صدر حديثا عن المركز القومي للترجمة كتاب "إسرائيل وفلسطين إعادة تقييم وتنقيح وتفنيد" للكاتب والمؤرخ آفي شليم بترجمة وتقديم ناصر عفيفي
ـ "كانت إحدى سمات الانتفاضة، على نحو غير مسبوق في التاريخ الفلسطيني- أنها أول نموذج حي للعمل الشعبي يشمل كل طبقات المجتمع وجماعاته بلا استثناء، لقد ثار الشعب بأكمله؛ مما أسهم في رفع الوعي السياسي وشكل تجربة وطنية مشتركة، وعلى نحو يعبر عن التلاحم الوطني بشكل ملحوظ، شاركت المناطق الحضرية والريفية على السواء في الانتفاضة، ونتيجة لذلك، حققت في شهورها القلائل الأولى ماعجزت عن تحقيقه العمليات العسكرية لمنظمة التحرير الفلسطينيةعلى مدى عقود من الزمن، وعلى الأقل بدأبعض قادة إسرائيل في الاعتراف بأن القوة العسكرية لها حدود لا تستطيع تجاوزها، وأنه لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري لما هو في الأساس مشكلة سياسية؛ إن الجيش يمكنه أن يهزم جيشاً، ولكنه لا يستطيع أن يهزم شعباً." ـ
ـ"يتميز هذا الكتاب بأنه يقع ضمن الأعمال المميزة التى يتناول المترجم فيها أعمال تطرح رؤية جديدة لتاريخ الصراع العربي الاسرائيلي ويعتبر آفى شليم مؤلف هذا الكتاب مؤرخ وكاتب اسرائيلي من رواد حركة المؤرخين الجدد في اسرائل وهم مجموعه من الكتاب الذين يتميزوا بطرحهم المختلف في القضية الفلسطيني" ـ
ـ "كانت إحدى سمات الانتفاضة، على نحو غير مسبوق في التاريخ الفلسطيني- أنها أول نموذج حي للعمل الشعبي يشمل كل طبقات المجتمع وجماعاته بلا استثناء، لقد ثار الشعب بأكمله؛ مما أسهم في رفع الوعي السياسي وشكل تجربة وطنية مشتركة، وعلى نحو يعبر عن التلاحم الوطني بشكل ملحوظ، شاركت المناطق الحضرية والريفية على السواء في الانتفاضة، ونتيجة لذلك، حققت في شهورها القلائل الأولى ماعجزت عن تحقيقه العمليات العسكرية لمنظمة التحرير الفلسطينيةعلى مدى عقود من الزمن، وعلى الأقل بدأبعض قادة إسرائيل في الاعتراف بأن القوة العسكرية لها حدود لا تستطيع تجاوزها، وأنه لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري لما هو في الأساس مشكلة سياسية؛ إن الجيش يمكنه أن يهزم جيشاً، ولكنه لا يستطيع أن يهزم شعباً." ـ
ـ"يتميز هذا الكتاب بأنه يقع ضمن الأعمال المميزة التى يتناول المترجم فيها أعمال تطرح رؤية جديدة لتاريخ الصراع العربي الاسرائيلي ويعتبر آفى شليم مؤلف هذا الكتاب مؤرخ وكاتب اسرائيلي من رواد حركة المؤرخين الجدد في اسرائل وهم مجموعه من الكتاب الذين يتميزوا بطرحهم المختلف في القضية الفلسطيني" ـ