صالون الجمعة discussion
This topic is about
الفيل الأزرق
قراءات خارج النص
>
الفيل الأزرق | 4-2014
date
newest »
newest »
لبيبة، أرجو أن تمسحي عرض المراجعة وتعرضيها عند انتهاء القراءة نهاية الشهر حتى لا نحرق على زملائنا الذين لم ينتهوا منها بعد
:)
:)
الفيل الأزرق .. نتاج جيل تربى على قراءة رجل المستحيل لنبيل فاروق وقصص الاساطير لخالد أحمد توفيقالفيل الأزرق )فى رأيى ) ليست رواية إنما هى تطور للقصص المعتمدة على حوار الأفلام السينيمائية مع شرح فقير للمواقف الصامتة التى لا يتخللها حوار
ربما تكون الفيل الأزرق متفوقة قليلا على تلك النوعية من القصص المسلسلة ولكن التفوق عائد للإقتباس من تيمات افلام الإثارة الهوليودية مع جودة فى التمصير
ربما أتفهم سبب شهرة الفيل الأزرق
ربما أتفهم إمكانية تحولها إلى فيلم سينمائى
لكن ما لا أفهمه هو وجودها فى قائمة البوكر
الحقيقة إن البوكر تبدو عاما بعد عام مجرد وسيلة لزيادة المبيعات وتقديم الدعم السياسى والمالى وربما الاجتماعى أكثر من المساهمة فى ارتقاء الأدب
معلش بمناسبة البتاعة دى اللى اسمها الفيل فى المنديلواللى عاملة مبيعات وااااو
واللى معمول لها أكتر من 3000 ريفيو فى الجودريدز
واللى ح تتعمل فيلم
واللى دخلت القائمة القصيرة لمسابقة الرواية العربية البوكر
واللى انا شايفها .. تطور لروايات الجيب .. لكن مش ممكن تبقى رواية بالمعنى الأدبى اللى اتربيت عليها
السؤال بقى
لو انا ب اكتب رواية ... المفروض اكتبها بسردية كافكا وتشريحية نجيب محفوظ وبفلسفة توفيق الحكيم ؟ واللا اكتبها بطريقة رجل المستحيل والفيل الأزرق و حوارات الافلام السينيمائية؟
يعنى .. اكتب أدب واللا اكتب اللى يمشى مع السوق وجيل القراء الجدد؟
انا ما قريت رجل المستحيل او روايات الجيب المصرية لكن معجبة باسلوب اجاثا ودان براون ولو كان للفيل الازرق فكرة مجيدة او فلسفة واضحة تستحق طرحها ادبيا لكانت رواية رائدة في نظري لاني احب نمط الروايات السريع و الذي يعطي الحوار حصة الاسد
الا ان الجزء الوحيد الذي ركز عليه الكاتب هو زيادة و تطور الاثارة على مدى الخط الزمني للرواية بغض النظر عن الافكار المحشوة حتى القفلة الاخرى التي جائت بعد اسدال الستار على نمط الافلام الامريكية عادت
لتذكرك ان كل ما يريده الكاتب هو اثارة في اثارة تشويق وتسويق تجاري
انتهيت من قرأتها وهذي مراجعتي
بعيد صدور الفيل الأزرق وبدء الضجة حولها وباقي أعمال أحمد مراد، وتدني مستوى الحوار لدى بعض القراء حول الفيل الأزرق، قد قررت أن لا اقرأ أيًا من أعماله، الكتب كثيرة جدا وأولوية القراءة لدي لكتب أخرى أعتقد إنها أهم
مرت الشهور وقررنا أن نخصص في صالون الجمعة، شهرين لقراء ترشيحات القائمة القصيرة للبوكر، كان دور الفيل الأزرق أخر رواية بينهم حاولت قرأتها مع الأعضاء لكن وقتي كان ضيق حينها، ولم أكن متحمس لقراءته لهذا نسيت أمره حتى شاهدت إعلان فيلم الفيل الأزرق في السينما، بصراحة تفاجأت وانبهرت به جودة الصورة والقطعات الإخراج
لم يعرض الفيلم في الإمارات بعد، لهذا قررت أن اقرأ الرواية لكي اقارنها بالعمل السنمائي بعد مشاهدته، امممم، من أين ابدأ، الرواية في الثلث الأول وحتى نصفها لم تكن سيئة جدا لكن كنت أتوقع تطور لكن للأسف المستوى تدهور حتى وصلنا للنهاية الخرافية !!، لا أخفيكم كنت قد قرأت بشكل سطحي بعض المراجعات للأصدقاء في الفترة التيي قررت فيها أن لا اقرأ أي عمل لأحمد مراد، ولهذا لم تكن النهاية بحد ذاتها المشكلة كيف صيغت
(view spoiler)
من مشاكلي مع الرواية أيضًا، إنها العمل الثالث للكاتب، أين خبرتك!؟ أو الاستفادة من السلبيات والنقد، لم اقرأ له من القبل، ولهذا أجد مستوى البناء الدرامي واللغة سيئان وكأنها أول تجاربه
ربما بسبب دراستي للإعلام أصبحت اتحسس من الإعلانات المبطنة في كل المحتوى الإعلامي، لو دفعت شركة خمور لكاتب لكي يروج لبضاعته لما روج بكثر ما روجت هذه الرواية للخمور، والعياذ بالله!! ما أعتقد أن أحد محتاج كل هذه التفاصيل وأسماء لكي يكون في المشهد
