abdaddres > Recent Status Updates

William and Marry

قصة وليام وماري تنفع حلقة لمسلسل بلاك ميرور..القصة طويلة شوي.( 3 نجمات)

لا تجمعي هجرًا عليّ وغُربةً*فالهجرُ في تلفِ الغريبِ سريعُ

و ما كنتُ زوارًا ولكنّ ذا الهوى / إذا لم يَزُرْ لا بُد أن سيزورُ

والغريب أن الصبيّ تعود منذ أقبل صديقُه عليه, ألايمرّ بمسجدِ سيدنا الحسين ولا يدخله إلا قرأ الفاتحة. عوده صديقه هذه العادة فدأب عليها. وقد تقدمت به السنُ واختلفت عليه أطوار الحياة, وما يذكر أنه مرّ بمسجد سيدنا الحسين إلا قرأ في نفسه هذه السورة الكريمة من سور القران

الحق أنه ابتهج بهذا البيت:

قال محمدٌ هو ابنُ مالك***أحمدُ ربِّي اللهَ خيرَ مالكِ
ابتهاجًا لم يشعر بشيءٍ مثله أمام أي سورة من سور القران

إن طقس الصلاة الإسلامية يتناسب بشكل رائع مع الحياة الجماعية والجهادية. إذ انها كانت تروض شعباً مسلحاً بكامله , وتجعل العشائر والقبائل المتشردة والمتعادية بالامس. تخضع لنظام الركوع والسجود , كافةً ومعاً. والقران كان يضع فيها نَفَسَه القوي. ففي عشية المعارك الكبرى , مثل معركة "ذات الصواري" ضد البيزنطيين , كان الليل بكامله مخصصاً للصلوات وقراءة القران. أو كان يتقدم القراء ,قبل الهجوم ليقرأوا سورة الجهاد , وسط الصمت

إذن كان عهد عُمًر عصر الإسلام الذهبي. ففي ذلك العهد ترسخ الإسلامُ كمعتقد , كنظام أجتماعي , كمنظومة قيم وكأمًة .

فقد كان النبيّ. على الصعيد العسكري, مجدداً في الجزيرة العربية. كان مُدخِل صفوف القتال المتراتبة على غرار صفوف الصلاة, فقد هيكل الجيش في قلب وأجنحة. وبشكل خاص, بثّ روح صمود ومقامة خارقة, مستبعداً كل فكرة وتراجع وفِرار ,مشبهاً إياها بكبيرةٍ تجاه الله, في حين كانت المعارك القبلية في الجاهلية تعتمد الكرّ والفرّ.

وأغراهم بذلك ما وجدوا من ترفعه عن مجالس لهوهم ، وانصرافه عن الهزل الذي يكونون فيه ، وظنوا به الكبر، فأخذوا يذكرون شعره ويتنادرون به. فلما وقعوا على كثرة دوران اسماء الانبياء في شعره وتشبيهِه نفسهَ بهم،أرادو له لقباً ينبزونه به، فلقبوه المتنبي، يريدون المتشبه بالانبياء واخذوا يذكرونه بهذا الاسم ويتداولونه بينهم.ثم استفاضت شهرته به وصار لايُذكرإلا به، بل لعله سرهُ هذا اللقب فلم يُنكره

وكان الشاعر في الجاهلية إذا نبغ في قبيلة ، ركبتْ العرب إليها فهنأتها به ؛ لذبهم عن الأحساب وانتصارهم به على الأعداء. وكانت العرب لا تُهنّىءُ إلاّ بفرس منتج ، أو مولودٍ ولد ، أو شاعر نبغ، هكذا زعمت علماء العرب.

لما رأت العرب المنثور يندّ عليهم. وينفلت من ايديهم. ولم يكن لهم كتاب يتضمّن أفعالهم ؛ تدبّروا الأوزان والأعاريض، فأخرجوا الكلام أحسن مخرج؛ بأساليب الغناء ،فجاءهم مستويًا، ورأوه باقيًا على ممر الأيام ، فألفوا ذلك وسموه شعرًا. والشعر عندهم : الفطنة ، ومعنى قولهم : ((ليت شعري )) أي ليت فطنتي.

