Mohd Alsarh’s Reviews > ‫عن الروح والنفس والمعرفة في التنزيل الحكيم‬ > Status Update

كيف كان الرب يُعلم الإنسان، حتى وصل وتطور إلى هذا الحد!.
القلم، أي التقليم والتجريد واعطاء الأشياء اسماءاً ومن ثم تصنيفها. ذلك الشيء الأكبر الذي يفرقنا عن المملكة الحيوانية ويثبت أننا لسنا امتداداً لها.
كان الله المعلم الأول للإنسان، حتى بدأ الإنسان يعتمد على نفسه ويتعلم بذاته ويتطور. لمسات الخالق بدت واضحةً لي لدى قراءة هذا الكتاب!.

لربما حقاً، أن النفس أمرها اعظم وأكثر تعقيداً من الوجود ومجراته وأفلاكه. أظن ذلك.

الشك، أمر طبيعي. وأن اليقين الذي يأتي بعد الشك هو أقوى من اليقين الذي يسبقه. لأن الشك يدفع للبحث عن اجابات وليس اجابة واحدة.
وما يحدث هو أن هذه الاجابة تفتح عدة أسئلة.