أحمد’s Reviews > زوربا > Status Update
أحمد
is on page 23 of 391
كان النهار قد أشرق وراح المركب يصفّر، وأشار لي النوتي الذي حمل حقائبي إلى المركب، فقلت وأنا أنهض:
- ليكن الله معنا، هيّا!
- .. والشيطان!
أتمّ زوربا جملتي بهدوء، ثم انحنى، ووضع السانتوري تحت ذراعه، وفتح الباب وخرج قبلي
--------
نهاية آسرة للفصل الأول
:D
— Apr 09, 2019 07:04AM
- ليكن الله معنا، هيّا!
- .. والشيطان!
أتمّ زوربا جملتي بهدوء، ثم انحنى، ووضع السانتوري تحت ذراعه، وفتح الباب وخرج قبلي
--------
نهاية آسرة للفصل الأول
:D
Like flag
أحمد’s Previous Updates
أحمد
is on page 44 of 391
"فأجاب زوربا وهو يلعق مشفريه:
- فهمت"
--
لا، لحظة! لم أفهم، "المشفر"؟! لا أدري الكلمة المستخدمة في الأصل اليوناني، أو الفرنسي الذي ترجم منه المترجم جورج طرابيشي، ولكن المشفر (التي تعني شفه البعير في العربية) لم استسغ الاتيان بها هنا، هذا لو كان غرض المترجم هو البحث عن مرادفات لكلمة الشفاه!
— Apr 10, 2019 02:08AM
- فهمت"
--
لا، لحظة! لم أفهم، "المشفر"؟! لا أدري الكلمة المستخدمة في الأصل اليوناني، أو الفرنسي الذي ترجم منه المترجم جورج طرابيشي، ولكن المشفر (التي تعني شفه البعير في العربية) لم استسغ الاتيان بها هنا، هذا لو كان غرض المترجم هو البحث عن مرادفات لكلمة الشفاه!

