من أين ابدأ ؟ discussion

بسم الله الرحمن الرحيم =)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مرحبًا بجميع الأصدقاء الذي يُشاركونا في قراءتنا الجماعية لكتاب (هل يكذب التاريخ؟) لعبدالله محمد الداوود


هذا الموضوع هو الموضوع الخاص بمناقشة الكتاب
وموعد النقاش: يوم السبت 7-6-1433هـ / 28-4-2012م
الساعة 9:00 مساءً بتوقيت مكة المكرمة

تمنياتنا لكم بقراة ممتعة ومفيدة ومناقشة مُثرية وغنية =)


. . .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اعتذر يا أصدقاء عن مشاركتكم الليلة بسبب ظرف طارئ
ارجو لكم وقتاً ممتعاً

مرحبًا بجميع الأصدقاء =)

اليوم 7-6-1433هـ / 27-4-2012م
الساعة تُشير للتاسعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة
موعد مُناقشتنا لكتاب (هل يكذب التاريخ؟) لعبدالله محمد الداوود

فلنبدأ يا أصدقاء =)
وليبدأ كل واحد منكم بترك تعليق
يبدأه بمعرفه التويتري
ثم يكتب فيه جميع ملاحظاته حول الكتاب
من آراء، ونقد، وأفكار مستلهمة منه، ومقترحات مقتبسة منه

وبعد مضي بعض الوقت
-ما يُقارب 45 دقيقة -
سنبدأ بمناقشة ما ورد في تعليقات بعضنا البعض
وسنطرح الاسئلة التي طرأت على بالنا أثناء القراءة ولم نجد لها جوابًا في الكتاب
وسنستفسر حول بعض الجزئيات التي لم نفهمها

وبعد ذلك وعند الختام
سيترك كل واحد منا تعليقًا يحوي تقييمه للكتاب من خمس نجوم

ملحوظة :
نجمة = لم يعجبني
نجمتان= كتاب جيد
ثلاث نجمات= أعجبني
أربع نجمات= أعجبني جدًا
خمس نجمات= كتاب مذهل


المُناقشة ستستغرق على الأقل ساعة
لكنها لن تستغرق أكثر من ساعة ونصف بإذن الله =)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على خير خلق الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،، 
اما بعد ،،، 
احمد الله على ان من علي بالالتحاق بهذه المجموعة الرائعة من أين أبدأ فقد استفدت كثيرا بالمشاركة الجماعية معكم، وبتنوع الكتب المنتقاة في القراءة و قيمتها المعرفية...

سأكتب ما عندي متمنية من الله ان لا اكون قد هضمة حق الكتاب ولكن سأتطرق لنقاط معينة من وجهة نظري..

ان اساس ما وصلت اليه المرأة من رغبة في الخروج عما خلقت من أجله و عن طبيعتها هم اليهود بدعم من العلمانيين المناصرين لليهود والغرب
كان للإعلام دور تدريجي في خداع المرأة من وقت قاسم بك امين الذي كان يسعى جاهدا لبذر بذور السفور و الانحطاط المغلف بالتحرير المناصر للمرأة العربية المسلمة
كانت المحاولات تدريجية الى ان وصلت الى أعمق درجات السفور و الانحطاط فهي حرب فكرية خادعة من حيث أهدافها فهي تظهر عكس ماتبطن.

 اول ما بدأت الدعوة الى التحرير في مصر ويعيد التاريخ نفسه بما حدث حاليا من حيث المطالبة بالحقوق الى الرغبة في إسقاط الحكم والمحولات تتكرر بصورة واضحة بمختلف أشكالها و مختلف الدول عربية والاسلامية
كان الهدف واضحاً في انحدار الامة الاسلامية بإنحدار نسائها كونها الزوجة والأم صانعة الأجيال وان صلحت صلح المجتمع وان فسدت فسد المجتمع.
و نتيجة  لمدى تأثير العلاقة بين الجنسين كان الاهتمام بالتأثير على المرأة. 
الكتاب رائع سرد التاريخ بطريقة رائعة على الرغم مما قرأت عنه من انتقادات، لكن قبل ان يحكم المرء قلبه في قراءة الكاتب عليه ان يحكم عقله وان يتطرق الى قراءة جميع ماكتبه الكاتب وما سرده الكاتب من آيات وأحاديث الداعمة لكلامه وان عاش القارئ في وسط العلمانية التي تكلم عنها الكاتب فلا يؤيد ما قام به العلمانيين من قبل بأن يتهجم على كل ماكتب في الكتاب كي لا ينهج نهجهم بل يحاول ان يكون لما جعل الكتاب من اجله وهو  السمو بالأمة بعد انحدارها.
في الصفحة ١٨٣ لقد كتب العلماني راشد مصطفى البرادي في البلاغ الأسبوعية لما دعى للاختلاط وانه يضعف الرغبة الجنسية  لم أؤيده بتاتا ليس فقط من وجهة نظر شرعية بل  من وجهة نظر اخرى وتناقض في ماطرحه  حيث أنه قال في البداية ( أن الاختلاط منذ الصغر يضعف العاطفة الجنسية أو يقلل أثرها لاجتماعهم ببعض وهذا غرض آخر من أغراض التربية)  ونفى كلامه بنفسه عندما قال المرأة لن تفقد أنوثتها و لكنا لم نسمع عن حدوث امر كهذا ولم نصل الى نتيجة كهذه في المدارس الامريكية بل بالعكس ان المرأة تحافظ على أنوثتها حتى تجذب الرجل الذي بإختلاطه بها أصبح عالما بما فيها من ضعف وقوة ) وأقول بدوري أوليس هذا يؤيد من الرغبة الجنسية كونها تجذبه ويعلم بنقاط ضعفها وقوتها.

