Arabic readers in Karlsruhe discussion

This topic is about
مهزلة العقل البشري
مناقشة الكتب
>
مهزلة العقل البشري
date
newest »

يكمل الكاتب حديث حول الديموقراطية في الإسلام ويقوم بتقسيم أصحاب الآراء الدينية إلى قسمين رئيسيين: الأول يدعو إلى وحدة الرأي والثاني يدعو إلى التمسك بالحق ويسقط ذلك على الخلاف الذي وقع بين علي ومعاوية. يرى الكاتب أن الاهتمام بالحق والعدالة يجب أن يكون مقدما على الاهتمام بوحدة واجتماع الكلمة.
ينهي الكاتب الفصل العاشر من الكتاب بحديثه عن الثورة والظلم وتفريقه بين محاربة الظلم بشكل عام ومحاربة الظالم خاصّة.
ينتقد بعدها من يصفهم بوعّاظ السلاطين ويعتبرهم السبب وراء استمرار الاستبداد
ينتقد بعدها من يصفهم بوعّاظ السلاطين ويعتبرهم السبب وراء استمرار الاستبداد
Rami wrote: "ينهي الكاتب الفصل العاشر من الكتاب بحديثه عن الثورة والظلم وتفريقه بين محاربة الظلم بشكل عام ومحاربة الظالم خاصّة.
ينتقد بعدها من يصفهم بوعّاظ السلاطين ويعتبرهم السبب وراء استمرار الاستبداد"
ما المقصود بمحاربة الظلم بشكل عام وبشكل خاص ؟
ينتقد بعدها من يصفهم بوعّاظ السلاطين ويعتبرهم السبب وراء استمرار الاستبداد"
ما المقصود بمحاربة الظلم بشكل عام وبشكل خاص ؟
بحسب رأي المؤلف أن الحديث عن الظلم بشكل عام لايمنع الحاكم الظالم ولايردعه عن ظلمه، ويستشهد بأن الحكام يظنون أنفسهم أعدل الناس ويفعلون ما أمر الله طالما أن الوعاظ لايزالون يتعاملون معهم ولايكاشفونهم بظلمهم بشكل خاص ومباشر.
يعرض الكاتب في الفصل الحادي عشر الجدل القائم اليوم بين المسلمين على أحقية الخلافة وكيف تحول إنشغال الناس من الاهتمام بحياتهم ومستقبلهم وبناء مجتمهم إلى الاهتمام بالحديث عن تفضيل أحد الصحابة على الآخر.
يتكلم بشيء من التفصيل عن الحقبة الزمنية المرافقة لحكم علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) ولديه رأي حاد ضد تعميم تسمية الصحابة ويعتقد أن الاختصار على اسم المهاجرين والأنصار كان أفضل
في هذا الفصل بشكل عام يكمل عرض تاريخ حقبة الخلافة الراشدة من وجهة نظر علم الاجتماع
يتكلم بشيء من التفصيل عن الحقبة الزمنية المرافقة لحكم علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) ولديه رأي حاد ضد تعميم تسمية الصحابة ويعتقد أن الاختصار على اسم المهاجرين والأنصار كان أفضل
في هذا الفصل بشكل عام يكمل عرض تاريخ حقبة الخلافة الراشدة من وجهة نظر علم الاجتماع
لا أعرف مذهبه العقدي، ولكن إلى حد ما كان الطرح من زاوية علم الاجتماع بعيداً عن المذاهب. ولكن بكل الأحوال لا اعتقد وجود الحيادية عند أحد :)
ينهي الكاتب فصله الأخير بالتأكيد على وجود هذه المعركة الأزليه بين الملك من جهة والدين من جهة أخرى وأن وجود هذا التدافع بينهما هو من يدفع البشرية في مهمتها في إعمار الأرض.
بينما يهدف الملك إلى الرخاء والإستقرار والبناء يسعى مناصرو الدين إلى قيم ومثل عليا مثل الحق والعدل.
بينما يهدف الملك إلى الرخاء والإستقرار والبناء يسعى مناصرو الدين إلى قيم ومثل عليا مثل الحق والعدل.
لايخفي الكاتب إعجابه الشديد بالخلفاء الراشدين الأربعة ولكن بالمقابل لديه مآخذ على حكم كل من معاوية بن أبي سفيان وهارون الرشيد.