صالون الجمعة discussion
قراءات خارج النص
>
الكينونة والزمان | 2-2015
عن الترجمة:"أبدى هيدغر شكاً واضحاً في إمكانية الحوار بين العقول المنتمية إلى عوالم تاريخانية متباعدة"
من مقدمة المترجم
Rehab wrote: "معكم إن شاء الله
سؤال للسادة المشرفين: هل سيكون للفلسفة قسم ثابت في الصالون؟"
سيكون لها قسم ثابت لو راينا اقبالا عليها ان شاء الله
سؤال للسادة المشرفين: هل سيكون للفلسفة قسم ثابت في الصالون؟"
سيكون لها قسم ثابت لو راينا اقبالا عليها ان شاء الله
فيلولوجيا
علم اللغة المقارن
هو التحليل التاريخي للغةلمعرفة اوجه التطابق بين اللغات
هو بمثابة علم انساب اللغة ان سمح لي بالتشبيه
علم اللغة المقارن
هو التحليل التاريخي للغةلمعرفة اوجه التطابق بين اللغات
هو بمثابة علم انساب اللغة ان سمح لي بالتشبيه
المقدمة تشرح مدى صعوبة فهم النص المترجم لكن العيب ليس في القارئ بل في عدم قابلية النص الفلفسفي الالماني للترجمة
يعني لا تحزنوا ان لم نفهم ..فقط سنحاول
يعني لا تحزنوا ان لم نفهم ..فقط سنحاول
..سأبدأ معكم أن شاء الله هذه الرحلة الطويلة
بالفعل الكتاب ليس بالسهل ويحتاج لقراءة متمهلة وفهم عميق لفقراته .. قراءة ماتعة للجميع
بالفعل الكتاب ليس بالسهل ويحتاج لقراءة متمهلة وفهم عميق لفقراته .. قراءة ماتعة للجميع
الفينومينولوجيا: (أو الظاهراتية) هي مدرسة تعتمد على الخبرة الحدسية للظواهر كنقطة بداية (أي ما تمثله هذه الظاهرة في خبرتنا الواعية) ثم تنطلق من هذه الخبرة لتحليل الظاهرة وأساس معرفتنا بها. غير أنها لا تدعي التوصل لحقيقة مطلقة مجردة سواء في الميتافيزيقا أو في العلم بل تراهن على فهم نمط حضور الإنسان في العالم.الأنطولوجيا: في الفلسفة، الأنتولوجيا بمعنى "الكينونة" أو علم الوجود، هو أحد الأفرع الأكثر أصالة وأهمية في الميتافيزيقيا. يدرس هذا العلم الكينونة أو الوجود إضافة إلى أصناف الوجود الأساسية في محاولة لتحديد وإيجاد أي كيان أو كينونة وأي أنماط لهذه الكينونات الموجودة في الحياة. لكل هذا فإن الأنتولوجيا ذات علاقة وثيقة بمصطلحات دراسة الواقع (reality).
