صالون الأدب الروسي discussion
قراءات 2018
>
بالأبيض على الأسود - دايفيد غونساليس
Aroob wrote: "فخورة بكونها صادرة عن المجلس الوطني للفنون والآداب في الكويت"
الفخر كل الفخر. ونحن نفخر بهذه المنارة
الفخر كل الفخر. ونحن نفخر بهذه المنارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك أخي غيث على طرحك الموضوع وتم شراء الرواية بدلا من الصيغة الإلكترونيةمعكم بإذن الله
" أنا بطل .. من السهل أن تكون بطلاً .. إذا لم يكن لديك يدان ولا رجلان -أنت بطل أو ميت .. إذا لم يكن لك والدان اعتمد على يديك ورجليك وكن بطلا.. إذا لم يكن لديك يدان ولا رحلان وأنت بالإضافة الى ذلك تحايلت وظهرت الى الدنيا يتيماً - هذا كل شئ أنت محكوم عليك أن تكون بطلاً حتى نهاية أيامك أو تموت .. أنا بطل .. ببساطة لا يوجد لي مخرج آخر . "
(أنا لا أحب اللونالأبيض – لون الضعف والقضاء المحكوم، لون سقف المستشفى والشراشف
البيضاء، أما الأسود فهو لون النضال والأمل، لون السماء الليلية... لون
الأحلام والخرافة... لون الحرية.)
Alfahad wrote: "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك أخي غيث على طرحك الموضوع وتم شراء الرواية بدلا من الصيغة الإلكترونية
معكم بإذن الله"
مرحبا بك أخي الفهد سعيد بك هنا
معكم بإذن الله"
مرحبا بك أخي الفهد سعيد بك هنا
اهلًا بسمة أظن أننا أمام تجربة إنسانية غنية بالعمق الانسانية والفلسفة الحياتية.
مرحبا زينب
مرحبا ميم
مرحبا بالجميع.
مرحبا زينب
مرحبا ميم
مرحبا بالجميع.
مريم حمود. wrote: "غلاف الرواية مزعج."
مرحبا مريم
كيف وجدتي الغلاف مزعجا؟ اتفق مع، كان بالإمكان توظيف لوحة ساميمحمد بشكل أكثر انسجاما على الرغم من أنني لا ارى داعي لوجودها من الأساس.
مرحبا مريم
كيف وجدتي الغلاف مزعجا؟ اتفق مع، كان بالإمكان توظيف لوحة ساميمحمد بشكل أكثر انسجاما على الرغم من أنني لا ارى داعي لوجودها من الأساس.
بالرغم من سوداوية تجربته إلا ان تعلقه بالأمل هو ما أعانه على ظروفه السيئة. اعجبني إذ اعطى بعداً جديداً للون الأسود، بعداً يقلب كل المفاهيم.
من ناحية النص وحدته مرهقاً مفككاً، لا أدري، من اللمكن أنها الترجمة.
نص شيق، شكراً لكم
تمامًا مثل ما قلت غيث.حصر لوحة سامي محمد في الزاوية وتداخل الألوان الأخرى معها، بما في ذلك شعار المجلس، وخلفية السلسلة والرموز على اليمين كلها أنشأت تلويثًا من نوع ما يسيء لاستيعاب المتلقي للوحة.
لا أعرف لو شعرتم بذلك مثلي، ولكن في كل مرة أعود إلى الغلاف أشعر بالانزعاج الشديد، هذا على الرغم من أني أحببت لوحة سامي محمد جدًا، وبالمناسبة تقبلتها في الصفحة التالية للغلاف، ربما لأن شيئًا -سوى الحدود البيضاء- لم يحط بها.
ومع ذلك اللوحة نفسها مزعجة، تُذهب السكينة وهذه ميزة أحسبها لها، ولو أني لا أريد أن أستبق الأحداث . . وسأترك تأويل الربط بين الغلاف والمحتوى إلى حين انتهائي من الرواية نفسها.
