75,356 books
—
279,524 voters


“I want to see the thirst
inside the syllables
I want to touch the fire
in the sound:
I want to feel the darkness
of the cry. I want
words as rough
as virgin rocks.” - Verb.”
―
inside the syllables
I want to touch the fire
in the sound:
I want to feel the darkness
of the cry. I want
words as rough
as virgin rocks.” - Verb.”
―

“قد تكون أحد الأسباب المحفزة للإكتئاب في حياة المرأة إذا ما خذلها شريكها، وقد أثبتت الدراسات أن النساء لديهن تصور محدد إزاء الدعم الذي ينتظرنه من أزواجهن، لكن هذا التصور قد يختلف تماماً عما يقدمه الزوج فعلياً على أرض الواقع، ومن ثم تفقد المرأة الدعم الذي تتمناه، ويعد هذا الفقد في حد ذاته أحد محفزات الإكتئاب ص 115”
― Malignant Sadness: The Anatomy of Depression
― Malignant Sadness: The Anatomy of Depression

“وما كان يخفيان آنذاك أعضاءهما الغامضة
إذ لم يكن خجل الذنب قد ولد بعد , وهو الخجل الكاذب
من بدائع الطبيعة – أواه أيها الشرف الكاذب
يا ربيب الخطيئة ! لكم كدرت البشرية جمعاء
وشغلتها بالمظهر – مظهر الطهر الكاذب –
وأقصيت من حياة الإنسان أهنأ حياة له – حياة
البساطة والبراءة النقية !
كانا يسيران عاريين , ولم يتجنبا عيون
إله أو ملاك , إذ لم يخطر الشر ببالهما
وسارا وقد تشابكت أيديهما فكانا أجمل اثنين
يلتقيان منذ ذلك الحين فى أحضان الحب .
كان آدم أوسم الرجال الذين ولدوا من بعده فكانوا
أبناءه وكانت حواء أجمل بناتها .
وعلى الأرض الخضراء , تحت بعض الأفنان الظليلة
التى تتمايل فتهمس همساتها الناعمة بجوار نبع عذب ,
جلسا يستريحان بعد عناء يوم قضياه
فى العمل الهانئ بالحديقة , زاد من
استمتاعهما بالنسائم الباردة , وزاد من إحساسهما
بالراحة , ومن لذة عطش الأصحاء وشهيتهم ,
فاخذا يتناولان عشاءهما من الفاكهة .
فاكهة ذات رحيق ربانى تحملها الغصون الريانة
وتلقى بها إليهما بينما يسترخيان على
ربوة مكسوة بالزغب الناعم موشاة بالزهور !
كانا يأكلان لب الثمرة ثم ينتهيان إلى القشرة
فيملآنها بالماء من الجدول الرقراق لرى ظمأهما !
كان حديثهما مهذبا وبسماتهما حلوة
وملاطفات الشباب ومداعباته تليق
بالجميلين اللذين ربط بينهما رباط الزواج السعيد
فى وحدتهما . ومن حولهما تتواثب فى مرح
كل دواب الأرض التى استوحشت بعد ذلك , وسكنت كل مكان
فى الغاب والبرية , فى الأجمة والعرين .
كان الأسد يلهو فينهض على مؤخرته وفى يده
يلعب الجدى ! أما الفيل ثقيل الحركة
فيضحكهما باستخدام كل قوته , وتكوين حلقة كاملة
من خرطومه الضخم اللين . وبالقرب منهما كان الثعبان الماكر
يشق طريقه وقد صنع من ذيله عقدة عويصة
ضفرها تضفيرا ! كان يستعرض خبثه القاتل
ويمثل له فلا يلتفتان إليه ! أما سائر الحيوانات فعلى الكلأ
استلقت , وبعد امتلاء بطونها بخير المرعى اتكأت تنظر
أو كانت تجتر طعامها قبيل الرقاد . فالشمس تميل الآن
وتسرع فى فلكها المنحدر
نحو جزائر المحيط , والنجوم فى برج الميزان الصاعد
فى السماء تشرق لتعلن قدوم المساء .”
― Paradise Lost
إذ لم يكن خجل الذنب قد ولد بعد , وهو الخجل الكاذب
من بدائع الطبيعة – أواه أيها الشرف الكاذب
يا ربيب الخطيئة ! لكم كدرت البشرية جمعاء
وشغلتها بالمظهر – مظهر الطهر الكاذب –
وأقصيت من حياة الإنسان أهنأ حياة له – حياة
البساطة والبراءة النقية !
كانا يسيران عاريين , ولم يتجنبا عيون
إله أو ملاك , إذ لم يخطر الشر ببالهما
وسارا وقد تشابكت أيديهما فكانا أجمل اثنين
يلتقيان منذ ذلك الحين فى أحضان الحب .
كان آدم أوسم الرجال الذين ولدوا من بعده فكانوا
أبناءه وكانت حواء أجمل بناتها .
وعلى الأرض الخضراء , تحت بعض الأفنان الظليلة
التى تتمايل فتهمس همساتها الناعمة بجوار نبع عذب ,
جلسا يستريحان بعد عناء يوم قضياه
فى العمل الهانئ بالحديقة , زاد من
استمتاعهما بالنسائم الباردة , وزاد من إحساسهما
بالراحة , ومن لذة عطش الأصحاء وشهيتهم ,
فاخذا يتناولان عشاءهما من الفاكهة .
فاكهة ذات رحيق ربانى تحملها الغصون الريانة
وتلقى بها إليهما بينما يسترخيان على
ربوة مكسوة بالزغب الناعم موشاة بالزهور !
كانا يأكلان لب الثمرة ثم ينتهيان إلى القشرة
فيملآنها بالماء من الجدول الرقراق لرى ظمأهما !
كان حديثهما مهذبا وبسماتهما حلوة
وملاطفات الشباب ومداعباته تليق
بالجميلين اللذين ربط بينهما رباط الزواج السعيد
فى وحدتهما . ومن حولهما تتواثب فى مرح
كل دواب الأرض التى استوحشت بعد ذلك , وسكنت كل مكان
فى الغاب والبرية , فى الأجمة والعرين .
كان الأسد يلهو فينهض على مؤخرته وفى يده
يلعب الجدى ! أما الفيل ثقيل الحركة
فيضحكهما باستخدام كل قوته , وتكوين حلقة كاملة
من خرطومه الضخم اللين . وبالقرب منهما كان الثعبان الماكر
يشق طريقه وقد صنع من ذيله عقدة عويصة
ضفرها تضفيرا ! كان يستعرض خبثه القاتل
ويمثل له فلا يلتفتان إليه ! أما سائر الحيوانات فعلى الكلأ
استلقت , وبعد امتلاء بطونها بخير المرعى اتكأت تنظر
أو كانت تجتر طعامها قبيل الرقاد . فالشمس تميل الآن
وتسرع فى فلكها المنحدر
نحو جزائر المحيط , والنجوم فى برج الميزان الصاعد
فى السماء تشرق لتعلن قدوم المساء .”
― Paradise Lost

