Status Updates From كان نائماً حين قامت الثورة

دُلّوني على شجرة ليس فيها فرعُ جاهز لتعليق حبل، كل شجرة، إغراء بمشنقة

Emad Abo Saleh rips my heart out and disassembles it at the beginning of a poem, then at the end of the poem, he places the pieces back together, but scrambled, put together all wrong. (In a good way.)

لا احلم ان يتوقف الناس عن متعة القتل ان هذا مستحيل
كان حلمي ان يظل القاتل قاتلا و القتيل قتيلا دون ان يختلط علي اليد التي غرزت السكين و القلب الذي تلقي الطعنات

اريد ان اصبح خفيفا
خاويا
او - على الاصح-
جاهلا
اكنس روحي

لان
الذي يكتمل
ينتهي.

لو تؤمن بوجودها
انتظرها في السراديب لا الساحات
في العتمة
لا النور

ربما تنال جزءاً منها
في غرفتك
وحيد اً
ومعزولا

ربما تكون محظوظا
وتبلغ شرفها كاملا يوما ما
في بيتها المفضل: الزنزانة.

كان حلمي أن يظل القاتل قاتلًا والقتيل قتيلًا؛ دون أن يختلط علىّ اليد التي غرزت السكين والقلب الذي تلقى الطعنات

ليست أحجارًا تعرقلنا حين نمر. هي تعطلنا لنمشي ببطء. لنفكر بطريقة أفضل. شموع تضيء الطرق. لئلا نندفع، مثل الثيران، إلى الهاوية. لئلا نضيع، كماء شلال، في المحيط

ليست أحجاراً تعرقلنا حين نمر. هي تعطلنا لنمشي ببطء. لنفكر بطريقة أفضل. شموع تضيء الطرق. لئلا نندفع، مثل الثيران، إلى الهاوية. لئلا نضيع، كماء شلال، في المحيط