أنا لسه مبدأتش يا جماعة الخير تنصحوني أبدأ وأتوكل علي الله ولا الترجمة وحشة وهتفصل معلش أختكم بتزهق بسرعة 😃😃
ESRAA wrote: "أنا لسه مبدأتش يا جماعة الخير تنصحوني أبدأ وأتوكل علي الله ولا الترجمة وحشة وهتفصل معلش أختكم بتزهق بسرعة 😃😃"فى رأيي الترجمة متوسطة المستوي ... بس ممكن تكملى معاها عادى... الموضوع إنسانى جداً ورغبتك فى متابعة الأحداث حتخليكى تتخطى مشاكل الترجمة
مريم حمود. wrote: "تمامًا مثل ما قلت غيث.حصر لوحة سامي محمد في الزاوية وتداخل الألوان الأخرى معها، بما في ذلك شعار المجلس، وخلفية السلسلة والرموز على اليمين كلها أنشأت تلويثًا من نوع ما يسيء لاستيعاب المتلقي للوحة.
..."
أتفق معك تماما يا مريم ... أنا أيضاً أزعجتنى لوحة الغلاف جداً للوهلة الأول لربما بسبب الإخراج الفنى للسلسلة ...أما الرابط بين اللوحة والأحداث فيتضح بمرور الصفحات ، وبالطبع لن أفسد متعتك فى القراءة.... أنتظر رأيك النهائي
Basma wrote: "ESRAA wrote: "شكرا علي اهتمامك وردك .. خلاص قررت اقرأه بناء علي تشجيعك أنا عجبني التوصيف بس لقيت كذا تعليق عن الترجمة خلاني أتردد ... شكرا مرة تانية ..😊
أنا أقول.كاتيا تقول.
أنا أنصح.
لا أعرف إن كان هذا الضمير هو نفسه الذي استخدمه الكاتب، أم أنه طارئ بسبب الترجمة.
لم يكن الضمير الأفضل قطعًا، ولو أن المضارع خاصةً فيما يتعلق بتوصيف الأفعال يكون مجديًا ومؤثرًا أكثر.
النقاط في غير أماكنها والترجمة سيئة، تتم إعادة العبارات تباعًا بشكل مفرط وكأنه نص خطابي وليس كتابيًا، وهو سيء في كل حالاته.
وكأن المتحدث طفل.
آلا كانت تشعر ب . . آلا تحب ال . . آلا مريضة الآن . .
ما أزال لم أنه الكتاب بعد.
أهلا بسمة، بالفعل الإخراج الفني للسلسلة كلها لم يكن موفقًا.بالتأكيد، بمجرد أن أنتهي سأضع مراجعتي هنا . . بانتظارك وبانتظار الأصدقاء الآخرين.
- حين يكون المترجم مهندساً والمراجع طبيباً فالكتاب سيكون "معوّجاً" كجسرٍ صممه أديب ونفذه شاعر!! وساعطي بعض الأمثلة في النهاية.- الكتاب: بالطبع هذه ليست رواية، بل مجموعة قصص قصيرة، سوداوية وساخرة في معظم جوانبها، تنقل لنا مراحل من حياة الكاتب ومواقف مرّ بها بطريقة تجريدية مؤلمة، وهذا التجريد هو ما افقدها الكثير من القيمة الأدبية (والترجمة فعلت فعلها بالتأكيد).
- لا بد من تقدير الكاتب لأنه كتب هذه القصص بسببابته اليسرى على الحاسوب، ولا بد من تقدير الصور المجردة التي نقلها لنا عن الحاضنات والمعلمين والمدير واصدقاءه في دور رعاية الأطفال، ودور العجزة.
- يعيب هذه القصص عدة عناصر مهمة: أولها عدم وجود تسلسل زمني واضح فتارة يسرد الماضي وطوراً الحاضر، كان من الأفضل ان نتابع كيفية نضوجه وسفره الى امريكا.. ثانيها انعدام الحافز، فالكاتب لم بفسر لنا ما كان حافزه لمجابهة كل هذه المصاعب والتغلب عليها، ثالثها غياب الأحداث المفصلية مثل زواجه الأول، زواجه الثاني، اللقاء مع امه... وهذه اللحظات، برأيي، كانت لتكون اهم من معظم القصص الأخرى.
