شوق الدرويش
discussion
شوق الدرويش
date
newest »


تدور أحداث الرواية بعد هزيمة المهديين على يد الحملة البريطانية المصرية

اقتباسات الرواية بعضها مضحك والبعض مبهم
لا أعتقد ذلك سيشكل فرق لدى قارئة أصيلة مثلك ولكن هل أنت مستمتعة؟

اقتباسات الرواية بعضها مضحك والبعض مبهم
لا أعتقد ذلك سيشكل فرق لدى قارئة أصيلة مثلك ولكن هل أنت مستمتعة؟"
أممم لا أدري حتى الآن إن كنت مستمتعة أم لا
أعتقد أن الرواية كانت تحتاج لمراجعة لغوية بسيطة
لست متخصصة ولكن هذا شعوري تجاه لغة الرواية
بدأت فصولها الآن تحلو نوعا ما
لكن هناك نبرة معينة في النص لا استسيغها
ومع ذلك ليس من عادتي الحكم على النص قبل الإنتهاء منه
تنقلب الموازين عندي كثيرا في المنتصف أو النهاية
أنا فقط أعبر بصوت عال عما يخطر في ذهني
صباحك رياحين يا صديقة

يعدون المصريين بيضا مثل الأوربيين سواء بسواء
لكنهم يعتبرون الترك لونهم أحمر

المرأة المطيعة من أجمل مشاهد الرواية
مر سريعا خاطفا للأسف
all discussions on this book
|
post a new topic
أنا آتٍ يا حوَّاء .. آتٍ .. أخيرًا
ربما عرفت الآن ما كنت لا أعرفه، ربما أبرر لنفسي تعبي وتعطشي للنهاية، لكني لا أهتم .. لقد تعبت
هي ساعاتٌ ويعلقوني على مشانقهم، بيني وبين لقياكِ حبل مشنقة.
لا تحزني، فإنما هو لقاءٌ لا فراق بعده.
إنما هو لقاءٌ يسكن بعده الشوق . .)
هكذا يُنهي "الدرويش" رحلته، وهنا أخيرًا يسكن شوقه،..
رحلة طويلة وعجيبة، قادنا فيها "حمَّور" إلى فترةٍ تاريخيةٍ ربما لا نعلم عنها شيئًا في تاريخ السودان "الشقيق"، حيث "ثورة المهدي" (1844 م) الذي يتحدث وأتباعه وكأنه ولي من أولياء الله، يعد الناس بنشر العدل في العالم، وهكذا يقتلون باسم الدين، وباسم الله، ويقتنع به وبأفكاره الكثيرين، ولكن هنا "بخيت منديل" وجه آخر يعيش أحداث هذه الثورة وتمر عليه وتؤثر فيه، وبنتشله الحب من عبوديته ولكن رحلته شاقة ومتعبة يخرج بعد الثورة ليأخذ بثأره ممن ظلموا حبيبته، حتى تنتهي الرواية بموته!
من قراءة للأستاذ إبراهيم عادل
وهنا التتمة
http://coffeearabook.blogspot.ae/2014...
بما إن الرواية مرشحة لجائزة الرواية العربية وكانت قد
فازت بجائزة قبل ذلك وضعتها الآن على الطاولة شاكرة للزملاء توفيرهم الرواية إلكترونيا
من يرغب في رفقة للقراءة
هنا الرابط
http://www.4shared.com/office/bUNHl1Q...
لا يوجد أي عدد محدد للصفحات شاركوني آراؤكم واقتباساتكم
ومراجعاتكم إن أحببتم