هِبَة الخَطِيب’s Reviews > لأنك الله: رحلة إلى السماء السابعة > Status Update
هِبَة الخَطِيب
is on page 57 of 192
تنام فيحبّ أن تقوم تصلي بين يديه، فيرسل ريحًا هادئة تُحرّك نافذتك، أو طفلًا من أُسرتك يمر ويُحدث ضوضاء بجوار غرفتك، أو حاجة شديدة في شرب شيءٍ من الماء؛ فتستيقظ وتنظر إلى الساعة، وبعد دقائق تكون واقفًا عل السجادة تُناجيه ولا تعلم أنه هو مَن أيقظك!
— Oct 06, 2018 01:28AM
Like flag
هِبَة’s Previous Updates
هِبَة الخَطِيب
is on page 51 of 192
إذا أراد اللطيف أن يصرف عنك السوء.. جعلك لا ترى السوء، أو جعل السوء لا يعرف لك طريقًا، أو جعلكما تلتقيان وتنصرفان عن بعضكما وما مسّك منه شيء!
— Oct 03, 2018 06:52PM
هِبَة الخَطِيب
is on page 37 of 192
في هذه اللحظة التي تقرأ فيها (ما بين القوسين) حفظ قلبك من التوقف، وشرايينك من الانسداد، وعقلك من الجنون، وكليتك من الفشل، وأعصابك من التلف، ورأسك من الصداع، ومعدتك من القرحة، وأمعاءك من التهاب القولون، وأعضاءك من الشلل، وعينيك من العمىٰ، وسمعك من الصمم، ولسانك من الخرس.. كل هذا وأكثر حَفِظهُ في هذه اللحظة، ثم يستمر هذا الحفظ في اللحظة التي تليها، وهكذا..
— Sep 30, 2018 04:25PM
هِبَة الخَطِيب
is on page 15 of 192
في كل لحظات حياتك أنتَ بحاجةٍ إليه، فإن لم ترجع إليه اختيارًا رجعت إليه اضطرارًا.
— Sep 28, 2018 05:10PM