كانت البداية أيضاً بإعطاء نماذج لنساء غربيات سافرات وهي أكثر طريقة يتم التأثير من خلالها من حيث تزيين الصورة و إعطاء نماذج لتكون قدوة ، فبكثرة الرؤية والقراءة والاستماع من غير وعي يتم التوجيه كما يتم توجيه القطيع.

لقد كان الكاتب صادقا في طرحه غيورا على شقائقه من النساء بعكس ما نراه اليوم فان كان بعض الرجال ساتراً عرضه خائفا عليه فلا نجد ذلك منه على أعراض الاخرين من المسلمين بل مشجعا للسفور لرغبات دنيوية لا تجر لصاحبه معه سوى الخسران في الآخرة.

كان كلامه منطقيا مدعوما بالدليل و تطرق للموضوع من جميع الزوايا فلم يترك شيئا للعلمانيين التحجج به. 

لدي ملاحظة في الصفحة ٢٥٥ لقد ذكر آية ٣٤ من سورة النساء وذكر معنى قوله تعالى ( الرجال قوامون  على النساء ) بأن القوامة الرئاسة والحكم و التأديب حال الإعوجاج تمنيت لو أكمل بقوله تكملة لما في الآية (وبما أنفقوا من أموالهم) ، لأنه يكفي المرأة شرفا أن تجد من ينفق عليها فهي ملكة في منزل زوجها بعكس ما يقال فهي ليست مضطرة لأن تأخذ هذا الدور وتتحمل تبعاته من الخروج و بذل الجهد والتعب كما يفعله الزوج للإنفاق على الاسرة ، فما يسعون اليه قلب الموازين لنجد أسراً تخلى عنها من هو مسؤول بالنفاثة عليها ليمهي على عاتق الزوجة مستغلا وضيفتها.



وهذا ما لدي و اعتذر على الإطالة

 خمس نجمات
@um_jumah

@aboorth

الكاتب اسهب واطنب بكلام ربطه بآيات واحاديث فسرها على مايوافق فكره!
وهناك بفصل المساواة كلام سطحي ومزاعم لاينادي بها عاقل
ف'المرأه تريد مساواة بالأهلية والأختيار الحر مع الحفاظ على فطرتها لا مساواة بما يختص به الرجال!
الدرجه التي فضل الله بها الذكر على الأنثى بعيده عن تفسير الكاتب وهذا مثال من عدة امثله اوردها بغير تفاسيرها وتعطي ظاهرياً انها صحيحه!
لغة الأستعلاء على المرأه تفوح من بعض صفحات الكتاب عبر ربط سقيم لما قامت عليه سلطة الرجال من تحقير للمرأه ونفي عقلها
فكيف يوردها وكأنها اثبات لعظمة الرجل وعلو شأنه عند الله!
باختصار الكتاب سطحي حماسي ذو مغالطات دينيه لن يستطيع القارىء المطلع الا نفيها والأشمئزاز منها..
ولأني احترم عقلي كثيراً اعطيه نجمة واحده فقط ..

@yathrib
السلام عليكم ورحمة الله
نقدي للكتاب :
1-
في المناقشة الاولى ذكر المؤلف ان الازياء للفترة قبل عام 1825
لكن اثناء التصفح كانت كلها تقريبا بعام 1900
2-ذكر المؤلف ان من اهداف العلمانيين واليهود تغيب عقيدة الولاء والبرا
استوقفتني قليلا
لان الرسول كان يعامل يهود المدينة بأفضل الاخلاق ولم يدعو للعكس
3-ذكر المؤلف ان حركة السفور بالعراق بدأت عند فتح المدارس للبنات
لا ارى ان التعليم يقود للسفور بل العكس التعليم يقود لمعرفة الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معرفي هو
@fajr_gh

موضوع الكتاب فكرته ممتازه وكان اختياره من قبل المجموعه كان موفقا جدا في الوقت الراهن ..

تسلسل افكار الكاتب وسيرها المتناغم مع الأحداث التاريخية كانت جيدة ايضا ولكن بها بعض التكرار الباهت والممل نوعا ما
استناد الكاتب إلى التاريخ , وامراجع , والصور , كتنت خطوة ممتازه جدآ واظافت له الكثيير وجلعت الصوره وآضحع تماام ودقيقة ولا اختلاف عليها
كآن من الجيد ايقاعه بالعلمانين وايضاح نواياهم وفضح دسائسهم بطريقه جريئه لأنه باعتقادي ان بعض السلاسة لا تنجب إلا رمادآ , مع العلم ان كل مكائدهم هي واضحة ومن السهل ملاحظتها ولكن كثيرآ مانتهاون بها ولا نلقي لها بالآ
رآئع ايضآ هو حماسه ودفاعه عن المرأة وشرفها ولكن لي ملأحظات في هذا الشأن سأسردها فيما بعد

هذا هو الوجه الأيجابي من وجهة نظري

قصدت لنجد أسرا تخلى عنها من هو مسؤول بالنفقة عليها ليلقي بذلك على عاتق زوجته

@fajr_gh

السلبيات التي أأخذها على الكاتب .. وهي من وجهة نظر شخصية
هي :

