01, 2012 09:26PM)
(new)
Dec 01, 2012 09:26PM
Mod
من القصائد الخالدة والتي لا تمل العين من قراءتها والأذن من سماعها
شكرا ريم
reply
|
flag
message 3:
by
Reem_
(new)
Dec 01, 2012 10:26PM
:)
العفو
reply
|
flag
back to top
post a comment »
Add a reference:
Book
Author
Search for a book to add a reference
add:
link
cover
Author:
add:
link
photo
Share
مقطورة الشعراء
Group Home
Bookshelf
Discussions
Photos
Videos
Send invite
Members
Polls
unread topics
|
mark unread
Welcome back. Just a moment while we sign you in to your Goodreads account.
للشاعر/ إبراهيم ناجي
غنتها ام كلثوم
يَا فُؤَادِي لا تَسَلْ (أينَ الهََوَى؟) ... كان صرحاً من خيالٍ فهَوَى
إسْقِنِي واشْرَبْ عَلَى أطلَالِهِ ... وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى
كيفَ ذَاكَ الْحُبُّ أَمْسَى خَبَرَاً ... وَحَدِيثاً من أَحَادِيثِ الْجَوَى
*****
لستُ أنساكْ وقدْ أغريتَنِي ... بفمٍ عذبِ المُنَادَاةِ رَقِيقْ
ويدٍ تمتَدُّ نحوي، كَيَدٍ ... من خلالِ الموجِ مُدَّتْ لِغَرِيقْ
وبريقٍ يظمَأُ السَّارِي لَهُ ... أينَ في عينيكَ ذيَّاكَ البريقْ
*****
يا حَبِيبَاً زُرْتُ يَومَاً أَيْكَهُ ... طَائِرَ الشَّوقِ أغنِّي أَلَمِي
لَكَ إِبْطَاءُ المُدِلِّ المُنْعِمِ ... وَتَجَنِّي القَادِرِ المُحْتَكِمِ
وحَنِينِي لكَ يكوي أضْلُعِي ... والتَّوَانِي جَمَراتٌ في دمي
*****
أعْطِنِي حُرَّيَتِي أَطْلِقْ يَدَيَّ؟ ... إنني أعطيت ما استبقيت شيَّ
آه مِن قَيْدِكَ أَدْمَى مِعْصَمِي ... لِمَ أُبْقِيهِ وما أَبْقَى عليَّ
مَا احْتِفَاظِي بِعُهُودٍ لَم تَصُنْهَا ... وإِلَامَ الأَسْرُ والدُّنْيَا لَدَيَّ
*****
أينَ من عيني حبيب ساحرٌ ... فيه عزٌّ وجلالٌ وحياءْ؟
واثقُ الخطوةِ يمشي ملكاً ... ظالمُ الحسنِ، شهيُّ الكبرياءْ
عَبِقُ السِّحْرِ كَأنفاسِ الرُّبَى ... ساهمُ الطَّرفِ كأحلامِ المساءْ
*****
أينَ مِنِّي مَجْلِسٌ أنتَ بِهِ؟ ... فتنةٌ تَمَّتْ سَنَاءً وَسَنَى
وأنا حُبٌّ وقلبٌ هَائِمٌ ... وفراشٌ حَائِرٌ منكَ دَنَا
ومن الشَّوقِ رسولٌ بيننا ... ونَدِيمٌ قدَّمَ الكَأْسَ لَنَا
*****
هل رأى الحُبُّ سُكَارَى مثلنا؟ ... كم بنينا من خيالٍ حولنا
ومشينا في طريقٍ مُقْمِرٍ ... تَثِبُ الفَرْحَةِ فيهِ قبلنا
وضَحِكْنا ضِحْكَ طفلينِ معاً ... وعدونا فَسَبَقْنَا ظِلَّنَا
*****
!... وانَتَبَهْنَا بعدما زَالَ الرَّحِيقْ ... وأَفَقَنَا ليتَ أنَّا لا نُفِيقْ
يقظةٌ طاحَتْ بِأَحْلَامِ الْكَرَى ... وتولَّى الليلُ، والليلُ صديقْ
وإذا النورُ نذيرٌ طالعٌ ... وإذا الفجرُ مُطِلٌّ كالحَريقْ
وإذا الدُّنُيا كَمَا نَعْرِفُها ... وإذا الأحبابُ كلٌّ فِي طَرِيقْ
*****
أيُّها السَّاهِرُ تَغْفُو ... تذكرُ العهدَ وتَصْحُو
وإذا مَا الْتَأَمَ جُرْحٌ ... جَدَّ بالتِّذْكِارِ جُرْحُ
(فتعلَّم (كيفَ تَنْسَى؟) ... وتعلَّم (كيفَ تَمْحُو؟
*****
يا حبيبي كلُّ شيءٍ بِقَضَاءْ ... ما بأيدِينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ
رُبَّمَا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا ... ذاتَ يومٍ بعدما عزَّ اللقاءْ
فإذا أنكرَ خلٍّ خِلَّهُ ... وتلاقينا لقاءَ الغرباءْ
!!.. ومضى كلٌّ إلى غايَتِه ... لا تقل شئنا! فإنَّ الحظَّ شَاء