*ما السبب يا ترى أن تلك الأحلام والخطط الجميلة، ركضت فوقها السنوات بحواقرها، حتى بهت لونها، ولم تتحقق بعد؟! *الخُطط فوق الصخور والأرجل ما زالت ناعمة ما حفيت بعد! *لقد ركَّب الله في هذه الحياة أنَّ (معالي الأمور) التي نص عليها القرآن، كالرسوخ في العلم، وإظهار الهدى ودين الحق على الدين كله، والتمكين في الأرض وإصلاح الأمة، ونحوها من المطالب الكبرى لا تحصل للمرء وهو مستكمل راحته وطعامه وشرابه ونومه وأوقات إستراخائه
— Mar 15, 2016 11:17AM
Add a comment