اتحسس جدًا من الذين يدخلون جمل أجنبية وسط كلامهم العربي وإن كنت أعذرهم أحيانًا بسبب تخصص بعضهم في مجالات لا يتحدث بها العربي أو دراستهم باللغة الإنجليزية وهم يدحثون بشكل عفوي، وهذا أبدًا غير مبرر في الرواية حتى لو ترجمت العبارات في الهامش وهذا لم يحدث في الفيل الأزرق، كتابة الحوارات باللهجة المحكية أمر منطقي في بعض الروايات، إنما جمل من لغات أخرى تصبح حاجز بين القارئ العربي والكتاب
(view spoiler)
بصراحة اني أعاني في محاولة تذكر أحداث الرواية بعد أن انتهيت منها بـ 3 أيام
تعمدت أن أكتب عنها بعد فترة حتى لا اتجني عليها في لحظة انزعاج
اتفق مع الأصدقاء في أن أحمد مراد حري به أن يتجه للدراما والسينما ويصبح سينارست ويخلي الأدب لأصحابه
لدي إيمان بشطارة مروان حامد كمخرج سينمائي والنص يستوعب أن يكون فيلم ناجح في معايير المتاحة، ننتظر ونرى ماذا صنعوا بهذا النص
بعيد صدور الفيل الأزرق وبدء الضجة حولها وباقي أعمال أحمد مراد، وتدني مستوى الحوار لدى بعض القراء حول الفيل الأزرق، قد قررت أن لا اقرأ أيًا من أعماله، الكتب كثيرة جدا وأولوية القراءة لدي لكتب أخرى أعتقد إنها أهم
مرت الشهور وقررنا أن نخصص في صالون الجمعة، شهرين لقراء ترشيحات القائمة القصيرة للبوكر، كان دور الفيل الأزرق أخر رواية بينهم حاولت قرأتها مع الأعضاء لكن وقتي كان ضيق حينها، ولم أكن متحمس لقراءته لهذا نسيت أمره حتى شاهدت إعلان فيلم الفيل الأزرق في السينما، بصراحة تفاجأت وانبهرت به جودة الصورة والقطعات الإخراج
لم يعرض الفيلم في الإمارات بعد، لهذا قررت أن اقرأ الرواية لكي اقارنها بالعمل السنمائي بعد مشاهدته، امممم، من أين ابدأ، الرواية في الثلث الأول وحتى نصفها لم تكن سيئة جدا لكن كنت أتوقع تطور لكن للأسف المستوى تدهور حتى وصلنا للنهاية الخرافية !!، لا أخفيكم كنت قد قرأت بشكل سطحي بعض المراجعات للأصدقاء في الفترة التيي قررت فيها أن لا اقرأ أي عمل لأحمد مراد، ولهذا لم تكن النهاية بحد ذاتها المشكلة كيف صيغت
(view spoiler)
من مشاكلي مع الرواية أيضًا، إنها العمل الثالث للكاتب، أين خبرتك!؟ أو الاستفادة من السلبيات والنقد، لم اقرأ له من القبل، ولهذا أجد مستوى البناء الدرامي واللغة سيئان وكأنها أول تجاربه
ربما بسبب دراستي للإعلام أصبحت اتحسس من الإعلانات المبطنة في كل المحتوى الإعلامي، لو دفعت شركة خمور لكاتب لكي يروج لبضاعته لما روج بكثر ما روجت هذه الرواية للخمور، والعياذ بالله!! ما أعتقد أن أحد محتاج كل هذه التفاصيل وأسماء لكي يكون في المشهد
اتحسس جدًا من الذين يدخلون جمل أجنبية وسط كلامهم العربي وإن كنت أعذرهم أحيانًا بسبب تخصص بعضهم في مجالات لا يتحدث بها العربي أو دراستهم باللغة الإنجليزية وهم يدحثون بشكل عفوي، وهذا أبدًا غير مبرر في الرواية حتى لو ترجمت العبارات في الهامش وهذا لم يحدث في الفيل الأزرق، كتابة الحوارات باللهجة المحكية أمر منطقي في بعض الروايات، إنما جمل من لغات أخرى تصبح حاجز بين القارئ العربي والكتاب
(view spoiler)
بصراحة اني أعاني في محاولة تذكر أحداث الرواية بعد أن انتهيت منها بـ 3 أيام
تعمدت أن أكتب عنها بعد فترة حتى لا اتجني عليها في لحظة انزعاج
اتفق مع الأصدقاء في أن أحمد مراد حري به أن يتجه للدراما والسينما ويصبح سينارست ويخلي الأدب لأصحابه
لدي إيمان بشطارة مروان حامد كمخرج سينمائي والنص يستوعب أن يكون فيلم ناجح في معايير المتاحة، ننتظر ونرى ماذا صنعوا بهذا النص
قرأتها منذ فترة ، صدقاً جذبتني الرواية . ولكن كون الرواية تتحدث عن الخمور وتستعرض معرفة الكاتب بأسماء أنواع مختلفة منها ، وبالاضافة إلى العري والعلاقات .. أزال من سحرها
أعتقد أن المحتوى كان بغنى عن هذه الوضاعة !