من ويكيبيديا
المقدمة جميلة،،وتتحدث كما سبق ان اشارت إيمان للصعوبة في نقل النص الفلسفي،،لكن الشيء الجميل ان صعوبة ترجمة النص لا أني عدم قابلية الفهم ل،،لذالك لنتخذ اُسلوب الفهم فقط لتجاوز الصفحات وليس القراءة فقط،،
تعليق:ربما مشكلة الترجمة ليست مشكلة خاصة ،،،إنما هي تعود الى مشكلة الانسان ومعضلة اللغة،،اذا كان الانسان لدية معضلة عجز لغتة عن التعبير بدقة لما يريد شرحة ،،فما بالكم بالبالاتصال بين شخصين يتحدثان نفس اللغة،،وما بالكم بترجمة نص فلسفي بين قوميتين او لغتين،،لا سبيل لفهم هذا الكتاب سوى تخمين مايقدر بالضبط ،،،مجرد رأي
مشكلة الترجمة ليست مشكلة خاصة ،،،إنما هي تعود الى مشكلة الانسان ومعضلة اللغة،،اذا كان الانسان لدية معضلة عجز لغتة عن التعبير بدقة لما يريد شرحة ،،فما بالكم بالبالاتصال بين شخصين يتحدثان نفس اللغة،،وما بالكم بترجمة نص فلسفي بين قوميتين او لغتين،،لا سبيل لفهم هذا الكتاب سوى تخمين مايقصد بالضبط ،،،مجرد رأي
الفينومينولوجيا،،،هذا الشيء معقد،،ربما لو حصلنا على مفهومنا الخاصة له سيسهل علينا الفهم،،،فلنفكر في ذا السؤال،،ابحث عن شيء في حياتك يمثل هذا الشيء؟وتأكد من اجابتك؟انا سأحاول مع الاستعانة بهذه المعلومات او غيرها...بِسْم الله(اختلاف مفهوم الظاهراتية عند الفلاسفةعدل
عند الألماني لمبرت للدلالة على نظريّة الظواهر الأساسية للمعرفة التجريبيّة
عند كانط للدلالة على مثل هذا المعنى ولكن في حد أضيق
عند هيجل للدلالة على المراحل التي يمرّ بها الإنسان حتى يصل إلى الشعور بالروح
عند هاملتون للدلالة على فرع من علم الفكر وهو الذي يلاحظ مختلف الظواهر الفكريّة ويعممها.
يقول هوسرل أن عملية إدراك الماهيات هي جوهر الفينومينولوجيا [1]
شعار الفينومينولوجيا الهوسرلية هو الاتجاه إلى الأشياء ذاتها من خلال الوعي البشري الخالص. وبما ان هدف الفينومينولوجيا هو الوصول إلى الماهيات، فقد انتهج هوسرل الايبوخية, أي التوقف عن الحكم ووضع العالم المكاني الزماني بين أقواس. وعدم اعتماد الاعتقاد الطبيعي لهذا العالم. والتوقف عن اتخاذ اي موقف إثبات أو نفي إزاء وجود الموضوعات.[2])*
وكبيديا
بعد ان تجاوزت مفهوم الفينومينولوجيا،،ووجدت مثال معقولها لشرحه،،ربما اذكره في وقت لاحق،،فؤجئت بهذا المصطلح (الدازين)...ومبدئياً تعريفة...(] - كلمة ألمانية تعني الوجود (sein) هنا da)) ولكن هيدغر يقصد بها ذلك الكائن القادر على طرح السؤال عن الوجود والذي يكون دائما على علاقة بالوجود. و"الآنية" هي الترجمة التي اقترحها د.ع الرحمان بدوي للكلمة الأصلية. وهي من اصطلاحات الفلاسفة الإسلاميين ومعناها كما جاء في اصطلاحات الصوفية لكمال الدين عبد الرازق الكاشي: "تحقيق الوجود العيني من حيث رتبته الذاتية " وهي تستعمل عادة في مقابل "الماهية " كما في قول أبي البركات البغدادي "وكذلك الوجود يشعرون بآنيته وإن لم يشعروا بماهيته"(الزمان الوجودي.ص: 4.5) أما المفكر الفرنسي beaufret J. فيترجم كلمة (da-sein) بالواقع الإنساني. وقد أثنى هيدغر في رسالته إليه على هذه الترجمة حين كتب يقول : "إن ما تقولونه عن ترجمة كلمة (da-sein)بالواقع الإنساني صحيح كل الصحة. وممتازة هي كذلك ملاحظتكم : إذا كان للغة الألمانية منابعها فإن اللغة الفرنسية حدودها"1.علما أن كلمة (da-sein ) هي المفتاح الأساسي للبحث الفلسفي عند هيدغر وعن ذلك يقول:"إن مصطلح ((da-seinهوالكلمة المفتاح لتفكري...إن da-sein لا يعني لي ها أندا بل يعني إذا جاز لي التعبير عن ذلك بفرنسية شبه مستحيلة (être –le-la ( 2
*((1), (2) : M. Heidegger : Lettre sur l’humanisme, in questions III.tr munier
*http://www.aljabriabed.net/n97_07tawa...