“Because now people use the phrase OCD to describe minor personality quirks. "Oooh, I like my pens in a line, I'm so OCD."
NO YOU'RE FUCKING NOT.
"Oh my God, I was so nervous about that presentation, I literally had a panic attack."
NO YOU FUCKING DIDN'T.
"I'm so hormonal today. I just feel totally bipolar."
SHUT UP, YOU IGNORANT BUMFACE.”
― Am I Normal Yet?
NO YOU'RE FUCKING NOT.
"Oh my God, I was so nervous about that presentation, I literally had a panic attack."
NO YOU FUCKING DIDN'T.
"I'm so hormonal today. I just feel totally bipolar."
SHUT UP, YOU IGNORANT BUMFACE.”
― Am I Normal Yet?

“من حيث المبدأ فلا يوجد شيء اسمه تفسير القرآن ولايمكن أن يكون.”
― أمي كاملة عقل ودين
― أمي كاملة عقل ودين

مجموعة مخصصة لقراءة الروايات الفائزة بجائزة مان بوكر والمترجمة إلى اللغة العربية، والروايات الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية

بسم الله وبعد: نظرًا لأن الكتب العربية في الوقت الحالي تضاف يدويًا من بعض الأخوة والأخوات شاكرين لهم جهودهم،في القراءة والإضافة،آمل أن تكون هذه المجمو ...more

هذه المجموعة للتواصل بين كل التنويريين والتقدميين من الناطقين بالعربية في هذا الموقع

This is a group for people who want to read old books and classics and then discuss them as a group. The mods choose themes each voting period (usual ...more
KHALID©’s 2024 Year in Books
Take a look at KHALID©’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by KHALID©
Lists liked by KHALID©