أعتقد هذا أول تحديث ليا من هذا النوع، وإذا ما كان الأول فهو الأول منذ سنين! قررت أكتب عشاني احتجت أقول...
هادي هي الروايات ولا بلاش!!!
لَم أُدرِك أني فقدتُ روحي حتى ردتها لي لغة (أو ترجمة) هذه الرواية! كنت في الأشهر الماضية أتنقل بين الكتب المستفزة، والكتب الانجليزية، والكتب ورديئة اللغة، أتخبط مع حظي العاثر حتى رحمني الله بهذه الرواية وعرفتُ أنني الظمآن الغريق، وكل ما احتجت فعله هو أن أفتح فاهي!
أخيرًا، جاء الفرج!
— May 27, 2023 10:56PM
Add a comment