بداية جيده واشعر بارتياح ،،للقراءة هنا،،وأود ان اعلق على علوم الفلسفة،،ربما هي تشبه الرياضيات تبدو معقدة..لكنها سهله ان تحليت بالصبر ثم فتح عليك الله بالفهموالحمد لله
حر wrote: "الفينومينولوجيا،،،هذا الشيء معقد،،ربما لو حصلنا على مفهومنا الخاصة له سيسهل علينا الفهم،،،فلنفكر في ذا السؤال،،ابحث عن شيء في حياتك يمثل هذا الشيء؟وتأكد من اجابتك؟انا سأحاول مع الاستعانة بهذه المعل..."جميل ولكن المصطلحات متفاوتة جداً، يبدو أن علينا هنا الالتزام بتفسير المترجم
طبعاً لا...الاولوية للفهم ثم البحث عن المصطلح المناسب،،هكذا تؤكل العلوم..هذا ما اعتقده انا على الأقل ..وشكراً
حر wrote: "طبعاً لا...الاولوية للفهم ثم البحث عن المصطلح المناسب،،هكذا تؤكل العلوم..هذا ما اعتقده انا على الأقل ..وشكراً"كلامك صحيح ولكن يجب أن نلتزم هنا المعنى الذي يقصده هيدغر ولا بأس بالإلمام بمعاني الآخرين.
الكينونة عند أرسطو وتوما الإكويني هي شيء متعالٍ تشمل كل ما يدركه المرء من الكائن، فهي التصور الأعم وغير القابل للتعريف. ويقول هيدغر أن تصور الكينونة هو على الأرجح التصور الأشد إبهاماً.يقول أيضاً أن الاحتجاج بالدور في البرهان (الدوران في حلقة مفرغة) في التساؤل عن ماهية الكينونة هو احتجاج عقيم ويعيق التقدم في البحث.
ويجيب عن ذلك بأن المسألة ليس فيها أي دور؛ فالكائن يمكن أن يكون كائناً دون أن يكون لديه تصور صريح لمعنى الكينونة.
هذا مثال
Phenomenology
يُعرِّف هوسرل الفينومينولوجيا بأنها العلم الذي يدرس خبرة الوعي، خبرته بالأشياء، وخبرته بذاته.
الفرق بين الكينونة والوجود هو أن الكائن يوجد، أي أن الوجود هو طريقة كينونة الكائن.بالألمانية ist = بالانجليزية is
"إن الزمان في معنى (الكينونة في الزمان) إنما يقوم مقام مقياس للفصل بين مناطق الكينونة""إن الكائن مدرَك ضمن كينونته بوصفه حضوراً، وذلك يعني أنه مفهوم بالرجوع إلى ضرب معين من الزمان وهو الحاضر"
من الفصل الثاني
أعتذر منكم يا أصحاب فلا أظن أنني سأستطيع قراءة و مناقشة الكتاب معكم رغم أني كنت متحمسه لذلك إلا أن الجامعه تتطلب مني القراءه في عدة كتب أخرى فلن أوفي هايدغر حقه في الفهم و التفكر.. تمنياتي لكم بقراءه ممتعه و مناقشات ثريه
samar wrote: "أعتذر منكم يا أصحاب فلا أظن أنني سأستطيع قراءة و مناقشة الكتاب معكم رغم أني كنت متحمسه لذلك إلا أن الجامعه تتطلب مني القراءه في عدة كتب أخرى فلن أوفي هايدغر حقه في الفهم و التفكر.. تمنياتي لكم بقرا..."لا بأس يا سمر يمكنك قراءته متى سنحت لك الفرصة والعودة لصفحة الكتاب هنا إن رغبت لقراءة التعليقات
samar wrote: "أعتذر منكم يا أصحاب فلا أظن أنني سأستطيع قراءة و مناقشة الكتاب معكم رغم أني كنت متحمسه لذلك إلا أن الجامعه تتطلب مني القراءه في عدة كتب أخرى فلن أوفي هايدغر حقه في الفهم و التفكر.. تمنياتي لكم بقرا..."