الكتاب به كثيرآ من التكرار والاستهلاك والسرد الشديد لعدد من الأفكار لم يكن بحاجه لها وهي بطبيعة الحال وآضحه تماماآ لاتحتاج إلى كل هذا السرد الإنشائي , تمنيت جدآ أن بقي الأستاذ عبدالله يتحلى بنوع من الحيادية في طرحه فلا يميل ميلآ شديدآ لأفكاره وكأنه يفرضها على القارئ , واكتفى بالعدد الضخم من الأدله والراهين من القرآن والسنه وكذالك التاريخ , وترك للقارئ فرصة في اتخاذ القرار عن قناعة تامه
هذا لا يعني اني لا اوافقة في صحة طرحه بل اتنفق معه في جل ماكتب ولكن لابد من اعطاء العقل فرصة للتفكير
مالم احبه تماما هي فكرة الوصف لدور المرأة بأن مكانها المنزل وانها اذا غابت عنه لأداء مهمة ما كعمل مثلا , فلابد من وجود إمرأة اخرى مكانها وتقوم بدورها كربة منزل وهي ( الخادمه ) هذا لا يتفق معه العقل وحاجة المرأه في ممارسة حياتها وعملها , وليس غيابها لأي سبب يفرض بوجود خادمة تقوم مقامها , وكأنه يرى المرأة خلقت للمنزل فقط وليس لها مكانآ خارجة وهو بذالك يقصي دور المرأه وينقص من نجاحها

إيثار الغامدي- عضوة مجموعة (من أين ابدأ؟)
@E2Gh

مرحبًا بالجميع =)

(هل يكذب التاريخ؟)
مميز جدًا كمرجع تاريخي لخطوات التفسخ ونزع الحجاب
لحظت دقة الكاتب التاريخية في سرد التواريخ والأحداث
كذلك في سرد المواقع والديانات والأسماء في مواضع كثيرة
لكن الكاتب جعلنا نعتقد ولو قليلًا أن (قاسم أمين) هو من صنع كل هذا
ركز كثيرًا على أقواله وأفعاله وما قام به من جهود لتنجح فكرته
صحيح أنه أول من نادى بتحرير المرأة، لكنه ليس أكثرهم عملًا وجهدًا
وليس أكثر فسادًا وإفسادًا

البداية كانت جيدة جدًا
والخاتمة كانت موفقة لأسباب عدة
ولكن ما كان في المنتصف لم يكن بذاك القدر العالي من الجودة
بعض الجمل كانت مؤثرة ورنانة
لكن معظم ماذكره في المنتصف كان مكرر بشكل أو بآخر

مع هذا، لا اُنكر الكتاب يُصحح الكثير من الأمور
ويعطينا نبذة عن الماضي لنفهم المستقبل
كما يتحدث بالمنطق، والعقل،والدين، وأحيانًا يخاطب القلب
جيد جدًا، وقد راق لي
وأعتقد أن لي قراءة ثانية له

أُقيمه بـ 3 نجمات

@iimaha
السلام عليكم ورحمة الله ..
تحدث الكتاب عن بعض المفاهيم أو المصطلحات التي كان بعضها مفهوم بالنسبة لي بشكل متسلسل ، وبعضها الاخر كنت أجهله ،، كما عَرّف ببعض الشخصيات التي لم اكن اعرف الا اسمائها ودورها السلبي في محاولة هدم المجتمع وضرب الدين ،، استفدت منه كثيرا بهذه النقطة.  
اكثر اقتراح اتمنى ان يتم الالتفات اليه هو النداء الذي وجهه لعلماء الامة ليقوموا بدورهم في التوجيه والحد من انتشار هذه الافكار المغلفة باسم الحرية . 
مسألة مازلت افكر بها وهي .. كيف لمن تربى على اساسيات الاسلام ان يتزحزح عنها 
نعم يخطئ الشخص ويذنب لگن لايصل به الحال بأن يكون معول هدم بيد اعداء الدين 
لا أعلم أهي المصلحة أو حب المال الشهره ؟!
او ربما هو الجهل وتصديق تلك الشعارات الجوفاء
لذا من المهم جدا متابعة المبتعثين وتوعيتهم 
والاهم أن تتيح الدول مساحة للتعبير حتى لا تدفع ابنائها لذٰگ  الطريق .

تقييم الكتاب .. 5 نجوم 
أعجبني جداً وسأحرص على قراءة هذا النوع من الكتب ،،
كما اشكرك على عرضه للقراءه ،،

@nasser498

السلام عليكم يشكر الشيخ عبدالله الداوود الذي فضح اليهود واتباعهم العلمان وتخطيطهم واهدافهم

هذا الكتاب يجب ان يوزع على النساء قبل الرجال ففعلا هو يكشف لنا حقائق لا يعلم عنها الكثير من المسلمين المغلوب على امرهم بأمانه


والله يحزنني وانا اقرأ احداث نزع الحجاب في مصر والحرب على الدين الاسلامي وكأنني أراها تحدث هذه الحروب ضد اهل الدين وضد الحجاب في بلادنا

ففعلا يصور لنا الكاتب امور حدثت سابقا وتحدث الان من الاعلام يحاول تشويه صورة المصلحين ورجال الدين وكتم انفاسهم

ويحاولون اشغال الشباب والبنات عن هموم الامة بالبرامج والمباريات ... الخ

كشف تخطيطهم فبحثوا عن زلة لسجنه ، حسبنا الله ونعم الوكيل

وجدت في بعض صفحاته التكرار مما أضفى عليه نوعا منن الملل ،، وأيضا كثره الصور مﻦ وجه نظري كانت ممله ،. أعطي الكتاب **
@bearo0o

فعلا أختي يثرب العلم لا يقود الى يفور بل الى معرفة الله سبحانه وتعالى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكتاب تكلم عن مواضيع تاريخية وركز على قضية المرأة وكيف أن الاساس في لباس المرأة هو الحشمة في مختلف الديانات والثقافات وأن الحشمة صفة عالمية فبجانب الكتب السماوية نجد التاريخ يثبت ذلك بشكل موثق سواء عن طريق الصور او مانشاهده في الافلام عن حضارة امريكا واوروبا قديماًوكيف بدأ التغيير تدريجيا بعد الثورة الفرنسية وبدأت المرأة تفقد حشمتها شيئا فـشيئاونجد الكاتب ركز على مصر كمثال لتأثير الغزو في الدول الاسلامية
كلام الكاتب مقنع إلى حدٍ ما وحفزني للقراءة اكثر عن التاريخ ,
برأيي الشخصي التعليق على الكتاب والحقائق الموجودة فيه يحتاج إلى شخص ملم بالتاريخ .
لكن سأتكلم عن انطباعي ورأيي عن الكتاب .طبعا النفس الانسانسة "وهنا اتكلم عن نفسي" تميل الى الاحتشام للجنسين سواء ذكر او انثى وعدا ذلك النفس ترفضة .الكاتب تكلم عن تغطية الوجه وكلنا نعرف انها مسألة مختلف فيها ..ومن خلال معلوماتي المتواضعة انه الى الان لا احد يعرف كيف كان شكل الحجاب في عهد النبوة هل الاصل كان تغطية الوجه ام ان التغيطة مجرد قياس واجتهاد
..والاجدر ان خيفت الفتنة أن يغض الرجل بصره فكيف للكاتب ان يبت في الموضوع وعلماء الدين انفسهم لم يستطيعوا البت فيه ؟!
ومساواة الذكر بالانثى ليس كذبة او خديعة او مؤامرة ضد المرأة .. المساواة واجبة وهنا اقصد في الانسانية فمن غير المعقول نفي كيان المرأة ومشاعرها لمجرد انها انثى .. الاسلام كفل لها مكانتها وحريتها وحقوقها وليس مكانها البيت والقيام بمهامه..وإن كنا في مجتمع تسود فيه الذكورية فكلها عادات اجتماعية لا اكثر ما انزل الله
بها من سلطان ولنا في الصحابيات خير مثال
تقييمي للكتاب 3/5

وشكرا
@ve_nl

السلام عليكم ورحمة الله وبـركاتة ..

كتب كلماتة بحروف واقعية وجدية

الكاتب كتب بجراءةواضهر حقائق اخوان اليهود فزاد عليهم غل وفضح نواياهم , مع التكرار لان التكرار يوكد على
الحقائق

لكـن ما اود قولةة انة وضح ان نبتعد عن كل شيء ياتي من الغرب ..فلم يوضح لنا انة يحق ان ناخذ الايجابيات ونترك السلبيات يحق لنا اخذالتجمل ونظهر ان نكون اجمل من نساء الغرب لكن ليسس بسفور .!!

.. دفاعة عن المرأة المسلمة باسلوبة راق لي كثيراً
كنت اتمنى لو انةة وضح الاشياء المحررة للمرأة ليسد السنة
من يقول ان المرأة ليست محررة

فالدين لم يظلم المرأة ابد فمن كان ينظر ان ديننا دين الحق ودين العدل فحتما سيعرف ان المرأة لم تظلم
واما الحجاب مهما اختلف الزمان والمكان فحكمة لن يتغير مهما قال عنة العلمانيون ففي الكتاب اوضح لنا بصورة واضحة مخططاتهم الفاسدة
فهو اكد على ان راس الفتنة كانت من قاسم امين , وهي في
الاساس افكار يهودية فهم من ادخل حرب لغزو الينا

انضم اليةة بكل ماقالة فهو فرض رايةة بعقلانية فلم يبقى بعد كلامة كلام .. فقد وضح كل ماهو مستتر علية


اتمنى بححق ان لو يوزع هذا الكتاب ويوضع ايضاً منهجاَ في مناهج التعليم

تقييمي على الكتاب 5/5

@YoOshY-Na

@fajr_gh

فكرة المساواة المنادى بها ,, لا اتفق معها تمامآ .. ولكن لا اعتقد بأنها هي ذات الفكرو التي يطرحها الاستاذ عبدالله حين يقارن المساواة في جميع الجوانب من ناحية اللبس , والمكياج , واللغة ... وغيرها
وكأن المساواة من وجهة نظره او حسب فهمه هي ان يكون الرجل والمرأه كائن وآحد في اللباس والمهنة والستخدام المكياج وربما الدور الحيوي بأن ينجب الرجل والمرأة على حد سواء
باعتقادي ان الكاتب بالغ جدا بوصف المساواة وكأنه يصف المساواة بأنها خلاف الفطرة البشرية التي خلقنا الله عليها


ايضا هناك مأخد ااخذه على الاستاذ عبدالله وهو حين استند إلى التاريخ كان لابد له ان يتحرى ويتأكد قبل ذالك فمسأله ( مونيكا لوينسكي ) كان عليه المصداقية التامه فيها فهي لم تكن اثناء الفترة الرئاسية الأولى للرئيس (بيل كلنتون) بل كانت في اوآخر الفترة الثانيه لرئاسته

اعتذر عن تكرار الردود لثلاث مرات وعن الاطاله ايضا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
@twileb12
أود في البداية أن أشيد بهذه المجموعة المميزة وما تقدمه من جهود وإرشادات في سبيل تحقيق ريادة هذه الأمة والرجوع بها إلى القمة بعد أن سادت الأمم والشعوب في حقبٍ ماضية .. وذلك عن طريق غرس حب القراءة في هذا الجيل الناشئ بأساليب متنوعة منها إقامة مثل هذه المجموعات التي تختصر لك الطريق وتوضح لك السبيل بحل الإشكالات وتيسير الصعوبات ..
وأمّا ما يخص ما نحن بصدده من مناقشة لهذا الكتاب القيّم لمؤلفه الأستاذ عبد الله الداود ..
فستكون مشاركتي على شكل نقاط .. وبعض الاقتباسات :
أولاً : أرى أن المؤلف وفق في اختيار العنوان فقد ساقه بطريقة مشوقه وهي صيغة السؤال .. وكأنه يؤكد على أمر متقرر عند الجميع بأن التاريخ لا يكذب بل يذكر الأحداث ويسجلها
ثانيًا : طرح المؤلف في كتابه وتسلسله المنطقي بأن وضح الصورة الصحيحة لحقيقة وضع المرأة في القرون الماضية على مختلف الأمم والشعوب والثقافات والأديان .. وكيف كانت على قدر عالي من الحشمة والحياء والستر ، مدعمًا ذلك بالصور والمقولات التي تؤكد ذلك .
ثالثًا : ما نتج عن الثورة الفرنسية العلمانية وفصلها للدين عن شؤن الحياة وما أثارته من تحولات جذرية لقضايا المرأة على الخصوص ونبذ جميع القيم والأخلاق وتعاليم الدين على العموم ..
رابعًا : تأكيد المؤلف على أن اليهود هم من يقف خلف كلّ انحلال وفساد وإجرام وتسميم العقول فور وصولهم لمناطق التأثير في أي مكان يحلون فيه .. كما يؤكد ذلك هنري فورد في كتاب ( اليهودي العالمي ) فيصف أن من أجل تحقيق غاياتهم قد سيطروا على ثلاثة أشياء : البنوك للربا ، والسينما لتقديم مفاهيمهم المسمومة وشركات الملابس والأزياء ..
خامسًا : كانت المرأة بالنسبة لهذه الثورة الفرنسية وما بعدها هي بوابة العبور لنشر الفساد والانحلال عن طريق ابتذالها وزجها في بيئات لا تراعي لها كرامة فتشيع الفاحشة وتسقط القيم .. فسعوا أدعياء التحرير ببث مفاهيم مغلوطة في عقول المسلمين عن طريق خطط مدروسة بدءًا بالتنظير ونشر الأقوال التي تخدم مشروعهم عن طريق مقالات وكتب وأفكار لبعض من ينظر لهم العامة بعين الإجلال والاحترام والوثوق برسوخهم في العلم ليكون أدعى في القبول ..
وبعد ذلك أتت مرحلة التطبيق غير الرسمية بعد بث الأفكار الملوثة ونشرها .. إبراز من يقوم بهذه الأعمال من الوسط النسائي وإظهاره بمظهر الرقي والتقدم بمساندة صحفية إعلامية ..
ويأتي بعدها مرحلة التطبيق الرسمية واستخدام السلطة في قصر العامة على نشر الفساد وتقنينه وفرضه وقتل الفضيلة والاستخفاف بأهلها .. فأصبح هناك محلات مرخصة للعاهرات والمموسات ..
هذا ما حدث في مصر .. وهو تاريخ لا ينسى فقد سطر التاريخ جميع مراحل التغريب التي حدثت ..
سادسًا : للعلمانيين خطط ومنهجيات واضحة قد كشف لنا تاريخهم المظلم عنها وهي كالأساسيات في طريقتهم ولو اختلفت طرق التنفيذ وبعض الأهداف لاختلاف البيئات ..
فالعلمانيون يسعون على إسقاط وهدم ثوابت الإسلام عن طريق إقصاء الدين
وإسقاط العلماء .. وإشاعة الفاحشة .. والوصول إلى مراكز النفوذ .. وتغييب عقيدة الولاء والبراء .. إلخ
.. وأمّا طريقتهم في تغريب المرأة وإفسادها فيبين لنا الكاتب أهم الجوانب التي تدور عليها مخططاتهم وأهدافهم ..
وذلك عن طريق تطبيع الاختلاط والزج بالمرأة في بيئات مختلطة لتزاحم الرجال .. واستخدام الدين كغطاء لمشروعهم التغريبي عن طريق تأكيدهم للخلافات الفقهية في مسائل الحجاب والاختلاط
وختم المؤلف كتابة برسائل هامة وقيّمة موجهه للعلماء وأخرى للغيورين على محارم الله أن تنتهك وثالثة : للعلمانيين معاول الهدم والإفساد .. وأخيرة : لقاسم أمين زعيم دعوى الاختلاط


سأورد لكم بعض الاقتباسات :
- صار لفظ تحرير المرأة شعارًا مزيفًا ينادي به العلمانيون ، مع أن غايتهم ليست ( التحرير ) بل غايتهم ( الاستعباد ) و ( السجن ) فالمرأة المسلمة لم تكن مستعبدة إلى لله فمن أي شيء سيحررها العلمانيون ؟
- إن من الواجب أن يعاد لفظ ( التحرير ) إلى معناه الحقيقي فالمرأة عالميًا عبر قرنين انصرما من الزمان كانت ولا تزال مستعبدة لألاعيب الصهيونية العالمية .. ومن هنا أطالب أن تحرر المرأة من تحريرهم المزعوم .. فالعلمانيون هم الأسرى والعبيد ، فأنّى لفاقد الحرية أن يمنحها لغيره .. من مقدمة المؤلف .
- إن العالم منذ الحقب القديمة كان يسير منضبطا على وتيرة واحدة واضحة في قضية الاحتشام للبشر وللمرأة على وجه الخصوص ..
- في بدايات القرن التاسع عشر بالتحديد يلحظ الدارس للتاريخ بدايات التحول في ثقافة الاحتشام والستر .. وأيضا البدايات الأولى لفساد المرأة .
- عند الحديث عن بداية التدرج الذي أصاب ملابس النساء في انحاء العالم وما تبعه من انحلال في أخلاق المرأة يدرك المتابع أن الوثائق المتوفرة تشير إلى عام ( 1825 ) في ذكر المحطات والمنعطفات التاريخية بصورة واضحة جدًا ..
- إن هدف اليهود هو الإفساد العالمي لكل مجتمعات الأرض بمختلف أديانهم فهم أصل الشرور والإفساد وتسميم العقول واستغلال المناصب للوصل إلى سيادة العالم ثم إفساده .
- يسعى العلمانيون في بدايات نشر الرذيلة إلى التأكيد على الخلاف الفقهي في مسألة كشف الوجه ..

