G > Recent Status Updates

What is the point of this wild and ceaseless passion? I can no longer pray except to her; my imagination beholds no figure but hers; and I see the things of the world about me only in relation to her.

I shall live for you!

نَعَمْ صدقَ الواشونَ أنتِ حبيبةٌ
إِليَّ وإنْ لم تَصْفُ منكِ الخَلائقُ

إليكِ حبيبتي غ:

إذا قُلتُ إنّ الحُبّ قَدْ بانَ وانْجلَى
عن القلبِ حنّ القلبُ وازدادَ واشتدّا

فَقلْبي إليكُمْ لا يزالُ يَجُرُّني
ويَفتَحُ لي باباً من الحبّ مُنْسَدّاً

Always to u my G:

I have been thinking of you very often lately

To my G:

You are the dearest love, the dearest, dearest anyone could imagine

The emptiness, the unutterable misery within me, made me think: Yes, I can understand that there are people who drown themselves.

I am desperately, desperately unhappy.

Men at some time are masters of their fates.

قَضى بِالسَبكِ* حُبُّكِ في عِظامي

وَصَيَّرَني هَواكِ كَما اِشتَهَيتِ

فَلَو شاءَ الَّذي بِكُمُ اِبتَلاني

لَعَجَّلَ راحَتي مِنكُم بِمَوتي


*السبك، من سبكه: أذابه.

أَجفوهُ أَنّي أُبقي عَلَيهِ وَفي ال

قَلبِ اِشتياقٌ كَأَنَّهُ اللَهَبُ

أَرهَبُ أَن يَظهَرَ الحَديثُ وَأن

تَسقُطَ في كَفِّ غَيرِهِ الكُتُبُ

مَتى يُداوي شَوقي مُهَيِّجَهُ؟

لَطالَ هَذا البَلاءُ وَالتَعَبُ

To my G:

When I had no other thought than ’She, and no other,’ then I felt a certain firmness come over me.

‘Then I must tell you again’ he said gently. ‘And you must get used to it. I love you, and I cannot imagine living without you.’

رأيتُكِ مَرَّةً تَهوينَ وَصلي

وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي

وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ

يَصيرُ إِلى التَغَيُّرِ وَالذَهابِ

فُؤادي وَعَيني حافِظانِ لِغَيبِها

عَلى كُلِّ حالٍ مِن رِضاءٍ وَمِن عَتَبِ

‘You really want me to go?’ he asked, as if he half hoped for a denial.

قَد تَخَوَّفتُ أَن أَموتَ مِنَ الشَوقِ

وَلَم يَدرِ مَن هَوَيتُ بِما بي

أَلا تَفتَحُ لي غَدِيـرٌ
مِنَ الرَحمَةِ أَبوابا

فَقَد أَلهَبَتِ النيرانَ
في الأَحشاءِ إِلهابا

وَغَدِيـرٌ مَلَكَت قَلبي
فَما تَألوهُ إِتعابا

يَظَلُّ لِساني يَشتكي الشَوقَ وَالهَوى

وقَلبي كَذي حَبسٍ لِقَتلٍ مُراقَبِ

وَإِنَّ بِقَلبي كُلَّما هاجَ شَوقُهُ

حَراراتِ أَقباسٍ تَلوحُ لِراهِبِ

فَلَو أَنَّ قَلبي يَستَطيعُ تَكَلُّماً

لَحَدَّثَكُم عَنّي بِجَمِّ العَجائِبِ

أَلَم تَعلَمي يا غَدِيرُ أَنّي مُعَذَّبُ

بِحُبِّكُمُ وَالحَينُ لِلمَرءِ يُجلَبُ

أصبح يحبُّ الشعر

أَيا غَدِيرُ لَو أَبصَرتِني ما عَرَفتِني

لِطولِ شُجوني بَعدَكُم وَشُحوبي

وَأَنتِ مِنَ الدُنيا نَصيبي فَإِن أَمُت

فَلَيتَكِ مِن حورِ الجِنانِ نَصيبي

إن كل شيء أفعله هو لأجلها.

إِلى اللَهُ أَشكو إِنَّهُ مَوضِعُ الشَكوى

فَقَد صَدَّ عَنّي بِالمَوَدَّةِ مَن أَهوى

لَعَمري لَأَهلُ العِشقِ فيما يُصيبُهُم

أَحَقُّ بِأَن يُبكى عَلَيهِم مِنَ المَوتى

‏ وكأنه قد حُكم عليه إلى الأبد أن ينظر إلى ‫نِصف الكأس الفارغ. كان يعرفُ بأنه إذا بحث داخل رأسه، فسوف يجد القلق، والاكتئاب، والغضب على الواقع.

كانت اجمَل من خيَاله.. كانت انضر..

كانت اكثر.. من أماني عمره الظامي حنين..

واختفت.. من كساها الليل باللون الحزين.

لكن نحب .. والله نحب .. وفوق الخيال
صعب السؤال..

حاولت أنا ... ما نفترق
آه لو تدرين ... لوتدرين
لا عوّد العَاشق حزين
يمشي على جفن وجبين…
عزاه يا القلب الشجَاع…
ضَاع الأمل .. ومَالك عذر

I wish I were much better than I am.