

“من ظن انه بدون العمل يصل فهو متمنّ
ومن ظن انه ببذل الجهد يصل فهو مستغن ّ
(على ابن ابى طالب )”
― أيها الولد
ومن ظن انه ببذل الجهد يصل فهو مستغن ّ
(على ابن ابى طالب )”
― أيها الولد

“لتموتن كما تنامون.."
ولتبعثن كما تستيقظون
ولتجزون بالإحسان إحسانا
وبالسوء سوءا
" - حديث شريف
هذه القضية في غير تأزم ولا تعقيد
كما ننام نموت
وكما نستيقظ نبعث
وكأن النوم واليقظة تذكير يومي بالموت والبعث..وتدريب يومي عليهما !!
إننا حين ننام نغيب عن الحياة..وحين نستيقظ نستأنف الحياة
فالموت والبعث كذلك
بيد أن الموت هنا غياب طويل وإنتقال إلى مستوى آخر من الحياة
ولماذا؟
ليجد المحسن مثوبة إحسانه.
وليجد المسئ عقوبة عدوانه
وليستأنف الناس الحياة هناك_كل في المنزلة التي أعدها لنفسه أثناء مقامه في دنياه”
―
ولتبعثن كما تستيقظون
ولتجزون بالإحسان إحسانا
وبالسوء سوءا
" - حديث شريف
هذه القضية في غير تأزم ولا تعقيد
كما ننام نموت
وكما نستيقظ نبعث
وكأن النوم واليقظة تذكير يومي بالموت والبعث..وتدريب يومي عليهما !!
إننا حين ننام نغيب عن الحياة..وحين نستيقظ نستأنف الحياة
فالموت والبعث كذلك
بيد أن الموت هنا غياب طويل وإنتقال إلى مستوى آخر من الحياة
ولماذا؟
ليجد المحسن مثوبة إحسانه.
وليجد المسئ عقوبة عدوانه
وليستأنف الناس الحياة هناك_كل في المنزلة التي أعدها لنفسه أثناء مقامه في دنياه”
―

“هل تعبد اللذه..ام تعبد الالم ..ام تعبد المجد.. ام تعبد نفسك .. ام تعبد الله ..ام انك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم تقضي مع كل رب ساعه...و تركع في كل محراب ركعه”
― الله والإنسان
― الله والإنسان

“إن شر ألوان الخوف، هو الخوف من أنفسنا
إنك قد تخاف "شبحا". و لكن خوفك سينتهى باكتشاف حقيقته
و قد تخاف "ظالما" و لكن خوفك سينتهى بانتهاء ظلمه
و قد تخاف فقرا، أو مرضا، أو كربا و لكن خوفك سينتهى بمجاوزة الفقر إلى الغنى، و المرض إلى العافيه، و الكرب إلى الفرج
أما حين تخاف نفسك .. فإنك تصاب بشر ما يمزقك
لماذا ..؟؟
لأن نفسك لا تفارقك أبدا، و لو غادرت الأرض إلى السماء، و إذا فستظل مخاوفك معك، تحيط بك، و تملى لك، و تفقدك سكينه نفسك، و تتبر وجودك تتبيرا
و خوف النفس ينميه الفهم المغلوط لطبيعتها و المبالغة فى تجسيم أخطائها
عندئذ يلفح الضمير نوع ردئ قاس من الشعور الحاد بالإثم، يشطر الذات الواحدة شطريين، و يقسمها إلى معسكريين ..
و يشعل فى الشخص الواحد المنقسم على ذاته "حربا أهليه" مضنيه”
― معا على الطريق: محمد والمسيح
إنك قد تخاف "شبحا". و لكن خوفك سينتهى باكتشاف حقيقته
و قد تخاف "ظالما" و لكن خوفك سينتهى بانتهاء ظلمه
و قد تخاف فقرا، أو مرضا، أو كربا و لكن خوفك سينتهى بمجاوزة الفقر إلى الغنى، و المرض إلى العافيه، و الكرب إلى الفرج
أما حين تخاف نفسك .. فإنك تصاب بشر ما يمزقك
لماذا ..؟؟
لأن نفسك لا تفارقك أبدا، و لو غادرت الأرض إلى السماء، و إذا فستظل مخاوفك معك، تحيط بك، و تملى لك، و تفقدك سكينه نفسك، و تتبر وجودك تتبيرا
و خوف النفس ينميه الفهم المغلوط لطبيعتها و المبالغة فى تجسيم أخطائها
عندئذ يلفح الضمير نوع ردئ قاس من الشعور الحاد بالإثم، يشطر الذات الواحدة شطريين، و يقسمها إلى معسكريين ..
و يشعل فى الشخص الواحد المنقسم على ذاته "حربا أهليه" مضنيه”
― معا على الطريق: محمد والمسيح

“و اعلم أن الرياء يتولد من تعظيم الخلق ، و علاجه أن تراهم مسخرين للقدرة ، و تحسبهم كالجامدات في عدم قدرة إيصال الراحة و المشقة ، لتخلص من مراياتهم ، و متي تحسبهم ذوي قدرة و إرادةٍ لن يبعد عنك الرياء”
― أيها الولد
― أيها الولد
Ahmed’s 2024 Year in Books
Take a look at Ahmed’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by Ahmed
Lists liked by Ahmed