@traneemi1
رأي بعد قرأة الكتاب
١- المؤلف جزاه الله خير لكن لي ملاحظات وهي انه اسهب بشكل طويل جداً واتوقع ان الكتاب مرجع تاريخي يوصف مرحلة زمنية من تحرير المرأة وأنا بدأت قرأته على اساس انه كتاب يتناول موضوع معين
٢- المؤلف ذكر تفضيل الرجال على النساء ولم يسهب ويتعمق كعادة الكتاب على ذكر فضل المرأة كأم وزوجه وغيره ولم يذكر تقديم الرسول للمرأة في جوانب كثيرة
٣- كأنني فهمت من المؤلف أنه يعارض تعليم المرأةوأتمنى ان أكون مخطئة في فهمي
٤- لغة الكتاب علمية واستدلالية لذلك لن يناسب الجميع
٥- أعجبني في المؤلف غيرته الشديدة على دينه وعلى أعراض المسلمات
٦- كم هي مؤلمة ومعبرة رسالته لقاسم بك أمين أتمنى ان تصل لكل من ينادي بما نادى به قاسم
٧-خطبة حجة الوداع كانت بها كل الردود على مزاعم وحجج العلمانيين
٨-اتضحلي خطر اليهود على العالم وعلى المسلمين خصوصا

يقول هتلر( اذا استيقضت في الصباح ولم تجد اليهود يسبونك ويشتمونك فأعلم ان يومك السابق ضاع هباء ) 
والحال نفسه مع العلمانيين
تذكرت مقولة هتلر (لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق , وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها .." هتلر)
٩-كنت دائماً اتعجب من العلمانيين في استماتتهم للمناداة بالفجور وأتسائل في ذلك ووجدت الجواب هنا تبين ان المقصود لدى العلمانين ليس ممارسته للفاحشة وحدهم واستمتاعهم بالرذيله بسبب احتياجهم الجسدي لها كلا بل مقصودهم ذكره الله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
١٠- لاحظت في قراءة الكتاب ان اقوى طريقة كانت لإقناع المجتمعات بنزع الحجاب والمناداة بالحرية كانت عن طريق الكتّاب في الصحف والمؤلفين وكما هو حاصل الان
١١- ( صناعة القدوات ) غالبا تمر عبر جماركهم الاعلامية
أخيرا -الله يبارك للمؤلف عبدالله الداوود في علمه وقلمة الذي سخرهم لنصرة دين الله
أقيمة

بعد مضي أكثر من 45 دقيقة
يمكننا يا أصدقاء مناقشة ما ورد في تعليقات بعضنا البعض
كما يمكننا تبادل الأفكار وطرح الأسئلة

فلنبدأ النقاش فعليًا الآن =)

في هذا الكتاب زاد اصراري اصرار عل ان لا اترك مجال للصوص الافكار ان ينفثوا سمومهم في عقولنا فيحق لنا نحن كنساء مسلمات ان نردعهم بعدم ادخال العلمنة في سترنا وديانتنا

مثل امرأة قاسم امين رضم انها زوجتة واصرارها على الحجاب لم تنزعة وهو اقرب الناس لها فقد افسد الكثير ولم تفسد

كتابة في هذا الزمن خصوصا يوضح اننا سنكون نساء مجاهدات على افكار العلمنة
واسال الله لي لاخواتي الستر والعفاف

@yoshY_Na

Aboorth wrote: "@aboorth

الكاتب اسهب واطنب بكلام ربطه بآيات واحاديث فسرها على مايوافق فكره!
وهناك بفصل المساواة كلام سطحي ومزاعم لاينادي بها عاقل
ف'المرأه تريد مساواة بالأهلية والأختيار الحر مع الحفاظ على فطرته..."

قرأتِ الكتاب كامل ؟

@traneemi1
المعذرة لم يكن واضح تقييمي
أقيمه ثلاثة نجمات

السلام عليكم ورحمة الله :) ،اعتذر للتأخير في الرد

استمتعت كثيراً بقراءة ردود الاصدقاء :)


باختصار فكرة الكتاب وموضوعه

وربطه بالتاريخ بشكل متناغم ، جداً رائعه

اعتبره مرجع تاريخي جميل تحتاج اليه كل امرأه في الوقت الراهن للإطلاع عليه

لفهم مايحاك في الخفاء (ضد المرأة لإفسادها وتزعزع قيمها الاسلامية)

...

تعجبت كثيراً من اسلوبهم في استغفال النساء بربط التقدم والتطور بنزع الحجاب


وان الاسلام هو سبب تخلفهم ..! ، وماأحزنني هو سهولة انقياد النساء لذلك !

...

أراد المصنف من خلال كتابه
أن إثبات أن الحجاب كان الصفة السائدة لدى النساء،وبهذا يرد على منافقي العصر 
الذين لم يروا للقرآن اعتباراً ، وكذبوا على التاريخ !


