“الحارة الضيقة التي لم أدخلها
والتي تشبه الستينيات
وعاش فيها رجال مهمومون بأشياء هامة
من قبيل:
الوطن والعدل والكتابة
الحارة الضيقة
والتي لم أرغب في زيارتها
رغم مروري اليومي عليها
في طريقي إلى الأيام الجديدة
حيث ألتقي رجالًا مهمومين
بأشياء أكثر أهمية؟!”
―
إبراهيم داوود