ادخل بيتى صباحاَ ادلف الى المصعد الذي و ياللعجب ينيره ضوء الشمس اجد فى المصعد طفلة شقراء ساحرة الحسن لم تكمل عامها الاول ترى ؟ ابنة من هي و من عساه ينسى طفلة كتلك فى المصعد أحمل الطفلة بين زراعي تنظر الي و تبتسم اضغط زر الطابق الاخير أمر بالطفلة نزولاَ على شقق العمارة شقة شقة اطرق ابوابها باباَ باب اسأل عن اهلها ولا جواب يرد اليا أدور مع السلم نزولاَ حتى ينتهى السلم اسأل حارس العقار عنها يخبرنى انه لا يعرف شيئ و لم يرى الطفلة من قبل اخرج الى الشارع بها يفاجأنى وجود ابى امام منزلى فى ذاك الوقت من الصباح منشغلا مع بعض رفاقه تظهر عليهم علامات السرور اناديه ولا يسمعنى اربت على كتفه ولا يلتفت الى ولايثير وجودى انا والطفله انتباه احد من رفاقه مازال الى يولينى ظهره ويضحك احمل الطفله و اسير بغير هدى لعلى اجد احدا يعرفها فى الطريق تغيب الشمس وتملئ السماء غيوم داكنه لا تلبس انا تمطر رائحة المطر تسكرنى مطر كالسيل والشوارع التى ألفتها منذ طفولتى تتحول الى قنوات نظيفه بالماء انظر فى عين الطفله يغمرنى حنان لم اشعر به من قبل وكأن السماء تمطرنى رحمه اعود الى بيتى مثشبثاَ بملاكي الصغير والأنهار تجرى من تحتى
ادلف الى المصعد الذي و ياللعجب
ينيره ضوء الشمس
اجد فى المصعد طفلة شقراء ساحرة الحسن
لم تكمل عامها الاول
ترى ؟
ابنة من هي
و من عساه ينسى طفلة كتلك فى المصعد
أحمل الطفلة بين زراعي
تنظر الي و تبتسم
اضغط زر الطابق الاخير
أمر بالطفلة نزولاَ على شقق العمارة شقة شقة
اطرق ابوابها باباَ باب
اسأل عن اهلها ولا جواب يرد اليا
أدور مع السلم نزولاَ حتى ينتهى السلم
اسأل حارس العقار عنها
يخبرنى انه لا يعرف شيئ و لم يرى الطفلة من قبل
اخرج الى الشارع بها
يفاجأنى وجود ابى امام منزلى فى ذاك الوقت من الصباح
منشغلا مع بعض رفاقه تظهر عليهم علامات السرور
اناديه ولا يسمعنى
اربت على كتفه ولا يلتفت الى
ولايثير وجودى انا والطفله انتباه احد من رفاقه
مازال الى يولينى ظهره ويضحك
احمل الطفله و اسير بغير هدى
لعلى اجد احدا يعرفها فى الطريق
تغيب الشمس
وتملئ السماء غيوم داكنه
لا تلبس انا تمطر
رائحة المطر تسكرنى
مطر كالسيل
والشوارع التى ألفتها منذ طفولتى
تتحول الى قنوات نظيفه بالماء
انظر فى عين الطفله
يغمرنى حنان لم اشعر به من قبل
وكأن السماء تمطرنى رحمه
اعود الى بيتى مثشبثاَ بملاكي الصغير
والأنهار تجرى من تحتى