صالون الأدب الروسي discussion
قراءات 2017
>
صونيتشكا - لودميلا أوليتسكايا
date
newest »

محمد يحاول جاهدا لتوفير نسخة إلكترونية. وبدوري سوف أبلغكم عن منافذ بيع الرواية إن وجدت. انصح الجميع باستعارة الرواية من أي مكتبة عامة قريبة من مسكنة.
لما قرأت عنوان الكتاب ..سعدت جدا ..لافتراض توفر النسخة الالكترونية :/
مرحبا بكم جميعا يا أصدقاء
الرواية تجدونها متوفرة في جميع المكتبات كما يمكنكم شرائها عن طريق google playأو عبر أي من مواقع بيع الكتب ويمكنكم التواصل مباشرة مع دار الكرمة عبر حساباتهم في مواقع التواصل
الرواية تجدونها متوفرة في جميع المكتبات كما يمكنكم شرائها عن طريق google playأو عبر أي من مواقع بيع الكتب ويمكنكم التواصل مباشرة مع دار الكرمة عبر حساباتهم في مواقع التواصل
فقط لو يتطوع احدهم لتصويرها لنا ..وسنكون له شاكرين ممتنين

انه القدر !!

أنا بدأت بها البارحة وكدت أنهيها
لكنني توقفت في اللحظة الأخيرة بسبب عدم توفرها لأعضاء الصالون إذ القراءة معهم لها طعم مختلف.
الرواية رائعة تستحق الاهتمام
لكنني توقفت في اللحظة الأخيرة بسبب عدم توفرها لأعضاء الصالون إذ القراءة معهم لها طعم مختلف.
الرواية رائعة تستحق الاهتمام

هي صغيرة الحجم في جلسة قد تنتهي منها ..
اتمنى من معه الرواية يشاركنا الحديث
في هذا الرابط يمكن للأعضاء شراء الكتاب ورقيا
http://www.neelwafurat.com/locate.asp...
وعملية الشراء سهلة
http://www.neelwafurat.com/locate.asp...
وعملية الشراء سهلة
Hadjer wrote: "في الجزائر بالكاد تتوفر كتب الادب الروسي "
هذا يقع على عاتق دور النشر
أداءها ضعيف وعملها الثقافي مشكوك فيه
تبحث عن الذي يشتري وفقط لا عن الذي يقرأ
مقصرون جدا على جميع المستويات إلا أن هناك حالات شاذة وقليلة جدا من بعض دور النشر
هذا الأمر الذي جعل من الكتاب المقرصن سريع الانتشار ومطلوب أيضا إذ لا ألوم القارىء حين يفعلها.
هذا يقع على عاتق دور النشر
أداءها ضعيف وعملها الثقافي مشكوك فيه
تبحث عن الذي يشتري وفقط لا عن الذي يقرأ
مقصرون جدا على جميع المستويات إلا أن هناك حالات شاذة وقليلة جدا من بعض دور النشر
هذا الأمر الذي جعل من الكتاب المقرصن سريع الانتشار ومطلوب أيضا إذ لا ألوم القارىء حين يفعلها.
sweetes_ wrote: "أول مشاركة في الصالون:$
أشتريت نسخة من الرواية والان جداً متحمسة لمشاركتها معكم"
نسعد بانضمامك والمشاركة المستمرة عسى أن تجد ضالتك هنا
أشتريت نسخة من الرواية والان جداً متحمسة لمشاركتها معكم"
نسعد بانضمامك والمشاركة المستمرة عسى أن تجد ضالتك هنا

https://books.google.com/books?isbn=9...
مرحبا يا رفاق
أود أن أشكر كل من تفاعل في هذا الجزء من القراءة ونعتذر لكم بسبب تمنع إفساح نسخة إلكترونية للرواية. اليوم ننهي النقاش بشكل رسمي مع نهاية الشهر، إلا أننا نتطلع إلى مشاركات جميع الأعضاء حالما تتوفر لديهم نسخ عن الرواية التي بحق تستحق اهتمامكم، حسناً، إننا نحضر لقراءة أخرى ونعدكم بتوفير نسخة إلكترونية كي نستمر معا في الولوج إلى الادب الروسي المعاصر
كونوا بالقرب
أود أن أشكر كل من تفاعل في هذا الجزء من القراءة ونعتذر لكم بسبب تمنع إفساح نسخة إلكترونية للرواية. اليوم ننهي النقاش بشكل رسمي مع نهاية الشهر، إلا أننا نتطلع إلى مشاركات جميع الأعضاء حالما تتوفر لديهم نسخ عن الرواية التي بحق تستحق اهتمامكم، حسناً، إننا نحضر لقراءة أخرى ونعدكم بتوفير نسخة إلكترونية كي نستمر معا في الولوج إلى الادب الروسي المعاصر
كونوا بالقرب
ولدت لودميلا أوليتساكا عام 1943 بجمهورية بشكيريا الروسية حيث قضت طفولتها المبكرة إلى أن انتهت الحرب فعادت إلى موسكو موطن أسرتها الأصلي. إلتحقت أوليتسكايا بجامعة موسكو الحكومية حيت اختارت أكثر التخصصات صعوبة وهو علوم الجينات متأثرة بوالديها الذين كانا يعملان في المجال نفسه، وبعد التخرج عملت بمعهد علوم الجينات لمدة عامين فقط حيث أرغمت على الإستقالة عندما لوحظ عليها شغفها بالقراءة والأدب، وقيامها بإعادة نسخ الكتب الممنوعة وهو الأمر الذي كان يعد بمثابة جريمة لا تغتفر.
اعتبرت هذه اللحظة فارقة في مسارها الإبداعي حيث ظلت سنوات بلا عمل ثم التحقت بمساعدة أصدقائها للعمل رئيسا لقسم الأدب في المسرح الموسيقي اليهودي، وكان من بين واجباتها الوظيفية كتابة المسرحيات والسيناريوهات، وكانت تترجم الأشعار من اللغة المنغولية وكان هذا أمرا نادرا مما أعطاها تميزاً عن بقية أقرانها، وهكذا دفعتها الوظيفة إلى أن يكون لها نشاطها الأدبي الخاص بها فبدأت أعمالها في الصدور منذ نهاية الثمانينيّات والتي تعد حتى يومنا هذا أكثر من عشرة أعمال ترجمت بعضها إلى أكثر من 30 لغة، كما أنها أول امرأة فازت روايتها (قضية كوكونسكي) بجائزة البوكر الروسية والأكثر وصولا إليها.
"صونيتشكا" هو العمل الأول والوحيد حتى الآن الذي وصلنا مترجما، ولعل السبب هو فوز هذا العمل بالعديد من الجوائز المحلية والعالمية، فما أن تقرأ السطور المكتوبة في الغلاف الخلفي للرواية سيثير ذلك فضولك لاقتنائها وقراءتها. تحكي أوليتسكايا في روايتها القصيرة هذه عن صونيتشكا التي تعمل في مكتبة أشبه بالقبو، منعزلة عن مجتمعها لا تشعر بقضاياه الكبرى، هي فقط قارئة نهمة، إلى أن ظهر روبرت فيكتورفيتش الفنان فتعرف عليها وطلب يدها للزواج الأمر الذي جعلها تترك الكتب والقراءة ولكن ليس للأبد. تحاول الكاتبة رصد التحولات النفسية من خلال مرور شخصياتها بتفاصيل الحياة اليومية على خلفية نظام سياسي مستبد.
تستمر القراءة إلى نهاية فبراير