والفكرة .. ساذجة !
أعني ليس كونه انتقل من عصور وربط عدة أمور مع بعضها البعض (أحببت هذا الجزء) ولكن صدقاً .. جني (استلباس لكي يحبها أكثر ! به! ) ؟
النهاية صادمة .
ولكني أحببت أسلوب كتابته ووجدت فكرة القصة تافهة . بغض النظر عن فكرة المستشفيات النفسية ف أنا أحب هذه البدايات .
قرأت الرواية من سنة تقريبا... و لا اذكر تفاصيلها حقيقة و لكن الفكرة المحورية للرواية مازالت في مخيلتي...لم أستوعب فكرة "الفيل الازرق" و لم تصلني الفكرة ...كانت تجربتي الثانية مع احمد مراد و الأسوء من سابقتها لعدم اقتناعي باقحام قصص الجن و السحر في الرواية بشكل مخيف بالنسبة لي... أوافق الجميع الرأي في فكرة الألفاظ العامية في الحوار و كثرة التطرق الى مواضيع الخمور و العلاقات و ما الي هنالك... و لكني مع أحمد مراد ككاتب... هو يكتب نوع أدبي جديد غير متوفر لدينا في العالم العربي... من قرأ تراب الماس قد أحس بنوع من الإبداع و مستقبل باهر لهذا الشاب... الأغلبية العظمى من القراء انتقد أحمد مراد و إعتبره من صناعة التسويق... و أنا ضد هذه الفكرة... تتميز رواياته بالحماس و حس التشويق الذي يفتقده الكثير الكثير من غيره... لديه أسلوب مميز يجذب من يقرأ له... لا أدعي بأن الرواية جميلة و لكنها ليس بهذا السوء الذي رآه الغير... كم المعلومات الطبية و المجهود الجبار الواضح في الرواية يشفع له كعمل أدبي...
قابلت أحمد مراد في معرض أبوظبي للكتاب 2014... لديه فكر جميل و مميز بالاضافة إلى شخصية واعية و ناضجة توحي بمستقبل مشرق..
الفيلم المقتبس عن الرواية سيعرض نهاية الأسبوع في دور السينما لنرى حينها إلى ما سيؤل إليه
Haneen wrote: "قرأت الرواية من سنة تقريبا... و لا اذكر تفاصيلها حقيقة و لكن الفكرة المحورية للرواية مازالت في مخيلتي...لم أستوعب فكرة "الفيل الازرق" و لم تصلني الفكرة ...كانت تجربتي الثانية مع احمد مراد و الأسوء..."
هي نقطة تجنبت ذكرها عامدًا في مراجعتي لكن بما إنك أشرتي لها؛ السبب الأول الذي جعلني امتنع عن قراءة روايات مراد وتحديدًا الفيل الأزرق، هو الطريقة التي تم الترويج بها للرواية في بداية صدورها، بدأت حسابات (وهمية) تقييم الرواية بعد صدورها وقبل وصولها للمكتبات وأصبح تقييم الرواية عالي وهي لم تقرأ فعليا إلا من أشخاص قلائل وكانت الحسابات تفتح فقط لتقييم الرواية دون إضافة أي كتب أخرى أو أصدقاء!! وما هي إلا عملية تسويق رخيصة وغير لائقة هذا ناهيك عن التعليقات المسيئة التي كانت تنهال على القراء الأوائل للرواية إذا ما قييموها بشكل سلبي، باختصار تشكلت لجان إلكترونيا، حتى نالت شهرة من كثرة الجدل الذي كان حولها
هي نقطة تجنبت ذكرها عامدًا في مراجعتي لكن بما إنك أشرتي لها؛ السبب الأول الذي جعلني امتنع عن قراءة روايات مراد وتحديدًا الفيل الأزرق، هو الطريقة التي تم الترويج بها للرواية في بداية صدورها، بدأت حسابات (وهمية) تقييم الرواية بعد صدورها وقبل وصولها للمكتبات وأصبح تقييم الرواية عالي وهي لم تقرأ فعليا إلا من أشخاص قلائل وكانت الحسابات تفتح فقط لتقييم الرواية دون إضافة أي كتب أخرى أو أصدقاء!! وما هي إلا عملية تسويق رخيصة وغير لائقة هذا ناهيك عن التعليقات المسيئة التي كانت تنهال على القراء الأوائل للرواية إذا ما قييموها بشكل سلبي، باختصار تشكلت لجان إلكترونيا، حتى نالت شهرة من كثرة الجدل الذي كان حولها
أعتقد أنني تأخرت في الرد ، ولكن نوعية الفيل الأزرق من الروايات التي أحبذ أن أقرأها على أوراق وليس على شاشةالحاسوب ..الفيل الأزرق واحدة من أكثر الرواياات التي خيبت أملي حقيقة ، الشيء الذي لا أحبه عندما أقرأ رواية تم الترويج لها بهذا الشكل الكبير هو أن أنصدم بمستوى لا يرتقي لدرجة الوصف ، أستمتعت في الرواية عشت أجواء الرعب والخيال ولكنني معترض كلياً على الرسالة في الرواية ، كنت أبحث في كل مقاطعها عن الرسالة، صعب أن تقرأ رواية لها ضجة قوية ولكن خالية من الرسالة ، كأدب هي تعتبر نوع جديد على العالم العربي ليس جديد كلياً ولكن جديد بطريقته الخاصة ، ولكن من الصعب أن نميز الأدب عن عاداتنا العربية ، الرواية العربية يجب أن تحتفظ بكيانها كعربية حتى ان كانت خيالية ، أقصد لماذا هناك كلمات بالإنجليزية ؟ لماذا أحمد مراد استخدم الرموز للنهاية ولم يستخدم الآيات ، عندما شاهد الجميع فيلم الرعب الشهير The exorcist تم محو كل شيء فيه بآيات انجيلية
أحمد مراد استخدم القرآن في وصوف ، لم يستخدمه في حل المشكلة ، ظننت أن رواية مثل هذه قد تحفز الشباب أن يبتعدوا عن الكحول والمخدرات بداية ، ولكن البطل ظل يشرب حتى النهاية الشرعية للرواية ليست تلك النهاية المبتذلة المقتبسة والمقلدة من العديد من الروايات لستفين كينغ وأفلام أجنبية كذلك ، رواية يفصل بها أحداث الرواية كلها من أجل مزيد من التساؤلات للقارئ ، القارئ في الحقيقة يسعى لشئيين عادة الرسالة والنهاية ، لماذا برأي الجميع يقرأ الشخص رواية بشغف ، حتى يرى نهايتها ، ويستفيد من رسالتها ، أعطيت الرواية نجمتين ونصف النجمة ، لأنها في لحظة من اللحظات وفي البداية خاصة أدخلتنا في عالم مشوق حقيقة ، كما أنني كنت مهتماً بشخصية شريف أكثر من شخصية يحيى ، ولكن كلما تعمقت أهتميت بجوانب في يحيى أكثر من جوانب شريف ، أحببت هاتين الشخصيتين ولكن لم أحب نهاية كل منهما ، لربما الحبكة الحقيقية القوية في الرواية هي العم سيد وحكاية المأمون ، ولكن المرأة والشيء الذي أخرجته وجدول الأرقام وكلب ديجا هذه كلها أعتقد هدف أحمد مراد كان توضيحاً لعاقبة اللعب بالسحر ولكن في الحقيقة لم يقنعني ، أحمد مراد فيرتيجو كانت الأفضل والأبسط بعيداً عن عالم السحر والفنتازيا المحاكية للحقيقة














نختم قراءات صالون الجمعة لروايات القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية – البوكر، مع رواية أثارت جدل واسع منذ صدورها قبل نحو عامين وحتى وصولها لقائمة البوكر، مرورا بتحويلها لفيلم سينمائي متوقع عرضه في عيد الفطر المقبل من بطولة كريم عبد العزيز، آراء كثيرة متباينة بين من يراها رواية رائعة تضخ الأدرينالين في الدم ومشوقة تجعلك لا تنفك عنها حتى تنهيها في حينها، وبين من يرى قراءتها نوع من المازوخية (التلذذ بتعذيب الانسان لنفسه) وهي رواية مبتذلة ولا يجب اعتبارها أدبًا
لنقرأها وندع الأصدقاء يحددون رأيهم بها
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمتوسط يومي 45 صفحة ولمدة عشرة أيام
نرجو عدم حرق أو استباق الأحداث وتأجيل عرض المراجعات في الموضوع حتى انتهاء القراءة
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم