“يخلط كثيرون بين الحذر وبين الخوف، والمتدبر للقرآن يجد أن الحذر جاء بصيغة الأمر (فاحذروا) ، وأن الخوف جاء بصيغة النهي (ألا تخافوا) والفرق بينهما أن الحذر يكون مع العمل والإقدام، والخوف يولد القعود والإحجام، فجاء الأمر في الأول، والنهي عن الثاني”
―
ناصر سليمان العمر