Yasser’s Reviews > المجتمع المفتوح وأعداؤه 1 > Status Update

يبدو افلاطون استبداديا رجعيا يدعو إلى حكم مطلق ومستمر لطبقة حاكمة تتوالد جنسيا وسلالبا تحتكر المعرفة والتعليم تحكم الكثرة الجاهلة.

يوضح افلاطون التماثل بين الفرد والدولة.ان الفرد من أجل الدولة وليس العكس.

تبدأ المشكلة عند بوبر عندما يفترض شخص أو مجموعة بأن ثمة قوانين حاكمة للمجتمع يكشفها علم الاجتماع تيبن اصل المجتمع واصل الدولة لما يبين العلم التجريبى اصل الأشياء ،المرحلة التالية هى محاولة فرض قوانين بناء على ما سبق.
يذهب أفلاطون إلى أن الفرد ليس مكتفيا بذاته ولذلك هو فى حاجة ماسة للدولة،قدرات ومصالح الأفراد متعارضة لذلك فهم بحاجة إلى الدولة التى يحكمها الفلاسفة ممثلين للعقل والمحاربين رمز القوة ومؤخرا العمال الذين