- "اللطشات" السياسية كانت واضحة في هذه القصص، وخصوصاً تللك المتعلقة بالنظام الشيوعي الشمولي "امام سفارة الاتحاد السوفياتي في الولايات المتحدة الأمريكية كان ينهمر تيار لا نهائي من الراغبين في تغيير جنسيتهم، هكذا كانوا يعلموننا، كنا نصدق!"، "الروس الطيبون سوف يعطونني الأكل، وسوف يكون كل شيئ هناك ما عدا الحرية!"
---
بعض الأمثلة عن الترجمة المريعة:
- "لكل ادوات المدينة غير الكبيرة" كان يمكن القول " المدينة الصغيرة"
- "عاشت طويلاً، طويلاً للغاية" كان يمكن القول" بدا انها لن تموت"
- "وهنا فجأة اخذت بتسجيل اسمها فجأة لمقابلة المدير" ما الهدف من تكرار "فجأة"!
- "لكنه اذا ما بدأ الحديث عن اي شيئ، كان كل شيء يتلخص في شيئ واحد" لم يبق سوى كلمة "شيئ" في العربية؟!
- "في وقت الحرب كما في وقت الحرب" اعتقد القصد "كما في وقت السلم"
-" لم يكونوا يتهربون من الموت"، صياغة ركيكة جداً
- "مات ضابط المخابرات للمناطق البعيدة" هذه لا معنى لها، كان يمكن القول "مات ضابط المخابرات الخارجية"
وغيرها الكثير...
F-Read wrote: "- حين يكون المترجم مهندساً والمراجع طبيباً فالكتاب سيكون "معوّجاً" كجسرٍ صممه أديب ونفذه شاعر!! وساعطي بعض الأمثلة في النهاية.- الكتاب: بالطبع هذه ليست رواية، بل مجموعة قصص قصيرة، سوداوية وساخرة ف..."
الترجمة مريعة فعلاً
من الممكن أن تكون الرواية جميلة جدا ولكن الترجمة خيبة الآمال وأتوقع أن قرأت الترجمة الاصلية لكان الحال أفضل والطباعة كذلك لانه يوجد بعض الكلمات تتكرر كثيرا ولا داعي ان تكون موجودة في الأساس
باختصار المترجم يشتت القارئ
والقلاف لا يمثل الرواية























نختار لكم رواية من الأدب الروسي المعاصر تحكي عن قصة انتصار صبي في مواجهة المستحيل. وهي ليست رواية بقدر ما هي سيرة ذاتية لمؤلفها. ولد روبين دافيد غونساليس غاليغو في موسكو عام 1968 وأصيب منذ ولادته بشلل الأطفال الدماغي، وعندما كان عمره عاما ونصف العام تدهورت حاله الصحية واخبروا أمه بأنه مات، ففرقوا الام عن ابنها، يقول المؤلف عن هذه الحادثة: "في أحد الأكياس الحجرية، حيث حبس السجين الصغير الذي كان يسمى معهد كارل ماركس العالي للأبحاث العلمية". ومنذ ذلك الوقت عاش حياته متنقلا بين مؤسسات للمعاقين ومنازل الشيخوخة، فقرر بسرد رواية الحرمان العاطفي بعدما بعث من الموت فجأة.
غونساليس قبل كل شيء يلفت الانتباه إلى اللحظات المضيئة في حياته، إنه يعطي درسا في كيفية الاستمتاع بالشيء الموجود لديك في هذه اللحظة، وعدم التذمر من الحياة، والتمتع بالمشاعر الصغيرة المشتركة، والشجاعة، وقوة الإرادة البشرية.
تبدأ القراءة من 1 إلى 31 يوليو 2018
النسخة الاكترونية:
http://www.bookleaks.com/files/fhrst2...