مقهي ريش discussion
آلية نقل و تصديق الشائعات في المجتمع / موضوع للمناقشه
date
newest »
newest »
---------------مجرد افكار------------------------
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن
تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
------------------
قواعد الحكم علي صحة المعلومات كثيره منها
المصداقية
مصادر معروفة
الحجج والبراهين
التفكير الناقد والمنطقي
تحليل تسلسل الاحداث
الدعاية السوداء التي تهدف بطرق غير مباشره لتعبئة راء عام
في قضية محدده
المصالح ثم المصالح هي ما يحرك الخبر ويركز علي جانب احادي فقط ويتجاهل الجانب الاخر
من العباقره في موضوع البلاك ميديا او الدعاية السوداء
جوزيف جوبلز وزير الدعاية النازيه
وزير اعلام هتلر
ومن اشكال البلاك ميديا
ما يفعلم الاعلام الرسمي المصري
من تضليل الشعب لأحداث تعاطف مع المجلس العسكري
الامثلة كثيره لكن أخطرها هو تغطيه التليفزيون المصري لأحداث ماسبيرو
------------------
الموضوع مهم جدا لكننا للأسف نساعد في نشره عن طريق
الشير في الفيس بوك وتويتر بدون التحقق من صدق وصحة الخبر
---
ودمتم,
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن
تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
------------------
قواعد الحكم علي صحة المعلومات كثيره منها
المصداقية
مصادر معروفة
الحجج والبراهين
التفكير الناقد والمنطقي
تحليل تسلسل الاحداث
الدعاية السوداء التي تهدف بطرق غير مباشره لتعبئة راء عام
في قضية محدده
المصالح ثم المصالح هي ما يحرك الخبر ويركز علي جانب احادي فقط ويتجاهل الجانب الاخر
من العباقره في موضوع البلاك ميديا او الدعاية السوداء
جوزيف جوبلز وزير الدعاية النازيه
وزير اعلام هتلر
ومن اشكال البلاك ميديا
ما يفعلم الاعلام الرسمي المصري
من تضليل الشعب لأحداث تعاطف مع المجلس العسكري
الامثلة كثيره لكن أخطرها هو تغطيه التليفزيون المصري لأحداث ماسبيرو
------------------
الموضوع مهم جدا لكننا للأسف نساعد في نشره عن طريق
الشير في الفيس بوك وتويتر بدون التحقق من صدق وصحة الخبر
---
ودمتم,
ظاهرة نشر أي خبر دي مقترنة عندي بظاهرة تانية وهي التشكيك في كل شئ .. محدش بقى عنده ثقة في أي شخصية عامة ولا خبر ولا أي حاجة ، وكله بيفترض التخوين وسوء النية ... آه ده حصل من كتر ما اتخدعوا وشافوا بس مش كده يعني .. أسلوب "سارق الفرح" ده زاد أوي .. ده إحنا مش بنلحق نتهنى بأي حاجة .. علطول نلاقي اللي طالع يقولنا : لاااااااا متصدقوش إنتوا مضحوك عليكوافبسبب حالة التخوين دي بقينا لا نتحرى الدقة في أي حاجة بننشرها ، وبنفترض صحتها علطول بدون تفكير
حط معاهم بقى ظاهرة تالتة مرتبطة بسابقتيها : الفتيّ في كل حاجة وأي حاجة
:D
اسوء ما فى الموضوع الشائعات المتنكره فى لباس دينىكاحاديث مكذوبه
او قصص مؤلفة
ودائما يأتى معها التهديد الشهير
انشرها بين عشرين من اصدقائك و انتظر ثلاث ايام سوف تجد خيرا وفيرا
ان لم تنشرها فعلم ان ذنوبك هى التى منعتك
و النشر يتم بتلقائيه شديده بين بسطاء العقول
فكرتني النهاردة بنقاش حاد دار بيني وبين زملائي اللي كانوا مؤيدين للأحزاب المتخذة شعارات دينية ، وأنا كنت معارضاها ...أنا مؤمنة بحرية كل إنسان في اختياراته ، ومكنش هدفي من المناقشة اقناعهم .. أنا بس كان نفسي أفهم هما ليه مقتنعين وعاوزين ينتخبوهم .. أحب أسمع يعني
وفوجئت بالكلام الملقن اللي حافظينه ، وكل ما آجي أتكلم في نقطة محددة ألاقيهم لووا دراع الكلام وحولوه لوجهة تانية خالص ... ولما يتزنقوا يقولولي : يعني إنتِ مش عاوزة الدين في بلدك ؟!!
هيكفّروني ولاد الذين !
لا انتى اللى فكرتينى بالمقال اللى لازم انشره دلوقتى حلا فى الفيس بوكو ارجوا انى ماكنش باساعد فى نقل الشائعات بيه
http://www.facebook.com/groups/e7lm.m...
يشرفنا انضمامكم معانا
@Waelنفسي أشوف المقال بس للأسف مش بيفتح عندي لإني مش ع الفيس
:)
@Fatma
صح جدا جدا .. كلٌ يغني على ليلاه
ولإننا بطبيعتنا البشرية منحازين وعمرنا ما هنبقى محايدين 100% مهما حاولنا ، فطبعا هنؤيد نشر ما يتوافق مع هوانا غصب عنّا
:)
@ اميرهاحسن حاجه و الله بس الواحد اتعود عليه و على سخافاته
على العموم انا هاجمع كل اللى كتبته هناك فى مدونتى و اديلك اللينك بتاعها
@ fatma
كلامك مضبوط جدا جدا
نحن نصدق ما نحب
@Wael يمكن يكون ردي متأخر شويتين .. لكن أعذروني أنا جديدة وسطكم.
أنا شايفة أن الاجابة بسيطة.. نحن نفقد الصدق و الشفافية في حياتنا ..و ده عامتا مش بسبب الثورة بس أو بين مؤيدي أو معارضي .. لكن فقدان الصدق, علم كل واحد في المجتمع ازاي يكون كاذب بنسب مختلفة , حاجه كده عاملة زي كداب شوية .. مش أوي ... كداب أوي.و قد ايه هو بيساعد علي نقل الشائعات.. ما الشائعة لما بتطلع بيكون اللي مطلعها كداب :)
سواء بقي أعلام , صحافيين , شيوخ , قساوسة , مواطنين ..معني تصدقهم أو خلقهم للشائعة و استمرارهم فيها ده اللي أحنا بنسميه فساد ..




من عصر الحمام الزاجل إلى عصر السموات المفتوحة و الشبكات العنكبوتيه
هناك دائما وسيلة ما لنقل الشائعات
حتى أصبح مجتمعنا يعيش تحت ظل شجرة الأوهام المسمومة
و بات منا من يقدس الشائعة و الخرافة
من أيام قصص الرعب الشعبية مثل أمنا الغولة وغيرها
إلى أيام الثورة وما فيها من تناقل للأخبار
هناك دائما من يصدق و من يضيف و من ينشر
السؤال ألان
لماذا نفعل ذلك برغم أن الدين يحثنا على عدم التصديق قبل التوثق
لماذا نسمع و نصدق و نضيف و ننشر ؟؟