عزازيل
discussion
عزازيل من أجمل ما يمكن أن بُقرأ
date
newest »
newest »
نداء إستغاثة!!شباب: أنا فعلياً عضو جديد، أي إبن هذه الدقائق معكم، لكن لفت إنتباهي منذ دخولي بأنه لا يوجد أي إعتبار يذكر للأعمال العربية كهذه مثلاً!!
لماذا لا يكون هناك ضغط حقيقي من أمثالكم كقراء جيدين على المواقع الإلكرتونية الإجتماعية للحصول ولو حتى على الحدّ الأدنى من حقوق اللغة!!
مع تمنيآتي..
عزازيل رواية رائعة، وعمل فني على مستوى رفيع . ربما من أوائل الروايات التاريخية في الأدب العربي التي تناولت تاريخ الأديان في منطقة الشرق الأوساط وبخاصة اليهودية والمسيحية .. العلاقة بين الفلسفة والدين ، الله والشيطان ,الانسانية والتعصب ، الخير والشر ، الرجل والمرأة ، ثنائيات كتيرة تبحر بها الرواية وتأخذنا في رحلة مثيرة بطلها الراهب هيبا وعقله: عزازيل
Victoria wrote: "عزازيل رواية رائعة، وعمل فني على مستوى رفيع . ربما من أوائل الروايات التاريخية في الأدب العربي التي تناولت تاريخ الأديان في منطقة الشرق الأوساط وبخاصة اليهودية والمسيحية .. العلاقة بين الفلسفة والد..."Exactly
الرواية تحفة ليس لها مثيل و هى بحق من أروع ما قرأت ...الرواية تحكى قصة راهب اسمه هيبا يخرج من أسوان حيث توشى أمه المسيحية بوالده الوثنى عند أقاربها فيتكالبوا عليه و يقتلوه أمام عينى هيبا و تتزوج أمه واحداً من قتلة والده .
يذهب هيبا إلى عمه فى نجع حمادى ليقيم معه و هناك ينصحه عمه بتعلم الطب فى إخميم و المسيحية ...
يذهب هيبا إلى إخميم و يتعلم الطب هناك و اللاهوت المسيحى ثم يقرر الذهاب إلى الاسكندرية العظيمة للإبحار فى بحور العلم .
و هناك يرى هيباتيا الفيلسوفة العظيمة و يتعرف على أوكتافيا الوثنية التى يقضى معها ثلاثة أيام ثم تطرده عندما تعرف أنه مسيحى .
يتجه هيبا إلى الكنيسة بالإسكندرية و يقضى بها ثلاثة سنوات حتى يأتى اليوم الذى يتجمع فيه بعض الرهبان و القساوسة بعد خطبة تحريضية من البابا كيرولوس بابا الكرازة المرقسية ضد هيباتيا الفيلسوفة الوثنية .
يتجهوا إلى هيباتيا و يقتلوها بدم بارد و يرى هيبا مصرع أوكتافيا أمامه أثناء دفاعها عن هيباتيا .
يقرر هيبا فوراً ترك الاسكندرية و ينزع لباس الرهابن و يذهب إلى أورشليم حيث أصل و مهد المسيحية .
و أثناء وجوده فى أورشليم يتعرف على أسقف كنيسة أنظاكيا البابا تيودور و نائبة نسطور .
و يرتاح لهما و ينصحه نسطور بالذهاب إلى أنطاكيا فيرفض هيبا فيعرض عليه نسطور الاقامة فى أحد الأديرة التى تقع بين حلب و أنطاكياو التى تتميز بالهدوء و السكينة .
يوافق هيبا و يذهب إلى هناك و يشتهر بالطب هناك و يعالج الناس و يحبه الجميع .
تأتى مارتا ذات العشرين ربيعا و تنشأ بينها و بين هيبا قصة حب ثم تعرض عليه الزواج فيتردد .
تتركعه مارتا ذاهبة إلى حلب للاشتغال هناك بالغناء .
و يجتمع المجمع المقدس بعد خلافات كبيرة حدثت بين قساوسة الكنائس الكبرى حول طبيعة المسيح .
و يتخلى الجميع عن نسور كبير قساوسة القسطينية فى ذلك الوقت لصالح منافسه كيرولوس بابا الاسكندرية .
و ينتهى كل شئ و يختتم هيبا كلامه بقوله " مع شروق الشمس سأصبح حراً " فى إشارة منه إلى تركه حياة الرهبنة ....
تقييمى 5 نجوم
رواية تستحق التدريس فى المدارس لتعليم الطلبة أن التطرف فى التدين و وضع الدين فى صدام مع العقل و العلم تكون نتائجيهما وخيمة على ذلك الدين
انا بحب الرواية دي جداااااااوبجد موضوعها غاية الروعة .. من أجمل ماقرأت
..