ولم تستطع ريا أن تتحمل المشهد،فغادرت الغرفة. أما سكينة فقد وقع كوب النببذ من يدها، لينكسر، ولم تستطع أن تنهض لتغادر المكان من فرط ما أصابها من ذعر، وأتاح لها ذلك أن تحتفظ لنا بالمشهد الأخير من حياة نظلة أبو الليل، وقد قالت فيما بعد: " كانت البنت بترغرغ زي ما يكون في بقها مية، أو بتغرق، وكانت بترتعش لأنها مش مالكة ترفص لكونها ممسوكة بأربع رجالة..وفضلوا ماسكينها كده لحتى ما قطعت النفس"

و لا تقل إن عمر قد واجه هذه الظروف وظهر عليها، فقد كان عمر من هؤلاء الافذاذ الذين لا" تظفر الإنسانية بهم الا في القليل النادر، والذين يتعبون منْ بعدهم ويرهقونهم من أمرهم عسراً. ولولا شيء من التحفظ والاحتياط لقلت إن المسئول الاول والاخير عنا تعرض له عثمان واصحابه من الخطوب إنما هي هذه العبقرية الفذة التي اتيحت لعمر ولم تتح لأحد من أصحابه وفيهم عثمان."

ولم يكونوا يرهبون شيئاً مثل الموت حتف الأنف بعيداً عن ميادين القتال , ميادين الشرف والبطولة , حيث يموتون طعناً بالسيوف والرماح , وحيث تتناثر اشلاؤهم وتاكلها السباع , يقول الشنقري:

ولا تُقْبُروني إنّ قبري محرّمٌ/ عليكم ولكن أبشِرِي أُمّ عامرٍ

فهو يتمنى ان لا يقبر , وأن يترك بالعراء في ساحة الحرب تنوشه السباع , ويبشر أم عامر وهي الضبع بجسده , حتى يخلد في سجل قتلى

لما قتل المهدي بشاراً بعث إلى منزله من يُفتشه, وكان يًتهم بالزندقة, فوُجد في منزله طُمار فيه:بسم الله الرحمن الرحيم. إني أردتُ هجاء ال سُليمان ابن علي فذكرتُ قرابتهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم .فأسكتُ عنهم إجلالاً له صلي الله عليه وسلم . فلما قرأه المهديً بكي وندم على قتله

ثم قال له ابوه: تعلق بأستار الكعبة وس الله عز وجل ان يُعافِيك من حُب ليلى. فتعلق بأستار الكعبة, وقال:اللهم زدني بليلى حُبًا, وبها كلفًا. ولا تٌنسِني ذِكرها أبداً. فهام حِينئِذً وأختلط, ولم يضبِط

وطُويس كان مولى لبني مخزوم ,وهو أول من غنىّ بالعربية في المدينة,وكان عالمًا بأمر المدينة وأنساب اهلها. وكان يٌتقى للسانُه.وذكر انه ولد يوم تُوفي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم,وفُطم يوم تُوفي أبوبكر الصديق ,وخُتن يوم قُتل عُمر رضي الله عنه,وزُوج يوم قُتل عثمان رضي الله عنه, ووُلد له يوم قُتل علي رضي الله عنه, وقيل: وُلد له يوم مات الحسن بن علي عليهما السلام.

it was like certain dinners I remember from the war. There was much wine. an ignored tension, and a feeling of things coming that you could not prevent happening. Under the wine I lost the disgusted feeling and was happy. It seemed they were all such nice people.

لم تعرف نفسي سكينةّ في تلك الليلة. رحت أسير في البيت, أمشي في غرفتي جيئة وذهاباً, أصعد السلم ثم أهبط, أدخل الغرف في الأسفل ثم اخرج منها. احسست أنني أكبر من الدنيا كلها, صارت البشرية صغيرة, وصار التاريخ صغيراً وصارت الأرض صغيرة,نعم,بل حتى الكون نفسه, الكون الذي قالوا لنا أنه من غير نهاية,صار صغيراً ايضاً. كانت اكبر من كل شيء. كان احساساً رائعاً, لكنه جعلني مظطرباًأنه ذلك التوق إلى ما سيحدث وليس إلى شيء فعلته من قبل.

"she was sitting up now. My arm was around her and she was leaning back against me, and we were quiet calm. She was looking into my eyes with that way she had of looking that made you wonder whether she really saw out of her own eyes. They would look on and on after every one else's eyes in the world would have stopped looking. she looked as though there were nothing on earth she would not look at like that."

ما كنت قادراً على التركيز على ما يحدث في الصف.كنت أفكر في حنَة فقط رغم كونها جالسة معي في الغرفة نفسها.كان الامر كأنني امتلأت بمشاعر لم تترك متسعاً لأي تفكير. ظل الأمر هكذا طيلة الشتاء, وطيلة الربيع .كنت عاشقاً. لم يكن ذلك من حالات الهوى الهامشية. كان حالة من حالات الحب الكبير. تلك الحالات التي يمكن أن يعيشها المرء ثلاث مرات, أو ربما أربع مرات في حياته كلها.كانت هي المرة
الأولى وكان كل شيء في داخلي متركزا على حنَة