Manar > Recent Status Updates

"إذا لم تهتموا بالسياسة ،ستحتلكم السياسة!"

"البشر هم البشر ، لا يتعلمون أبدًا مهما حاولنا معهم"

في كل يوم يمر بالأرض، وبحياة البشر فيها، هناك آلاف الكلمات التي تتردد وتقال، وحدها كلمة أوتيت من القوة الحد الذي تُبدل به حياة أحدهم من نقيض إلى نقيض، فإما تحلق به في السماوات ،وإما ترديه أسفل سافلين.

هذا جنون !
-ومن قال إن الدنيا تعرف غير الجنون ؟ لقد جبتُ للآفاق ،وخبرت الدنيا والبشر أكثر منك بكثير ، وإن لم أتعلم في حياتي شيئاً فقد تعلمت درسا واحداً: لا أحد في الدنيا يحصل على ما يريد

هكذا تقرر الحياة ،هكذا ترسل عواصفها ونحن كالريشة في الريح .
الحياة أم الفقر؟

❞ «يا بُني، القصص لا تنتهي نهاياتٍ سعيدةً دومًا».

‫ أوقفَه القول… لأنه صحيح، أليس كذلك؟ هذا شيء علَّمه إياه الوحش بكلِّ تأكيد. القصص مخلوقات جامحة ضارية، تذهب في اتِّجاهاتٍ لا يتوقَّعها المرء. ❝

‏

"تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا" !!

التاريخ مليء بالقيود ،إنه يولد مكبلًا بالسلاسل !

"ولا تحسبوا أنكم لم تعيشوا بما فيه الكفاية لتكون عندكم قصص تحكونها"

❞ أدركتُ أخيرًا أنّ الإنسان لا يُصقل بالكمال، بل بالتشظّي. وأنّ في كلّ شرخٍ داخلي، بذرة وعيٍ تتفتّح… تمامًا كما يولد الضوء من قلب الانفجار. ❝

❞ لكنني لم أكن غبية، كنتُ فقط أمًّا خائفة، والخوف أحيانًا يجعلنا نخطئ أكثر، نخسر من نحبهم أكثر، دون أن نعرف كيف نعيدهم إلينا. ❝

‏

❞ ليست تلك الخطط التي نرسمها ونراجعها كلّ حين، الحياةُ مفاجآت تضربُ كالعواصف، تقتلع كلّ شيء من جذوره، تتركنا عالقين في الخواء. ❝

❞ أدركتُ حينها أنّ كلّ الذين عادوا من المعارك سالمين، لم يعودوا أنفسهم. الحرب لا تقتل فقط، هي تُغيّر من تبقى. ❝

‏

كل مرارات الحياة وكل ما يخسر فيها من أشياء ثمينة وثروات يُنسى مع الزمن إلا الفرص المفوتة فإنها لا تنسى أبدا في كل مرة يتذكرها المرء فإن شيئاً بداخله يعذبه سبب ذلك على كل حال هو الاعتقاد بأنه كان من الممكن أن يكون الوضع مختلفاً . وإلا فالإنسان مستعد دائماً لتقبل ما يلقيه عليه القدر.

"كنت أستغرب في نفسي بأن هذا الجمود والتردد المبني على الخوف أشد
مرارة، وأنه في نقطة ما سيخرج عن صمته، وأن كل خطوة لا يخطوها الإنسان إلى الأمام تعني هروبه إلى الوراء، وأن اللحظات التي لا تقربه
بالتأكيد تبعده. كنت أذكر كل هذا بسوداوية، وأمُرره داخلي
بقلبٍ يحترق، يصمت ويكبر يوماً بعد يوم."

"كان الشعور بالصلة والانتماء الذي استأثرت به عن الناس ، والحب الذي لم أشعر به تجاه أي أحد بمعناه الكامل ،كأنه قد تجمع ككتلة واستفحل حجمه ثم خرج أخيرًا بين يدي هذه المرأة "

❞ كيف لا أهاجر؟ كيف أبقى؟ الوطنُ ساحة حرب، لا أمانَ ❞ فيه، لا مستقبلَ. الهجرةُ لم تكن خيارًا، الهجرةُ نجاة، محاولةٌ للفرار من وطنٍ صار مقبرةً مفتوحة. في الهجرة على الأقل، هناكَ وعدٌ ضعيف بالحياة. ❝

❞ الأطفال الذين تَسحَبُهم مؤسسات الرعاية الاجتماعية لا يفقدون أسرهم فقط، هم يفقدون ذواتهم، يتحولون إلى كائناتٍ هجينة، هائمةٍ بين ثقافتين دون أن تنتمي حقًا لأيٍّ منهما، أطفالٌ تائهون بين ما فُرض عليهم، وبين ما كانوا ليكونوه لو لم يُنتزعوا من جذورهم. ❝

‏

❞ أعرف هذا السكون، هو ما يسبق الجُرح حين لا تجد له ضمادًا، ما يحيط بالأخبار السيئة، كظلٍّ ثقيل لا يرحل. ذلك السكون نفسه الذي سبق خبر موت أمي، كأنّ العالم بلع صوتها، وتركني أتهجّى الفقد وحدي. ❝

❞ كلّما توهّمنا النسيان، كلّما عرّى الزمن هشاشتنا من جديد. ❝

‏

❞ وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته. ❝

‏

❞ لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة، حتى لا نفزع حين يدهمنا بأكمله. تدريبات ناعمة قبل الطامة الكبرى، تشيرُ بيدها ساخرة:

‫ «تفضّلي… هذا نموذج مصغّر مما هو قادم». ❝

‏

ربنا يعيني على الرواية دي بجد رغاااي رغي مش ممكن
يعني الفكرة حلوة وكل حاجه ، بس كلام كتير حول الفكرة مش بيفصل راديو
خلاص عرفنا اننا صحينا لاقينا مافيش موت في البلد ورجع تاني عرفنااااااا
مافيش حوار ، مافيش حبكة عدلة لحد الآن .
كله سرد😂😂😂ومع ذلك هكملها كنوع من أنواع جلد الذات

❞ لو عندنا في عالمنا العربي والإسلامي عدة عائشات مثل عائشة عبد الرحمن، لانصلح الكثير من أحوالنا. ❝

❞ لماذا لا يتحدث العالم عن نازية هتلر، ويترك ما سبقه من أحداث كبرى مات فيها مئات الآلاف من البشر، لماذا لم يذكروا مأساة «هيروشيما ونجازاكي» وحرب الأفيون، ويكون التركيز كله على مأساة اليهود أمام نازية هتلر. ❝

‏