لا يوجد في العالم أسمى من دفع الآلام، عن إنسان لا يستطيع التعبير عن ألمه !!:)
F.alaleeli wrote: "أنا الصراحة ما عجبتني، لانها تتكلم عن الديانة المسيحية و هذا الشيء ما يهمني كثيراًً"أنا عندي أعتراضات على المعلومات التاريخية والبناء التسلسلي به أخطاء غير منطقية لكنك أعطيت الخيميائي خمسة وصراحة أتمنى منك ترجع تقرأ الأثنين وتقولي ليش أعطيت الزبالة الكيميائية خمسة وهذه ما عجبتك، ودي أعرف ليش الناس يعجبهم المتصهين باولو كوليو
هذه القصة متعمق في الديانة المسيحية ، تكلم عن الدير و حياة الدير، أما الخيميائي فهي قصة خيالية تتكلم عن السعي نحو الهدف بدون تحيز لديانة معينة
رواية ابداعية قمة في الروعة اتسمتعت بها جدا لا تمل ابدا و انت تقراها تود ان تلتهم الكتاب من الجمال و المتعة اعتقد انها ستُخلد في مكتبة الادب العربي كواحدة من الكلاسيكيات
عزازيل هي حالة رائعة الوصف الكامل للي كان بيحصل فى الوقت ده و حياة هيبا نفسها المتباينة دائما بجد من اجمل واروع ما قرات
أنا بقرأ فى الثلث الأخير من الرواية ولسه مكتشفه دلوقتى إن الروايه مش ترجمه لرقائق أثريه ولا حاجه وإن كان لأحداثها أصل تاريخى.
F.alaleeli wrote: "أنا الصراحة ما عجبتني، لانها تتكلم عن الديانة المسيحية و هذا الشيء ما يهمني كثيراًً"صحيح أنها تتكلم عن المسيحية، ولكنها تتكلم عن حقبة نسطور الذي نفي من الكنيسة وتكونت فرقة بعده تؤمن بطريقة مختلفة حول المسيح مقارنة بالفرق النصرانية الحالية وطريقة إيمانهم به سواء الأقباط أو روما. وهنا تكمن الإثارة.
تتوقع مناقشة للرواية وكل الموجود مدح من غير سبب أو ذم لأسباب سطحية وغير منطقية، هذا ليس نقاش هذا تكرار للمنقوش أصلاً
انا احببت الرواية خاصة في تصويره للفتره الزمنية التي دارت الاحداث فيها... كاتب مبدع جسد الرواية بشغف الراهب وصراعاته الدينية وتكيفة مع وساوس عزاززيل!
الرواية رائعة طبعا مش محتاجة كلام لكنها مش عن الديانة المسيحية فقط ولا عن التاريخ والعصور القديمة .. هي تقيم لحالة المجتمع والدين والانسان نفسه بكل تناقضاته وشهواته ورغبته في الخلاص من الوساوس والوصول لليقين في كل عصر وكل ديانة.. يمكن اسقاطها بسهولة علي حالنا في التدين المزيف اللي يهدف لجمع الثروات او السلطة بنشر افكار كراهية وعدائية عن باقي البشر واتباع الناس لهم كخراف في قطيع .. الكنيستين يتكلمون باسم الاله الرب ولكل منهم وجهة نظرة واتباعه وحجته واسلوبه سواء المناقشة في حالة ناسطور او العنف في كالة كريلس.. فرض الرأي علي العامة في النهاية للمنتصر وليس من علي حقالاسلوب الادبي بديع والوصف للمشاعر المضطربة روعة... رأيي الرواية دي لازم تدرس في التعليم الاساسي بعد اصلاحه ان شاء الله لتعليم النشأ خطورة التعصب والتطرف الديني والعنف باسم الفضيلة
رايي الخاص ان الرواية لم تكن عن الديانة المسيحية فقط بل هي عن الانسان وصراعاته محاولته لمجابهة وساوس الشيطان و عن حبه لله رغم شكوكه حول معتقداته ومحاولته الفهم لتبديد الشكوك و تصور ايضا التعصب الديني واستخدام الدين في المصالح الشخصية .عمومارواية رائعة و اسلوب مذهل
الحق يقال اني عندما اشتريت الكتاب ندمت فقد اصبت بالكسل نظرا لحجم الكتاب
ولكن منذ بدأت القراءة وبدأت تتضح معالم الرواية .. احببتها ولم انفك عنها حتى انهيتها
فهي تصور مرحلة مهمة من مراحل الديان المسيحية والمشاكل الجوهرية في هذه الديان سواء من ماهية المسيح وصدق الديانة التي يتبعونها
والاختلاف الواضح لدى القساوسة والرهبان بين الاسكندرية والقسطنطينة
وتبيان والجدل والعداء بين الوثنيين والمسيحيين
احببت الرواية وعشقتها كما عشق هيبا اوكتافيا وهيباتا ومرتا
واتمنى ان اجد الكثر من الكتب التي تتحدث عن تلك الفترة .
اللى بيئول تحفه واللى بيئول ألخ القراء مثل الحب أذواق ب أنا شايف انها نسخه مقلدة من رواية أسم الوردة نحن العرب نقلدة فقظ
الصراع الديني دائما وأبداً والقتل باسم الدين .هذا ماتحدث عنه يوسف زيدان وتحدث عن الصراع بين الطائفة المسيحية الجديدة والوثنية المتراجعة وقتل العالمة هيابتيا ..ايضا تناول الصراع مع النفس كما كان بين الراهب هيبا وعزازيل ..رواية ممتعة جداً ومثيرة للاهتمام.





















نتوهَّمه . أما في الحياة وفي الكون كله، فكُّل شئٍ دائريُّ يعود إلى ما
منه بدأ، و يتداخل مع ما به اتصل . "