“تسمعهُم يثغون بصوت جماعِي : " الحياة جمييييلة ! " " نحن نحبُّ الحياة !" .. مِثل هذه السخافاتْ تجعلُنِي أفقِد صوابِي .”
―
―
“مقال في الحب :
*****
.. منا من يحب بقلبه ، و منا من يحب بجسده ، و منا من يحب بروحه ، و منا من يحب بعقله ، و منا من يحب بعينه ! ..
و لكن في النهاية كلنا نقع في الحب !
..
يحب بعضنا لشعور تخلل ثناياه بالراحة في حضرة من أحب !
، و يحب بعضنا، لزهد و عفة من أحب !
.. و يهيم بعضنا بالقادر على تحقيق أمنه ، و أمن مصالحه و إستقراره. ، بنفوذه أو ماله !
، و يحب البعض لجمال الوجه و المنظر ..!
، و يحب البعض بالتعود و الألفة ..، أو العشرة كما يسمونها !
، و يحب آخرون لذاك الإنجذاب أو الميل الجسدي الشديد الذي يشعرون به تجاه المحبوب ، و الذي ربما تمثل و فقط .. في رغبة بالعناق لا أكثر ... !
..
وليست كل هذه الأسباب ذات بال أو قيمة حقا ،
و لكن المهم حين نقع في الحب
، فالحب حالة مقدسة في حد ذاتها ، تجب سببها و ماقبله .. مهما كان .
، و هو شعور إنساني كالألم و المرض، يمر بالجميع .. القديس و المجرم ، المادي و الروحاني .. الجاهل و الفيلسوف .. الجميل و القبيح .. المهذب و الوضيع .. القوي و الضعيف .....
...
و حين نقع في الحب ، لا يعد مهما (كيف) وقعنا به !
، و لكن
(كيف) السبيل إلى إشباعه ..، السبيل إلى (حل) لذاك الجوع الروحي الذي يستبد بنا .. ، ذاك الجوع الذي لا تنهيه نظرة ، و لا تذهبه حضرة .
، و لا يطفئه لقاء جسدين - مهما التقيا -، لا ينفذ بهما اللقاء إلى حيث روحيهما.
، اللتين تظلان هائمتان محبطتان مضطربتان ،
لا سبيل لهما سوى الرضى جبرا على لقاء مادي يأتنسان فيه بشهود حضرتهما من خلف قضبان الجسد .. بلا أمل في الوصل .
، و يهونان مر ذلك على بعضهما بالقول :
.. ربما فقط قريبا في عالم آخر”
―
*****
.. منا من يحب بقلبه ، و منا من يحب بجسده ، و منا من يحب بروحه ، و منا من يحب بعقله ، و منا من يحب بعينه ! ..
و لكن في النهاية كلنا نقع في الحب !
..
يحب بعضنا لشعور تخلل ثناياه بالراحة في حضرة من أحب !
، و يحب بعضنا، لزهد و عفة من أحب !
.. و يهيم بعضنا بالقادر على تحقيق أمنه ، و أمن مصالحه و إستقراره. ، بنفوذه أو ماله !
، و يحب البعض لجمال الوجه و المنظر ..!
، و يحب البعض بالتعود و الألفة ..، أو العشرة كما يسمونها !
، و يحب آخرون لذاك الإنجذاب أو الميل الجسدي الشديد الذي يشعرون به تجاه المحبوب ، و الذي ربما تمثل و فقط .. في رغبة بالعناق لا أكثر ... !
..
وليست كل هذه الأسباب ذات بال أو قيمة حقا ،
و لكن المهم حين نقع في الحب
، فالحب حالة مقدسة في حد ذاتها ، تجب سببها و ماقبله .. مهما كان .
، و هو شعور إنساني كالألم و المرض، يمر بالجميع .. القديس و المجرم ، المادي و الروحاني .. الجاهل و الفيلسوف .. الجميل و القبيح .. المهذب و الوضيع .. القوي و الضعيف .....
...
و حين نقع في الحب ، لا يعد مهما (كيف) وقعنا به !
، و لكن
(كيف) السبيل إلى إشباعه ..، السبيل إلى (حل) لذاك الجوع الروحي الذي يستبد بنا .. ، ذاك الجوع الذي لا تنهيه نظرة ، و لا تذهبه حضرة .
، و لا يطفئه لقاء جسدين - مهما التقيا -، لا ينفذ بهما اللقاء إلى حيث روحيهما.
، اللتين تظلان هائمتان محبطتان مضطربتان ،
لا سبيل لهما سوى الرضى جبرا على لقاء مادي يأتنسان فيه بشهود حضرتهما من خلف قضبان الجسد .. بلا أمل في الوصل .
، و يهونان مر ذلك على بعضهما بالقول :
.. ربما فقط قريبا في عالم آخر”
―
“قد يكون الموت حالة مختلفة تماما عن النوم .. ظلمات يقظة تمتد إلى ما لا نهاية له كهذه التي أراها خلف جفنّي المطبقين. نعم، لِم لا يكون الموت بقاء أزليّاً في حالة يقظة معتمة؟”
― Sleep
― Sleep
“ليس من العدل أن تجعل دنياك جهنم .. لتنعم بالجنة في الآخرة”
― قالوا
― قالوا
نادي أصدقاء نوبل
— 3672 members
— last activity Nov 05, 2020 07:38AM
القراءة هي كالماء والهواء، جزء أساسي من الحياة اليومية للإنسان. ولقد أسسنا سابقاً "صالون الأدب الروسي"، وها نحن الآن نواصل جهودنا في تنشيط مشهد القراء ...more
Syria Readers Association
— 2783 members
— last activity Nov 21, 2025 03:20PM
رابطة قراء سوريا!!. في كل دول العالم هناك اتحادات للكتاب.. ولكن لا يوجد أي اتحاد للقراء.. ومن المعلوم أن أي شيء يكون مهدداً بالانقراض.. تشكل له جمعيات ...more
RBCs Book Club
— 401 members
— last activity Mar 30, 2015 10:56AM
مجموعة مطالعة يشرف عليها فريق الكريّات الحمراء موجّهة للشباب الجامعي المهتم بالقراءة ... ليذكر كل منا ماذا يقرأ الآن ، أو ما قرأ سابقاً إن لم يكن يقرأ ...more
Rawan’s 2024 Year in Books
Take a look at Rawan’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Rawan
Lists liked by Rawan







































