الأسود يليق بك
discussion
الأسود لم يعد يليق بك
message 1:
by
Shaimaa
(new)
-
rated it 2 stars
May 03, 2013 01:23PM
الرواية يعوزها الحبكة الدرامية وتطور الشخصيات خاصة شخصية البطلة الجزائرية هالة التى لم أجد مبررا لأفعالها . تلك الشخصية المثابرة التى لطالما حاربت الارهاب واستعدت للموت كيف لتلك الشخصية أن تقبل إحتكار رجل لا أجد (حتى) انها احبته. للأسف الشخصية لم تتطور لتفاجأنا فى نهاية سريعة انها تتمرد وتتهمه بالسيطرة . ألم تعى ذلك من قبل حين علمت انه إبتاع كل تذاكر الحفل وانه لم يعتاد ان يترك اعماله من اجلها بينما تهرول هى إليه عندما يهاتفها؟؟ لا اجد دافعا لتغيرها المفاجئ لنجد قبل أن تنتهى الرواية ببضع صفحات أن علينا أن نستقبل شخصية هالة الجديدة التى لم اجد ايه دوافع عبر الرواية لاقناعى بانها تطورت وانها انتصرت ووجدت نفسها أخيرا فهى "تغنى لنفسها" . لم تعط احلام للشخصية العمق والبعد الكافى الذى تحتاجة لكى تتطور من مرحلة لأخرى. ولا مجال لانكار ان ما يحسب لهذه الرواية هى تلك اللغة الانيقة التى تضيفيها احلام للرواية لتعطيها حسا وروحا يكاد يشعر القارئ بإنه ينفذ إلى عمق الكلمات. كما لا يفوتنى الوصف الرائع عن محنة الجزائر التى أسردتها بشكل جميل وإن كنت أود لو انها إستفاضت فى شخصية الأب والموسيقى لعمق ما إستمتعت بقرائتها والأخ علاء لما يمثله من ضياع للهوية الجزائرية
reply
|
flag
لم أحب أبدا أبدا استسلامها لشخص بهذه البشاعة النفسية و لا انها كانت على وشك ان تسلم نفسها له و اوافق هذا الرأي جزئيا اذ انها كانت تعاني من هذا الأمر و ان تقبلت ان تظل تحت طوعه
لغة أحلام الآسرة في السرد والحوار تنسينا أن الحكاية التي قامت عليها الرواية دون المستوى المأمول.
أتفق كلياً مع رأي شيماء هذه الرواية مليئه بالمفردات و التشبيهات الأنيقة و لكن تفتقد إلى الحبكة الدرامية اللازمه، و الأحداث في بعض الأجزاء مبتوره.
لا تنسون أن هالة كانت واقعة في شباكه من البداية .. كانت مشدوهة بسحره و برومنسيته المستحيله للتوقع في كثير من الأحيان .. لا تستطيع أن تحكم على شخصية بواقعية و أن تتوقع منه أن يكون مثالي دائما .. هالة كانت دائما تستمع تعليقات سلبية عن علاقتهم من نجلاء .. و لكن الحب أعمى .. و استقيظت هالة من الحلم بعد واقعة فيينا و أدركت ما هي واقعة فيه ،، و من كان حبيبها الذي كانت تتصوره مثاليا .. النهاية كانت جد جميله
فاتن wrote: "لغة أحلام الآسرة في السرد والحوار تنسينا أن الحكاية التي قامت عليها الرواية دون المستوى المأمول."صحيح
العقل غالبا ينتصر في النهاية ولكن سؤالي بغض النظر عن الرواية لماذا لاينتصر العقل في البداية لماذايترك المجال للقلب ان يتعذب بما فيه الكفايةثم يستنجد بالعقل ليسعفه
نُعلن عن بدء التسجيل في فريق التزام المهتم بالقراءة الإعلانhttp://goo.gl/oVHp9J لمعرفةالتفاصيل http://goo.gl/xulAI #راسخون
اسمها بس اللى حلو ككقصة معجبتنيش
بس كالعادة عاجبنى الاستطراد بتاع احلام
القصة عبارة عن شوية استطرادات ورا بعض
Nareman wrote: "العقل غالبا ينتصر في النهاية ولكن سؤالي بغض النظر عن الرواية لماذا لاينتصر العقل في البداية لماذايترك المجال للقلب ان يتعذب بما فيه الكفايةثم يستنجد بالعقل ليسعفه"ومين لما بيحب بيفكر بعقله :)
لم أستمتع بالرواية... فعلاً, الحبكة لم يكن بها أي من الإثارة... وإن كانت -مستغانمي- تضيف لمسات أدبية كثيرة هنا وهناك...كان البطل يتركها إلى حين ينتهي من عمله بينما هي تقيم الدنيا ولا تقعدها لمجرد مكالمة هاتفية !!
كانت تتكلم عن كرامتها إلا أنني شعرت أن البطلة كانت تفقد أجزاءً من كرامتها مع توالي الأحداث :((
فاجأتني النهاية,,, النهاية كأنها انتهت لأن الأحداث طالت لا أكثر !!
تبهرني أحلام في كل مره بتصويراتها الرائعه وحسن وصفها للحاله النفسيه ودقته ..في النهايه أنتصرت للنساء وكانت الغلبه للعقل وآن لم يكن يعبر عن واقع الحال
الرواية مليئة بالجمل الرائعة والاقتباسات الاخاده , الا ان الحبكة ليست بتلك الروعة فبساطة وقوعها في الحب والنهاية المتسارعة افسدت كل شئ
من وجهة نظري كانت الرواية رائعة ولا ينقصها شيء كانت هنالك حبكة منذ البداية والتي دارت حولها القصة رواية رائعة تحكي فيها احلام عن معاناة الوطن وهذه المشكلة الدارجة في وسطنا العربي والتي في رأيي هي الحبكة الكبرة بحد ذاتها والرسالة التي ارادت احلام ايصالها لنا
الكتاب لم يعجبني من حيث كثرت تفاصيله الدقيقة ولكنه كان اقرب الى الواقع والشخصية البطلة ضعيفة وسلبية جدا و أنا اعتبر ان قراءة الكتاب مضيعة للوقت لأنه غير مفيد
أسلوب الرواية كويس جدا بس المشكلة الي فيها انها فجأة انتهت و لو كانت الشخصية فعلا بالقوة النفسية و الشجاعة دي و الايمان بالحرية ازاي سمحت بوجوده في حياتها من الاول او سمحت بفرض سيطرة عليها و هو بيعاملها بالطريقة دي يا اما بالغت في شرح الحب اعمي او الرواية ناقصها شوية حبكة احكام درامي :)
لا يا amal كلنا جوانا قوة بس فعلا مبتظهرش الا اما ننكش عليها و نلاقيها
ولانة كسرها و وجعها اتحدت نفسها قبل ما تتحداة فى انها هتقدر تبعد عنة وتعيش و هو مش موجود ولو بقى موجود فى اى وقت هيبقى وجودة زى عدمة
بمعنى ان القوة كانت جواها بس بطبيعة الانثى و طبيعة حياتها الشخصية مكنتش بتطلع القوة دى ووقت ما عازتها تطلع طلعتها
بصراحة الرواية لم تعجبني لم اجد فيها الحبكة و القصة او الهدف , لم يعجبني ضعفها امامها الانها شخصية قوية . ممكن ان يكون الخطء مني فربما انا لا يعجبني هذا النوع من الروايات العاصفية ولني اجد الرواية مبالغ في تقديرها
فاتن wrote: "لغة أحلام الآسرة في السرد والحوار تنسينا أن الحكاية التي قامت عليها الرواية دون المستوى المأمول."بالظبببببببببببببط كده
يا جماعة في حاجة غلطماهو مش منطقي إن الإنفصال ييجي بسبب حاجة زي دي
حاجة كان ممكن يتراجعوا فيها ويعذروا بعض ويخلصوا
هو إزاي ممكن إتنين بيحبوا بعض ينفصلوا بسبب موقف واحد؟
:(
على العكس تماما , أظن لو كانت أي فتاة أخرى غير هالة لذابت في هذا الرجل ذوبانا ولملكها وفعل بها ما يريد . لكن يتضح لنا في سياق القصة أن ما بداخلها من كبرياء خلق لها مساحة من الرفض - وإن كانت ضيقة - لكنها أبت أن تسير على هواه , كانت تفاجئه ببعض الردود , الأمر الذي جعله لا يطمئن أبدا وهو بقربها . ويتضح لنا التطور الذي حدث في آخر القصة قد انطلق مما بداخلها من كبرياء . هو الذي جعلها تنتصر - على حسب قولها - وتجعله الخاسر الأكبر .ثم أنها نجحت في ايصال الأفكار التي تريدها , فلذلك أعتقد أنها أبدعت في هذه الرواية .
وشكرا :)
حسب رأيي: أن تكون كتب أحلام مستغانمي هي الأكثر مبيعاً بين كتب الأدباء العرب هي حقيقة تعكس واقع المجتمع العربي السطحي والذي يسعى إلى الانتقام من الشخص الذي يحب بأي وسيلة كما أن أحلام تكرر نفسها في كل كتبها فهي قد تملك 6 أو 7 كتب إلا أنها تحمل نفس الأفكار السطحية البالية عن الحب، على أي حال لست من المعجبين بأحلام مستغانمي على الإطلاق رغم أنني قرأت ثلاثيتها الشهيرة وكتابها الأسود يليق بك وفي كل كتاب كنت أجدها أكثر سطحيةً وسخافة
Mohammed wrote: "حسب رأيي: أن تكون كتب أحلام مستغانمي هي الأكثر مبيعاً بين كتب الأدباء العرب هي حقيقة تعكس واقع المجتمع العربي السطحي والذي يسعى إلى الانتقام من الشخص الذي يحب بأي وسيلة كما أن أحلام تكرر نفسها في ك..."أتفق معك بشكل كبير
كتاب فوضى الحواس مثال
Taha wrote: "Mohammed wrote: "حسب رأيي: أن تكون كتب أحلام مستغانمي هي الأكثر مبيعاً بين كتب الأدباء العرب هي حقيقة تعكس واقع المجتمع العربي السطحي والذي يسعى إلى الانتقام من الشخص الذي يحب بأي وسيلة كما أن أحلا..."مشكور صديقي وأنا شخصياً مازلت متفائل بأن هناك أشخاص لا تعني لهم الأرقام والدعاية شيء ويقرؤون بتمعن ويبحثون عن المعنى الحقيقي بين السطور
((وكما يقول جبران خليل جبران: إذا كنت لا ترى إلا ما يقع عليه النور ولا تسمع إلا ما يصل إلى أذنيك فأنت لا ترى ولا تسمع)) القول ليس بحرفيته تماماً
أجمل المناقشات هي الراقية والقائمة على الاحترام المتبادل ولك مني جزيل الشكر صديقي طه.
اجمل رواية قراتها في حياتي فهي قد اعطت لنا شيء موجود في المراة الجزائرية و قد ابرزت سيطرة الرجل الذي قد اهانها فقد كان ك الطاغية فهو يبالغ اذا احب و هذا ليس سببافي تقبل المراة للذل M-ànél
الصراحه لم تكن بمستوى رواياتها السابقه ، ولست واثقه بان من كتبتها هي ذاتها من كتبت فوضى الحواس و ذاكرة الجسد ، ولكن لابأس بها كروايه ، ولابأس بها كدرس يتعلم منه الفتيات ، انه مهما علت اقدار الرجال ، يجب ان لا تكون اعلى من حائط مبادئنا ،اعجبني ارتفاع سقف كرامة وكبرياء هالة ، اعجبتني المبادئ التي لم تتنازل عليها من اجل من اثار بركة حياتها الاسنه
لعلي توقعت الكثير من هذه الروايه ، وخاب املي ، ولكن هذا لا يعني انها غير جيده ، ولكنها لم تكن حسب توقعاتي
أحلام مستغانمي.. هذه الرواية لا تليق بك،، لقد خيبت أملي بالفعل.. ظننت أن هذه الرواية ستكون من أفضل أعمالها ولكنني وحينما بدأت بقرائتها غيرت رأيي تماماً.. حتى أنني لم أقرأ كل الرواية،، لا أدري لم شعرت بالاهانة. ربما لأنني توقعت أكثر من ذلك.لقد قرأت كتب أحلام أكثر من مرة، حتى أنني أنوي بالعودة لقراءتها مجدداً.. لكنني لم أستطع حتى أن أكمل هذا الكتاب!!.. لكن ما أعجبني بالفعل هو إختلاف هذا الكتاب عن بقية كتبها،، حيث أنها كانت تميل دوماً لوضع البطلة تحت الأضواء أكثر من البطل وبالتحديد تجعل المرأة هي التي تحطم الرجل في النهاية، لكن في هذا الكتاب كان الرجل (ذي عقدة نفسية كما أرى) ..
لكنني لن أنكر أسلوب مستغانمي الجميل في سرد الرواية، ربما هذا ما جعلني أصمد على الأحداث المملة. الشخصيتين المتناقضتين في هذا الكتاب هو ما أدى إلى فشله بنظري،، أما التراكيب اللغوية والمصطلحات فقد أسرتني تماماً.
على الرغم من عدم إعجابي بالكتاب إلا أن النهاية كانت جميلة.. وهذا بنظري أهم شئ.. النهايات بالفعل تليق بأحلام! :)
بإنتظار ابداعها القادم بإذن الله.
أجمل ما في الرواية لغتها. الشخصيات مبتذلة خصوصا بطل الرواية. النهاية ركيكة ولا أعني ذلك لأنها واقعية، بل لعدم وجود مبرر مقنع لثورة الغضب التي اجتاحت البطل.. [ تقييمي ]
فاتن wrote: "لغة أحلام الآسرة في السرد والحوار تنسينا أن الحكاية التي قامت عليها الرواية دون المستوى المأمول."بالفعل اختصار لكل ما يمكن ان يقال عن الروايه :)
الرواية لا ترتقي لمستوى احلام المعتاد و هي أشبه بلوحة مسروقة مجهولة المعالم و لا يمكن ان نعجب بشيء فيها سوى بالنهاية التي تتحدى فيها بطلة الرواية نفسها .
all discussions on this book
|
post a new topic


















