"ورثة عائلة المطعني" رواية للأديب السكندري محمد جبريل الكتاب #494 من سلسلة أصوات أدبية الهيئة العامة لقصور الثقافة 2017
تقدم هذه الرواية عالما يصل إلينا عبر عيني راوٍ يقوم سرده ووصفه على استعادة ذكريات الماضي وحوادثه وشخوصه وأماكنه، بعد مزجها بألوان من الشجن والأسى والحنين الذي تكشف عنه الأصوات والروائح والمشاهد التي تمر عبر مصفاة الذاكرة. رحلة بحث عن ميراث بائد، تبدأ بهبوط الراوي العجوز بعد ثورة يناير، على أرض الإسكندرية بعد فراق طويل، رحلة تمثل محاولة أسيانة لرتق ما انقطع واستعادة زمن شخصي يبدأ من الطفولة، زمن ثورة 1919؛ رحلة تبدو كأنها حلم أو كابوس، منبعها في العالم الحقيقي وفي عالم الذاكرة معا.
عن المؤلف: محمد جبريل، روائي وقاص مصري ولد "بالإسكندرية" في 17 فبراير 1938م, وتجاوزت مؤلفاته السبعين كتابا ( 42 رواية - 13 مجموعة قصصية - 4 كتب في السيرة الذاتية - 16 كتاب دراسات أدبية). كان أبوه محاسبا ومترجما في نفس الوقت وله مكتبته الخاصة وقد أفاد محمد جبريل من مكتبة أبيه في قراءاته الأولى ويعتبرها سببا أساسيا في حبه للأدب. بدأ حياته العملية سنة 1959م محررا بجريدة الجمهورية مع الراحل رشدى صالح ثم عمل بعد ذلك بجريدة المساء. عمل في الفترة من يناير 1967 إلى يوليو 1968 مديرا لتحرير مجلة "الإصلاح الإجتماعى" الشهرية، وكانت تعنى بالقضايا الثقافية. عمل خبيرا بالمركز العربي للدراسات الإعلامية للسكان والتنمية والتعمير. عمل رئيسا لتحرير جريدة الوطن بسلطنة عمان (تسع سنوات). يعمل الآن رئيسا للقسم الثقافى بجريدة المساء. تبنت الناشرة فدوى البستاني نشر أعماله الأدبية إيمانا منها بعالمية الرجل، حيث بلغت الكتب المنشورة عن محمد جبريل وأدبه (13) كتابا. نشرت بعض قصصه القصيرة في ملحق الجمعة الأدبي بجريدة الأهرام المصرية. كما درست أعماله في جامعات السربون ولبنان والجزائر. متزوج من الكاتبة والناقدة زينب العسال وله من زوجته الأولى ابنان هما أمل ووليد. رشحه بعض المثقفين المصريين لنيل جائزة نوبل في الأدب. نقلا عن https://ar.wikipedia.org/…/%D9%85%D8%...%…
لدى منافذ بيع إصدارات هيئة قصور الثقافة الكتاب 375 صفحة من القطع الصغير ثمن النسخة 5 جنيهات في مصر
رواية للأديب السكندري محمد جبريل
الكتاب #494 من سلسلة أصوات أدبية
الهيئة العامة لقصور الثقافة 2017
تقدم هذه الرواية عالما يصل إلينا عبر عيني راوٍ يقوم سرده ووصفه على استعادة ذكريات الماضي وحوادثه وشخوصه وأماكنه، بعد مزجها بألوان من الشجن والأسى والحنين الذي تكشف عنه الأصوات والروائح والمشاهد التي تمر عبر مصفاة الذاكرة.
رحلة بحث عن ميراث بائد، تبدأ بهبوط الراوي العجوز بعد ثورة يناير، على أرض الإسكندرية بعد فراق طويل، رحلة تمثل محاولة أسيانة لرتق ما انقطع واستعادة زمن شخصي يبدأ من الطفولة، زمن ثورة 1919؛ رحلة تبدو كأنها حلم أو كابوس، منبعها في العالم الحقيقي وفي عالم الذاكرة معا.
عن المؤلف:
محمد جبريل، روائي وقاص مصري ولد "بالإسكندرية" في 17 فبراير 1938م, وتجاوزت مؤلفاته السبعين كتابا ( 42 رواية - 13 مجموعة قصصية - 4 كتب في السيرة الذاتية - 16 كتاب دراسات أدبية).
كان أبوه محاسبا ومترجما في نفس الوقت وله مكتبته الخاصة وقد أفاد محمد جبريل من مكتبة أبيه في قراءاته الأولى ويعتبرها سببا أساسيا في حبه للأدب. بدأ حياته العملية سنة 1959م محررا بجريدة الجمهورية مع الراحل رشدى صالح ثم عمل بعد ذلك بجريدة المساء. عمل في الفترة من يناير 1967 إلى يوليو 1968 مديرا لتحرير مجلة "الإصلاح الإجتماعى" الشهرية، وكانت تعنى بالقضايا الثقافية. عمل خبيرا بالمركز العربي للدراسات الإعلامية للسكان والتنمية والتعمير. عمل رئيسا لتحرير جريدة الوطن بسلطنة عمان (تسع سنوات). يعمل الآن رئيسا للقسم الثقافى بجريدة المساء. تبنت الناشرة فدوى البستاني نشر أعماله الأدبية إيمانا منها بعالمية الرجل، حيث بلغت الكتب المنشورة عن محمد جبريل وأدبه (13) كتابا. نشرت بعض قصصه القصيرة في ملحق الجمعة الأدبي بجريدة الأهرام المصرية. كما درست أعماله في جامعات السربون ولبنان والجزائر. متزوج من الكاتبة والناقدة زينب العسال وله من زوجته الأولى ابنان هما أمل ووليد. رشحه بعض المثقفين المصريين لنيل جائزة نوبل في الأدب.
نقلا عن https://ar.wikipedia.org/…/%D9%85%D8%...%…
لدى منافذ بيع إصدارات هيئة قصور الثقافة
الكتاب 375 صفحة من القطع الصغير
ثمن النسخة 5 جنيهات في مصر