@anas455

تغطية الوجه كانت معروفة عند النساء العرب منذ صدر الإسلام ولمدة ١٥ قرناً متتالية

@anas455

ترانيمي wrote: "@traneemi1
٢- المؤلف ذكر تفضيل الرجال على النساء ولم يسهب ويتعمق كعادة الكتاب على ذكر فضل المرأة كأم وزوجه وغيره ولم يذكر تقديم الرسول للمرأة في جوانب كثيرة ..."


فعلا كان يحتاج الكاتب إلى ابراز المرأه بشكل افضل وبيان فضلها ومواقف لنساء عضيمات كأمثله على الأقل
اوافقك في هذه النقطه وبشده

لم يحفظ التاريخ عن أحد من نساء الصحابة أو التابعين بل أي امرأة فاضلة من القرون المفضلة كانت تكشف وجهها

@anas455

Aboorth wrote: "@aboorth

الكاتب اسهب واطنب بكلام ربطه بآيات واحاديث فسرها على مايوافق فكره!
وهناك بفصل المساواة كلام سطحي ومزاعم لاينادي بها عاقل
ف'المرأه تريد مساواة بالأهلية والأختيار الحر مع الحفاظ على فطرته..."

صحيح أن الكاتب في منتصف الكتاب تخلى عن الحيادية التي كانت كتاباته تتسم بها في اوله، لكن ليس للحد الذي نجعل ماورد سطحي يملك الكثير من المغالطات، وصحيح كذلك أنه أخفق في عرض الفكرة دينيًا على الاقل لم تكن بمستوى عرضه للفكرة تاريخيًا ، لكن مايزال الكتاب يحمل العديد من الأمور الجيدة .. لا يظهر لي بالسوء الذي يظهر لك

:
تاريخ العرب وأشعارهم فضلا عن المسلمين يقول أن المرأة كانت تغطي وجهها، وفي ذلك يقول الشاعر العربي يصف امرأة سقط عنها حجاب وجهها
سقط النّصيف ولم ترد إسقاطه
فتناولته واتّقتنا باليد

@anas455

لم يقل أحد الأئمة الأربعة - أبو حنيفة النعمان ومالك بن أنس ومحمد بن إدريس الشافعي وأحمد بن حنبل - بجواز كشف الوجه


@anas455

:
عفاف المرأة  وحجابها مرآة تعكس الإيمان من القلب (ألا إن في القلب مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله  ألا وهي القلب)

@anas455

Yathrib wrote: "@yathrib
السلام عليكم ورحمة الله
نقدي للكتاب :
1-
في المناقشة الاولى ذكر المؤلف ان الازياء للفترة قبل عام 1825
لكن اثناء التصفح كانت كلها تقريبا بعام 1900
2-ذكر المؤلف ان من اهداف العلمانيين..."

لا أذكر كا ورد في هذه النقطة جيدًا حرفيًا
ولكن أذكر ما فهمته
مافهمته أنا أن الكاتب يقصد أن حركة السفور بدأت ببداية خروج المرأة للدراسة، ليس لأن الدراسة ظلام ويجب للمرأة أن تقر في بيتها، بل لأن العلمانيين وأذناب اليهود عملت على نشر السفور، فوجدت خروج المرأة للدراسة فرصة لنشر فكرها =)

بعض الاخوات انتقدن الكاتب في تحديده وتفصيله للمساواة ،،
اعتقد ان هذا التفصيل وان كان به بعض المبالغه جاء ردا على الدعوات العلمانيه التي كانت تدعو لتقسيم كل شي بين الرجل والمراه من باب المساواة ،، وبعض هذه الدعوات كانت تافهه مثل اعتراضهم على القول للرجل سيد سواء كان اعزب او متزوج بينما المراه اذا كانت متزوجه يطلق عليها سيدة وان كانت عزباء يطلق عليها لقب انسة

Fajr wrote: "@fajr_gh

السلبيات التي أأخذها على الكاتب .. وهي من وجهة نظر شخصية
هي :

الكتاب به كثيرآ من التكرار والاستهلاك والسرد الشديد لعدد من الأفكار لم يكن بحاجه لها وهي بطبيعة الحال وآضحه تماماآ لاتحتاج إ..."


أتفق معك أن الكاتب أساء كثيرًا في هذه النقطة ذكر دور المرأة، أساء إستخدام الإسلوب وليس جذور الفكرة، فجذور فكرته مقتبسة من "وقرن في بيوتكن"..
كان يجدر به أن يُشير إلى أن المرأة تجد ذاتها في منزلها لأسباب عدة منها تربية الأولاد وما إلى ذلك، ولكن لم يكن من الجيد أن يقول أن مكان المرأة بيتها ولاشيء غير بيتها =)

كانت عائشة رضي الله عنها تقول:
لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث 
النساء لمنعهن المسجد ، كما منعت نساء بني اسرائيل

،
،

ماذا لو أدركت زماننا !!

Maha wrote: "@iimaha
السلام عليكم ورحمة الله ..
تحدث الكتاب عن بعض المفاهيم أو المصطلحات التي كان بعضها مفهوم بالنسبة لي بشكل متسلسل ، وبعضها الاخر كنت أجهله ،، كما عَرّف ببعض الشخصيات التي لم اكن اعرف الا اسما..."

