KHÉLĨFÂ ÀÎMÅD ÉDDĨN’s Reviews > حكايات القبو > Status Update

القصة الحادية عشر تحت عنوان الليلة التاسعة أفخم وأفضل وأطول قصة في المجموعة
قصة غامضة ومخيفة سردها جيد وأحداثها مشوقة وشخصيتها من قوة مامكتوبة بعناية راح تقول أنها حقيقية التنقل بين فصولها وبين ماضي الشخصيات وحاضرها كان ممتاز
سحابة من العموض تسيطر على أجواء القصة تبدأ في الزوال قرب إنتهاء القصة وتجيب على الأسئلة المطروحة بعناية تامة
القصة بها كمية متعة لانهائية وكمية رعب معتبرة وتقيمي لها 5/5

القصة العاشرة تحت عنوان "فزع"
بداية القصة كانت جيدة بسرد سليم و أحداث سريعة وغموض يخيم على القصة تزول غمامته قرب إقتراب فصل النهاية
النهاية كانت مفتوحة وقليل من يعرف مقصودها
قصة خفيفة وجميلة لكن ليست الأقوى في المجموعة تقيمي لها 5/3.5

القصة العاشرة تحت عنوان "فزع"
قصة بدايتها جيدة بسرد سليم وأحداث متسارعة لكن قرب إقتراب فصل النهاية وقت إنقشاع سحابة الغموض ومعرفة مايحدث حدث العكس خيم الغموض على النهاية بشكل غريب
قصة لم ترق لي تقيمها 5/2

القصة التاسعة تحت عنوان طرقات
جيدة من ناحية السرد والوصف ، فكرة الحبكة وإلتوائتها كانت ممتازة و جديدة
القصة دات طابع جريمة لكن أي جريمة ؟؟ جريمة غريبة ومرعبة تبدأ في الوضوح مع قرب النهاية
القصة كانت ممتازة ولكن النهاية كانت هشة بسب بعض ثغرات في القصة لم تسد
كان يمكن أن تكون النهاية أفضل وأوضح بكثير لو إجتهد الكاتب بزيادة ، ولكن على العموم القصة ممتازة ومرعبة
تقيمي لها هو 4/5

تبدأ قصة "مرحبا" برجل مطلّق حديثًا يشتري جرامافون عتيق ومعه قرص موسيقي لموتسارت أملًا في كسر وحدة أيامه. لكنه، ما إن يشغّل القرص حتى يفاجأ بصوت غامض ينبعث منه يُعرّف نفسه باسم عزة يتصاعد التوتر مع كشف هوية هذا الصوت وحكايته التي تتأرجح بين الحقيقة والخيال وتتحول تجربة الاستماع البريئة إلى رحلة مرعبة نحو أسرار مظلمة وماضٍ لا يهدأ ومع كل سر يُكشف تقود القصة القارئ نحو نهاية مفزعة مُقنعة وجذابة تُبقي أثرها طويل في الذهن

تبدأ قصة "مرحبا" برجل مطلّق حديثًا يشتري جرامافون عتيق ومعه قرص موسيقي لموتسارت أملًا في كسر وحدة أيامه لكنه ما إن يشغّل القرص حتى يفاجأ بصوت غامض ينبعث منه يُعرّف نفسه باسم عزة يتصاعد التوتر مع كشف هوية هذا الصوت وحكايته التي تتأرجح بين الحقيقة والخيال وتتحول تجربة الاستماع البريئة إلى رحلة مرعبة نحو أسرار مظلمة وماضٍ لا يهدأ ومع كل سر يُكشف، تقود القصة القارئ نحو نهاية مفزعة مُقنعة وجذابة تُبقي أثرها طويل في الذهن

القصة الخامسة من حكايات القبو تحت عنوان لماذا ؟
قصة مشوقة تتلاعب بأعصاب القارئ ببراعة. تبدأ بحادثة بسيطة تتحول إلى سلسلة من الأحداث الغامضة والمقلقة، حيث يمتزج الغموض بالرعب النفسي بشكل متقن. اللغة سلسة والوصف دقيق، مما يجعل التوتر يتصاعد تدريجيًا حتى يصل إلى ذروته. النهاية غير المتوقعة تضيف لمسة مميزة وتترك القارئ في حالة من الدهشة. عمل يستحق القراءة لمحبي الإثارة والغموض.

التقييم: 5/5

القصة الرابعة عن غواصة U-78 تأخذ القارئ في رحلة غامضة تحت الماء حيث يكتشف الأبطال وثائق تحمل أسرارًا قديمة مرتبطة بحادثة مريبة. السرد يوازن بين الوصف الدقيق والأحداث المتصاعدة، مما يعزز شعور الترقب. الحوار بين الشخصيات يعكس الشك والخوف من المجهول، ويُبقي القارئ في حالة تساؤل مستمرة. النهاية غير مكتملة وتلمّح إلى أن القصة التالية ستحمل إجابات، خاصة مع استمرار نفس الراوي، مما يضيف ترابطًا جذابًا بين الحكايات٫ تقيمي 4/5