Monqeth > Recent Status Updates

من مكونات تكنولوجيا الويب التي تستخدم في الأمن السيبراني.

تذكرت حينما قام الشيخ مزور الإيميلات بتهديد المتشيع "ذو الفقار المصري" حتى اضطر الأخير إلى إعلان التوبة والاعتذار عما بدر منه بحق الصحابة، مع أنه لم يكن يسب أو يلعن، أو يطحن ويمزق كما يفعل النصارى والملاحدة من داخل مصر ولا أحد يتعرض لهم.

دين لا يطبق على الجميع؛ ليس بدين.

لعله أشهر كتاب في اللون والضوء في مجال الرسم، لكنني استغربت كيف لا توجد عليه مراجعة عربية.

وأنا كذلك وصلت لنفس الفكرة بعد قراءة البخاري كاملا. بعض الأحاديث في مقطعي يوتيوب بعنوان "جبريل أخطأ في نزول الرسالة وكان الأحق بها عمر"

لا يقال هارون مات قبل ولادة البخاري، لأن الأمثلة تضرب ولا تقاس.

"لأننا لا نقطع بتسنن أئمة الشيعة، حتى أن شيخنا قال بارتباطهم بالماسونية، وهذا مصداق لتحيرنا في عقائد أولئك الأئمة. وما نسبتنا إياهم إلى الفقاهة إلا لأن حكامنا أجبرونا على ذلك من باب شعرة معاوية." -جواب تخيلي.

كذلك حديث جهل النبي صلى الله عليه وآله بأنه نبي وتعليم ورقة بن نوفل النصراني إياه بأنه بالفعل نبي مرسل. فلا تستغرب عندما النصارى يتهمون الإسلام بأنه هرطقة مسيحية ابتداء من يوحنا الدمشقي الذي استغل قصة ورقة بن نوفل وقصة بحيرى الراهب

وسئل كمال الحيدري لماذا يسب الصحابة فقال نحن على سنة الصحابة. فرد عليه التفتازاني: أن تساب الصحابة طريق للألفة والاجتماع وسبهم طعن في نقل الدين، فرد عليه في أول محاضرة: لماذا طعنتم في التابعين وقد نقلوا الدين؟

ما ظننت الحافظ ينقل الرواية مع اشتمالها على المطاعن إلا لشهرتها وأرجيحتها. رضي الله عن الصحابي مالك بن نويرة

أيضا الجاحظ توقف في قضية فدك فلم يقف مع الزهراء (ع) ولا مع أبي بكر. نقل كلامه الشريف المرتضى في "الشافي في الإمامة ج4"