لأُجيب عن سؤالك :
قلوب بني آدم بين أصبعين من أصابع الرحمن
يقلبهما كيف يشاء

فيا مثبت القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك =)

Abeer wrote: "وجدت في بعض صفحاته التكرار مما أضفى عليه نوعا منن الملل ،، وأيضا كثره الصور مﻦ وجه نظري كانت ممله ،. أعطي الكتاب **
@bearo0o"

أجد أن كثرة إستخدام الصور في الكتاب أبطلت المبدأ الذي يسعى له، فعرض الكثير من الوجوه الواضحة للإناث تجعلها ملاحظة تُسجل في سلبيات الكتاب

بالطبع قرأته انا لاانفي جهده بالتوثيق التاريخي ولكنه توثيق ناقص ببعض الأجزاء والايات التي اوردها لها تفاسير اخرى وبالتالي لم تحسم الأمور فيها والنقاب لو كان هو الحجاب الشرعي كما هو يتفضل لكان هو المنتشر والمعمول به اتستطيع ان تفسر لي اختلاف العلماء بهذا الأمر تحديدا وكيف وصفه هو بالشاذ ! هو يلغي كل فكر لايشابه فكره وهذا ابعده عن الحياديه

ان افساد المرأة المسلمة قد يسبقة افكار تنتشر بحيث تمهد لحدوث مايطلبونة بتحرير المرأة

بسم الله الرحمن الرحيم
@sakura_wejdan
اعتذر عن تأخري في المشاركة بسبب ظروفي الدراسية الا انني كنت احاول انهاء هذا الكتاب مهما تطلب الامر.
اشكر ايضاً الجهود المبذولة للمجموعة عسى الله ان ينفع بها الامة .
الكتاب بمجمله واقعي سواء وافقناه ام لا في بداية الكتاب صدمتني حقيقة ان بيوت العاهرات تفتتح بشكل رسمي في مصر تلك الفترة وان الحكومة كانت تصدر تصاريح لافتتاح مثل تلك الاماكن الفاسدة لم اكن اعلم بذلك حتى يوم قراءتي للكتاب الذي فضح كثيراً من الحقائق المخفية توقعت ان يكون عصرهم اكثر محافظة الا انهم كانوا اسرع في التخلي عن مبادئهم .
ايضاً اوضح الكاتب اوجه الفساد وبداياته وشخصياته ووثقه بالصور وتلك كانت ايجابية في صالحه، وطرح الكاتب لقضية برنامج ستار اكاديمي كان خياراً موفقاً كشف فيه عن ابرز خطط العلمانيين في تطبيع الكثير من العادات السيئة في المجتمع وتحقير هذه العادات وان من يلتفت اليها فهو شخص يبالغ في ردة فعله تجاهها واستهدف البرنامج فئة المراهقين لأنهم يعلمون انهم مستقبل المجتمعات والامم.
كان الهدف الاول للعلمانيين هو الحجاب والتشكيك فيه وفي حكمه واستهداف الاقلية المتحجبة وايقاعهم في فخ الاختلاف الفقهي الذي لطالما استعمله العلمانيين كنقطة انطلاق يبدأون منها ليحققوا اهدافهم الضالة الاخرى.
ايضاً نوه الكاتب على نقطة مهمة جداً وهي ان العلمانيين الذين يدعون تطبيق الشريعة الاسلامية السمحة لم ينصحوا الفتيات اللاتي ضللن الطريق ونزع الحجاب كلياً وليس فقط الوجه بل ركزوا واشغلوا انفسهم بالمتحجبات بالحجاب الكامل واقتبس منه:" ولكن العلمانيين اللابسين عمائم الغيرة على الاسلام تركوا الاستنكار على الأكثرية المرتكبة للحرام الواضح والمتفق عليه! والمستحقات للعن الالهي واشغلوا انفسهم، وشاشات القنوات، والصحافة، والمؤلفات، والحديث عن النسبة الاقل التي ترتدي الحجاب، مع انه امر يتفق عليه العلماء والعقلاء على انه عبادة وامر مندوب شرعاً، أو على الأقل يعد من الحرية الشخصية بمفهومهم البشري"
الا انني لم افهم لماذا ذكر ان تعليم المرأة هو السلاح الاول الذي يستخدمه العلمانيين وجعل تعليمها يبدو خطيئة في بعض الاحيان ؟!
ولكنني في كثير من الاحيان جعلني افكر بالأمور الاخرى بمنطقية اكثر، كما اعجبتني غيرة الكاتب على المسلمات في رسائله ويتضح اخلاصه في حسرته على اخواته المسلمات ودعوته لأن يحافظ المسلمون على اعراض اخواتهم المسلمات في كل مكان وان يقتدوا بالانبياء عليهم السلام وبالصحابة الكرام في غيرتهم على المسلمات.
لم يسعفني انشغالي لذكر بعض الاقتباسات الا ان الاصدقاء المشاركين ذكروا تقريباً اغلب مااقتبست :)
سعدت كثيراً بالمشاركة معكم :)

بالطبه حنان

الامر جرى تدريجيًا
والله سبحانه وتعالى نهانا عن اتباع خطوات الشيطان
ولم ينهانا عن اتباعه
لان الشيطان يسعى دائمًا الى ان يجرنا للسوء على خطوات ..
تدريجيًا =)

يستحق ٥ نجوم

صدقتي يا إيثار
فالعلمانية كالشياطين يتدرجون بخطوات تمهيدية حتى يتوصلون الى مايريدونة وينسحبون حين تنجح تلك الخطوات

ساعة ونصف منذ بدأنا نقاشنا وحتى الآن
ولأننا لا نود أن نأخذ من وقتكم أكثر
نُعلن وصولنا إلى نهاية النقاش =)

شكرًا لكل من شارك
ولكل من تابع
نتمنى أن يكون نفاشنا قد أفادكم وأمتعكم

في الختام:
مُعدل التقييمات استقر على 4 نجمات
لذا سنقيّم الكتاب كمجموعة بأربع نجمات =)

أرق التحايا لكم من أعضاء المجموعة
نتمنى لكم ليلة هادئة

=)