لا بأس يا سمر الدراسة أولا
لا بأس يا سمر الدراسة أولا
الأستاذة إيمان، المشكلة ليست في النص الفلسفي الألماني، بقدر ما هي في فلسفة هايدغر نفسها. فمثلا بعض عبارات هايدغر = يكتب في تحليلها بحوث قائمة برأسها، كعبارته في الإله المنتظر. بل إن بعض الباحثين يرى بأن وجودية سارتر ليست سوى سوء فهم لفلسفة هايدغر، لاحظي إلى هذا الحد. بغض النظر عن صوابية كلامه، لكن فيه دلالة على وعورة وعمق فلسفة هايدغر نفسها. إجلالي
"ليس الإنسان إنساناً إلا من خلال الدازين الذي فيه" .أنا "دازين" إذاً أنا كائن تكمن كينونته في أمر آخر غير مجرد أنه "قيمومة" (Vorhandenheit) "في" المكان. لست مجرّد شيء قائم أمامي، ولا أنا شيء عثرت عليه صدفة في العالم. أنا وجدت نفسي في العالم لكنّ هذا "الوجدان" (Befindlichkeit) شعور أو حال عليّ أن أنطلق منه نحوي. إن "Da-sein" لا يعني "الكينونة هنا"، لأنه ليس مجرد عثور على أنفسنا هنا. بل هو في الحقيقة "خروج نحو الهناك" الذي ليس معطىً أبداً، بل عليّ "طرحه" طرحاً. أنا دازين يعني أنني كائن يعتني بالهناك كشكل من الإقامة في العالم، والهناك هو نمط "القرب" الذي لي مع نفسي ومع غيري من الكائنات.











ظهر كتاب الكينونة والزمان لأول مرة في مطلع عام 1927 ضمن المجلد الثامن من حوليات الفلسفة والبحث الفينومينولوجي، والتي تنشر تحت إشراف هوسرل، وفي الوقت نفسه ضمن سحي خاص. ولأنه أحد أشد الكتب الفلسفية للقرن العشرين ابتكارا وخطورة
فهو ما فتئ يتحول إلى مصدر إلهام أو إلى خصم أساسي لأجيال من الفلاسفة والمفكرين. من سارتر إلى دريدا، ومن أدورنو إلى هابرماس. وليس من قبيل الصدفة أنه قد ترجم إلى أكثر من عشرين لغة في العالم
ورغم مرور ما يريد على ثلاثين عاما على موت هيدغز (1889-1976)، فإن سؤاله عنمعنى الكينونة لا زال يطرح في نضارته الأولى وبحماسة مثيرة
إن تساؤلات هيدغر وبحوثه عن زمانية الكائن في العالم بعامة وماهية العقل الإنساني وتاريخ الحقيقة الذي يستند إليه، وهشاشة تصوراتنا عن الإنسانية، وأزمة حداثة التنوير والتباس جوهر التقنية النابع من تصور خطير وغامض للعلاقة بالكائن، وانسحاب آداب التأله من أفق الإنسانية الحالية، والخطر المحدق ببيئة العالم...، هي اليوم أطرف وأقوى ما تمتلكه الفلسفة المعاصرة من أدوات تفكير في مشاكلها وفي مستقبلها
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمتوسط يومي 15 صفحة ولمدة 60 يوم
نظرًا لحجم الكتاب وعمق المحتوى، سنخصص الجمعة من كل أسبوع لمناقشة أبرز ما قرأناه، إضافة لتبادل الآراء حول ما نقرأ طوال الأسبوع
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم