صالون الجمعة discussion

This topic is about
Memoirs of a Dutiful Daughter
السير الذاتية
>
السيرة الرابعة | مذكرات فتاة رصينة
date
newest »



وصلت للصفحة 63

أعيش وسط لوحة حية ، أختار الله نفسه ألوانها وأضوائها وفجأة ، صمت كل شيء ( وأي صمت ) لقد كانت الأرض تدور في حيزّ لا تنفذ منه أي عين ووسط الأثير الأعمى كنتٌ وحدي ضائعة على سطحها العظيم .*

رأي سيمون في العلاقة بين المراة و الرجل رائعة



ص١٢٦


ان كانت كذلك فهي حركة متقنة و مبدعة من سيمون

ص١٨٤
لا أعتقد ياسيمون أن الدين فعل ذلك وحده وأنتي من أبتعدتي عن الدين ، بل الأخلاق التي حكمتك .

قرأت تعليقك منذ لحظات يا منى
زازا كانت موجودة فعلاً ولكن مما التمسته لدى قراءتي لهذه المذكرات أنها كانت ترى من خلالها وفي لاوعيها شخصيتها المتخبطة بين "الرصانة" و"الجموح" وهذا ما كتبته في مراجعتي.

ص٢٤٨
لقد كافحنا معاً ضد القدر الوحل الذي كان يترصدنا ، ولقد فكرت طويلاً بأني أشتريت بموتها حريتي !*
أنهيتها ويالها من نهايه
نهاية زازا و جاك محزنه ، وواضح بأن سيمون كسبت سارتر :)

وهي لم تتزوج سارتر أبداً فقد كانت مبادئهما تؤيد حرية الفرد الكاملة التي يقيدها الزواج وخاضت علاقات مع رجال آخرين لفترات ولكن علاقتها بسارتر استمرت إلى وفاته.

قرأت تعليقك منذ لحظات يا منى
زازا كانت موجودة فعلاً ولكن مما التمسته لدى قراءتي لهذه المذكرات أنها كانت ترى من خلالها وفي لاوعيها شخصيتها المتخبطة بين "الرصانة" و"الجموح" وهذا ما كتبته في مراجعتي..."
قرأت نحو 50 صفحة و أرى فعلا أن زازا شخصية محيرة ، ففي الوقت الذي تصف فيه سيمون نفسها بلا رأي، بلا نظرة للحياة ، بلا شخصية و لكن بفضول لا حدود له ، كانت زازا لها تشكيل واضح المعالم و لكن بتناقض عجيب ايمان ديني راسخ و في نفس الوقت تمرد و تهكم من كل ما حولها لدرجة أن يطلب مدرسين سيمون ابعادها عنها لتأثيرها السيئ ، لم أفهم هذا التناقض .

قرأت تعليقك منذ لحظات يا منى
زازا كانت موجودة فعلاً ولكن مما التمسته لدى قراءتي لهذه المذكرات أنها كانت ترى من خلالها وفي لاوعيها شخصيتها المتخبطة بين "الرصانة" و"الجموح..."
صراحة هذه معلومة أخذتها من النت كما قلا و لم أتحقق من دقتها
و لكن يقراءة مذكرات سيمون من وحديثها عن زازا ممكن تكون هذه شخصية متخيلة ادخلتها سيمون الى مذكراتها لترى كيف ممكن ان تنتهي حياتها اذا بقيت خاضعة لسلطة الاهل و الدين
و الكلمة الاخيرة في المذكرات انو انا اكتسبت حريتي بموتها ربما انها دليل على ان زازا شخصيلة وهمية ابتكرتها سيمون
ودليل على براعة سيمون وصدق مذكراتها حتى جعلتنا نصدق انها شخصية حقيقية
شكرا رانية و نهارك سعيد

أدخلتنا إلى عالمها وكان مظلماً كئيباً -_-
ريفيوتي :
https://www.goodreads.com/review/show...
سيرة ذاتية تتناول طفولة الكاتبة وفيلسوفة الوجودية سيمون دوبوفوار تتكلم سيمون - والتي ولدت في 1908 في باريس - عن حياتها العائلية، صداقاتها، دراستها،المحيط العام الذي عاشت فيه صراعاتها النفسية وبحثها حتى تكونت قناعاتها وفلسفتها الخاصة
نالت دوبوفوار شهادة الاستاذية بالفلسفة عام 1929 وقبل ذلك بـ 3 سنوات تعرفت على الفيلسوف جان سارتر وقد عينت أستاذة لتدريس الفلسفة وما لبثت أن استقالت في عام 1943 وقامت بعدها بالكثير من الرحلات وقد توفيت دوبوفوار عام 1986 عن عمر ناهز ال 78 عاما
معدل القراءة 30 صفحة باليوم ولمدة 9 أيام
رابط التحميل
اثروا الحوار باقتباساتكم وآرائكم وملاحظاتكم
قراءة ممتعة