إيناس عبد اللّٰه’s Reviews > طوق الحمامة في الألفة والألاف > Status Update

«ومن عرف ربه ومقدار رضاه وسخطه هانت عنده اللذات الذاهبة، والحطام الفاني، فكيف وقد أتى من وعيده ما تقشعر لسماعه الأجساد وتذوب له النفوس، وأورد علينا من عذابه ما لم ينتهِ إليه أمل ءَامِل، فأين المذهب عن طاعة هذا الملك الكريم، وما الرغبة في لذة ذاهبة لا تذهب الندامة عنا، ولا تفنى التُباعة منها، ولا يزول الخزي من راكبها، وإلى كم هذا التمادي وقد أسمعنا المنادي؟!»

بقى لذيذ من أول باب الوفاء وانتهاء التلزيق 😶‍🌫️

«لقد منحني الله من الوفاء لكل من يمُتُّ إليّ بلُقْية واحدة، ووهبني من المحافظة لمن يتذمم مني ولو بمحادثة ساعة؛ حظًا أنا له شاكر وحامد، ومنه مستمد ومستزيد، وما شيء أثقل علي من الغدرِ.»

ناقص بس الأشعار تتوأد وهيبقى أجمل

مش مستمتعة بيه معرفش ليه، أقل من المتوقع 😐